جميل هذا الإبداع الذي أسقط تلك الدمعة ، عفوا رفع من قيمتها إلى الأعالي ، تلك التي ثارت على كل أعراف الكون تلك التي روضت الخشوتة على مر التاريخ ، فهل يمكن القول أن وراء كل رجل عظيم قطرة دمع رقيقة باسمة بميلاد قلب مؤمن بنبل الإحساس ، و مستعد للترجل عن تلك السلطوية الجبارة التي وأدت عرفا مجد الليونة .
أستاذة آية نعم البوح
و نعم القلم
و تقبلي تقديري .