قديم 07-12-2019, 04:21 AM
المشاركة 31
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
[marq="7;right;1;scroll"]تركي خلف[/marq]
قصيدة برائحة القهوة والثقافة لمحمود درويش , شعرنا معها أن مساحتك ثرية بكل جميل , تحية لك سيدي
أهلآ أختي إيمان
مرورك برائحة الخير سيدتي
مشكورة ربي يسعدك

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 07-12-2019, 04:53 AM
المشاركة 32
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
" مقهى السعادة "

كراسي خشبية قديمة..وطاولات مزخرفة فارسية..
أباريق ماء تغلي وأقداح الشاي المعلقة وفناجين القهوة والصحون المقلوبة
مع أشكال البخار المبعثر الذي يشكل غيمة بيضاء

الكل يبحث عن ما يريد في المقهى الصغير
واحد يسال نفسه عن مستقبله متناسيا ماضيه وما يكسوه من ستار الظلام الحزين
وغير مبالي بالحاضر ولا ما يوجد فيه .. بل ويكاد يجزم بأنه يعرف مستقبله مقدما
لكنه يحاول أن يعطي لنفسه تفاؤلا بما سيأتي..

وأخر يجلس على طاولة وحيدة منفردة خارج المقهى ومعه
قدحا من الشاي مع النعناع وهو واضع ساقا على ساق منتظرا امرأة تخلصه من عزوبيته و من وحشة المساء

التي لطالما تكابر عليها في شبابه و قال..
مالي بهم الزواج وهم النساء وغيرتهم
فلأبقى عزب بلا هم وغم..أدور من مرسى إلى مرسى ومن قلب لقلب
بلا حسيب أو رقيب يسألني أين كنت ومع من ولماذا والخ..
لكنه حين فات قطار العمر مسرعا والشيب غزى الرأس
شعر بوحدة قاتلة وهو جالس بين أربع جدران بلا أنيس أو ونيس

وهناك في هذا المقهى عشرات الحكايات والقصص
التي تتناقلها الكراسي والطاولات عن الذين مروا وكانوا هنا
وعن الذين مازالوا يضاجعون الأيام المتبقية في رحلتهم
إلى هذه الدنيا ومن بين هؤلاء...شاب في العشرين من عمره
طلق حياته بالثلاثة وجاء مقهى السعادة
راميا حقيبته البنية التي يحمل في داخلها أوراق أشعاره وكلماته المملئة
بالحزن والدموع بسبب فتاة تكبره سننا أحبها بكل ما يملك
وهي رفضته بداعي المحبة التي ترسلها عيناها..
كالتمثال وقف ساكنا فما عسى يفعل سوى أن يتناسى منذ عدة أعوام ولم يفلح
وها هو في مقهانا يجلس والشرود يغرقه..!...

وفي ختام جلستنا عند هذا المقهى المزعوم بمقهى السعادة
نصادف بان صاحب المقهى..قد كان من أتعس الأشخاص على الإطلاق
فهو من من أقدارهم دائما ما تكون نهايتها الموت..بلا رفيق أو صديق يزور القبر
سوى الحزن الذي يهدي نعشه وردا ذبل.....
صاحب المقهى: ولد يتيما وعاش وحيدا إلى أن أحب امرأة وعاش معها قصة حب خيالية لم يشهد لها الزمان مثيل , لكنها ولسوء الحظ لم تكتمل..جلس على الكرسي الوحيد الذي يطل على البحر والشمس عند الغروب
هذا المكان الذي تواعدوا أن يجلسوا فيه الساعة السادسة عصرا
وكان صديقنا قد جهز نفسه وتعطر و تهندم
وخبئ الخواتم لتكون لحبيبته مفاجأة..
دقت السابعة ولم تأتي بعد.. لقد تأخرت
بدء يقول في نفسه وأفكاره..لم تهدئ
ينظر بساعته مرة أخرى إنها الثامنة...فأين هي أين؟؟
قبل أن يكمل جملته رن هاتفه..فعرف إنها هي لأنه كان قد خصص لها نغمة خاصة
ترددهل يجيب أم لا..وكأنه تخوف من الرد لكنه في النهاية أجاب
فقالت له..تعبر عن مشاعرها له بصوت غريب متعب..وراحت وراح صوتها ولم يبقى سوى صداها في إذنه
وجأة أجابه صوت أنوثي آخر إتضح أنها ممرضة قالت له
أنا آسفة فقد ماتت .. لأن حالتها كانت خطرة بسبب حادث سير تعرضت له اليوم
وهي تمشي مسرعة لتصل إلى موعد تأخرت عليه
فجلس من شدة الصدمة يبكي ويبكي..
وعلبة الخواتم بقربه وفي لحظة غضب و ثورة مسك علبة الخواتم ورماها بالبحر..
وراح يبكي ويسير ما بين الشوارع ويتكئ على القناديل
يندب حظه ويشكي لأرصفة الطرقات

