ابو اسامة...

هذا هو حال الواقع الذي نعيش فيه شوارع تُعبد وتُزفت ,,,
وما شاء الله عليها ويعيدون فتح الشارع وهلم جره,,, وبيقى المجال مفتوح
ولا نعرف الى متى كل يوم في شي جديد
وكل يوم على هذا الحال
..

اما بالنسبة للدفاتر... عندما نذهب الى المكتبة نحن نقول دفتر ابو أربعين ورقة...


علي الزهراني...

دام نبض قلمك وهو يرصف ويرسم واقع نعيش فيه

تقديري...

ههه , أخي الفاضل علي الزهراني

كل عام وأنت والطلاب بخير , مقالة على عجل , لكنها ربما تفي بالغرض

أسلوبك جميل , سلمت يداك يا أستاذ .

كرا أبو أسامة
طرحك رائع ألعالم تطور ونحن مازلنا محافظين على عاداتنا وتقاليدنا
لكن أبو أربعين بصور الا من دون صور
لدى دفتر احتفظ به منذ ثلاثين سنه أب أربعين عليه صور وجدول الظرب ايضا سأمرره اليك
ولكن المشاريع الخاصة بالتعليم لا تنجز الا وقت رجوع الطلاب
دمت وبعدك الله عن الربوا