لكنه رغم الألم حاول بعد مدة أن يكمل حياته حاملا حزنه وكآبته على أكتافه
حتى قرر أن يفتح مقهى..يدعوه مقهى السعادة..يأتي إليه كل من له حزن في قلبه
يريد أن يلقيه..ويشكي ما جرى له في الماضي والحاضر
ويحاول أن يفتح صفحة جديدة..حين يدخل المقهى
ويلامس جدرانه المزخرفة بنقوش أكدية.....

كانوا هنا..وكنا هنا..وها نحن كلنا هناك

قصة قصيرة نقلتها لكم

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 07-13-2019, 02:44 AM
المشاركة 33
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
في المقهى

يجلس وحيداً يراقب الساعه التي تشير الى الحادية عشر وثمان وخمسون دقيقة ينظر الى الثوانِ بإسهام، يشعر بسخونة في أطراف أصابعه ينظر اليها ،، للأسف الساعة تجاوزت الثانية عشر بعشرين ثانية وهي اللحظة التي انتظرها منذ أن جلس بالمقهى، أصابه الإحباط أشعل سجارة.. انتظار يتلو انتظار، ربما موعد لم يكتمل بعد او غداء عمل او أي شئ آخر ، يمسك بالجريدة اليتيمة وينفضها ليرفعها امام وجهه ، بأصبعين يعدل نظارته على أنفه لتتضح له الرؤيه ، نفس العناوين البارزة والمقالات المبتذلة التي يقرأها كل يوم ، كتاب لا يمتون لمهنة الكتابة بصلة ، بعض الأخطاء اللغوية بالجريدة ، يبدو أن المدقق اللغوي كان يعمل تحت تأثير الكحول ، صور لفتيات شبه عاريات يستخدمهن رئيس التحرير كسلعة لإجتذاب القراء لشراء الجريدة ، في الجانب المقابل من المقهى تجلس ثلاثينية شقراء لوحدها على طاولة تتسع لشخصين ،، تطرق على الطاولة بشكل موسيقي بأطراف أظافرها وتراقب الشخص غريب الأطوار الذي يجيد الانتظار ، تابعت كل حركاته بإهتمام بالغ ،تعلم انه الآن قد وصل الى الصفحة الرياضية بالجريدة ، رفعت يدها للنادل ونادته بصوت عالي كي تلفت إنتباهه ، لم تنجح الخطة ، سألها النادل : ماذا تطلبين سيدتي ،
أربكها السؤال فلم يكن النادل من ضمن الخطة ، لا زالت تراقب وتبحث عن مناورة اخرى لإقتحام الغريب ، أعادت الكرسي الى الخلف لتقف أمام طاولتها ، ثم توجهت بالقرب من طاولته بخطوات ثقيلة ممزوجة بصوت أسفل الحذاء مع الأرضية الخشبية ، لم يلتفت حتى الأن ، أسقطت المفتاح بالقرب منه لتنحنحي ، سبقها بخطوتين ورفع المفتاح وقال : تفضلي
ليمسك بالجريده مجدداً ، لم ينظر لها جيداً أو ربما لم ينظر تماماً ، يتابع المقالات الرخيصة بشغف ولا زالت الحسناء واقفه لا تعلم ماذا تفعل ، تحدثت مع نفسها من أين أتى هذا الأبله ، أعجبت به أكثر لجموده ولأنه لم يعرها أي اهتمام ولكنها استنفذت جميع المحاولات المتاحة ولم تنجح حتى في الأخيرة (معرض شرف الوطن) ، قررت العودة لطاولتها ومعها ما تبقى من كرامة ، أدارت ظهرها له وتقدمت خطوات مبتعدة عنه ، سمعت صوت أجش خلفها ينادي سيدتي ، التفتت لتجده نفسه ، بدلت ملامح وجهها سريعاً كمكر أنثى، دهشةٌ وإستغراب يتلوهما سؤال: هل تتحدث معي ،
-نعم سيدتي ،
اقتربت قليلا وقالت ، ما بك ؟
بنفس الملامح ، قال هلٓا تشاركيني الطاوله فأنا أجلس وحدي أيضاً ؟
سألته : هل كنت تراقبني ؟
أجابها : نحن الرجال نجيد فن المتابعه عن بعد
بحرص اكثر ، ابتسمت وسحب لها الكرسي عرفها بنفسه : أنا ستيفن ماكوي ،
وعرفت بنفسها: أنا ليندا ،
-مرحباً بك ليندا هل أطلب لكِ قهوة إسبريسو فهم متخصصون في صنعها ،
- لا شكراً فأنا لا اشرب القهوة ،
سألته : لم تدخن بشراهة ،
ابتسم وأعاد لها السؤال نفسه : هل كنتِ تراقبينني ؟
ولم ينتظرها أن تجيب ، أردف ايضا : أنا هنا أجلس لأحسب خيباتي أنظر للساعة كمن يعمل بالبورصة لأتابع كم من الوقت مضى على أخر خيبة وأقراء هراء أنصاف الكتاب المتاحين ضمن الجرائد الرخيصة ، أستهلك نصف مخزون القهوة في الربع الاول من الشتاء ،
ضحكت حتى أدمعت عيناها فستيفن لم يكن يميز بين الضحك والبكاء وقالت : أظن انني أنتظرك أنت لنجمع خيباتنا سوياً ونفتح أكبر متجر لبيع الخيبات مجاناً ،
ضحكا كما لم يضحكا من قبل ، تبادلا النظرات والمواضيع المشتركة في ثلاث دقائق ، أخرج محفظته ليضع أضعاف سعر الفاتورة على الطاولة ، نظر الى الساعة المعلقة بالحائط ، تشير الى الواحدة الا ثوانٍ ، ، أدار محرك السيارة ، لحق بهما النادل وقال :سيدتي المشروب في الطاولة عذراً للتأخير ،
قالت : شكراً سأعود قريباً ،
ولا تنسى هنالك بقشيش على الطاولة من أجلك ،
مرت عدة سنوات ولا زال النادل ينتظر عودتهما ولم يعودا حتى الان.

هتان ضياء الدين الماحي.

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 07-19-2019, 02:38 AM
المشاركة 34
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية

قصة مقهى في الرياض

في عام 1993 اجتمع ثلاثة شباب في مجلس، وتحدثوا عن صديق لهم لديه مشروع ناجح في بيع أجهزة الكمبيوتر في الرياض. أعجبهم نشاط صاحبهم لكن أحزنهم انصرافه عن التوسع في افتتاح فرع في الخبر، خطط له بسبب انشغاله وظروفه. فجأة قفز أحدهم، وقال لمَ لا نفتتح هذا المشروع في الخبر؟ ربما يكون مكتوبا لنا. اثنان منهم لهما خبرات تجارية جيدة والثالث يبرع في التقنية. خرجوا من المجلس بقرار مشترك. طار الاثنان إلى الخبر ومسحا السوق واحتياجاتها فاتفقوا جميعا على إنشائه. افتتحوا المشروع وكانت الإيرادات محدودة. بيد أنه استمر لأنهم يعتقدون أنه سيكبر. شريكهم الثالث كان قلقا قليلا من مستقبل المشروع. آثر أن يعمل في وظيفة، إضافة إلى شراكته للحصول على بعثة تمنحها الجهة التي تقدم للعمل بها لإيمانه بضرورة أن يضيف إلى شهادته في الهندسة لغة وتجربة علمية جديدة. استمر المشروع يكبر ببطء وحينما بات الشريك الثالث المهندس عبدالله الدويش مؤهلا للحصول على بعثة تقدم باستقالته من وظيفته؛ كونه رأى أن مشروعهم
في رحلة عمل في سبيل تطوير مشروعهم التقني في عام 1997 توقف الشركاء في تايوان بعد رحلة عمل مضنية على عدد من دول شرق آسيا. بحثوا عن ملاذ آمن لأفكارهم يتحاورون فيه بعد جولة مكوكية مرهقة فلم يجدوا. بعد عناء دلهم تايواني على مقهى يحتوي على منتجات متنوعة ونكهات مختلفة وجلسات هادئة. كان الاجتماع القصير عظيما وثريا. خرجوا منه بنتائج غير مسبوقة أهمها افتتاح مقهى مشابه في الرياض. فطبيعة الرياض وتايوان متشابهة وقتئذ. كلتاهما عمليتان جدا وبحاجة إلى مقهى تسترخي في أرجائه ويمنحك قهوة تعدل مزاجك. افتتح الشركاء المقهى بعد معاناة. فلا توجد تجارب مشابهة تقيس عليها. واجه مقهى (جافا تايم) تحديا يتجسد في الصمود أمام طوفان المقاهي العالمية التي بدأت تفتح تدريجيا في الرياض. النبأ الجيد أن وجودهم زاد من إقبال الزبائن بسبب ثقتهم بالمنتج الذي جربوه وعاصروه وأحبوه.

اليوم لدى "جافا تايم" 23 فرعا. نجح لأنه مشروع غير مكرر. ثمرة لشراكة متجددة وتجارب متراكمة.

ابحث عن الجديد والمختلف. كن رائدا وليس مقلدا لتسبق.

تذكر أن تقتنص الفكرة قبل أن تطير. فهي لا تمهلك طويلا. تظل قصيرا وإذا لم تخطفها أهملتك.

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 07-21-2019, 12:27 AM
المشاركة 35
ياسر حباب
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
كنا بايام الشباب نبدأ يومنا بالمقهى
نقرأ الجريدة المطبوعة و نحتسي القهوة ثم نبدأ يوم عمل
ذكرتنا بتلك الايام من خلال المقالات الجميلة ،،
شكرا الاستاذ الفاضل تركي

قديم 07-21-2019, 12:27 AM
المشاركة 36
ياسر حباب
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
مقاهي العالم

هي الأكاديميَّاتُ التي يتخرَّجُ منها العُشَّاقْ

وحينَ تُقْفَلُ هذه الأكاديميَّاتُ أبوابها

تنتهي ثقافةُ الحُبّْ....

* نزار قباني

قديم 07-21-2019, 01:59 AM
المشاركة 37
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
كنا بايام الشباب نبدأ يومنا بالمقهى
نقرأ الجريدة المطبوعة و نحتسي القهوة ثم نبدأ يوم عمل
ذكرتنا بتلك الايام من خلال المقالات الجميلة ،،
شكرا الاستاذ الفاضل تركي
القراءة الفعلية أخوي ياسر هي قراءة المطبوعات , ولا شيء مثل أن تتنفس داخل كتاب أو مطبوعة وكأنك تقفز منهما إلى العالم
الشكر لك سيدي الحبيب على مرورك الرائع .. ربي يحفظك ويبارك فيك

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 07-26-2019, 03:28 AM
المشاركة 38
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
وأنت في المقهى
لا أحد يرى اثر الفراشه فيك
لا احد يحملق في ثيابك
او يدقق في ضبابك ان نظرت
الى الحياة وانكسرت امامها
كم أنت حر في إدارة شأنك الشخصي
في هذا الزحام وهناك على الرصيف
بلا رقيب منك أو من قاريء لك
فاصنع بنفسك ما تشاء , إشرب قهوتك
اخلع قميصك أو حذاءك ان أردت
فأنت منسي وحر في خيالك
ليس لاسمك أو لوجهك هنا عمل ضروري
تكون .. كما تكون
فلا كرسي آخر لصديقك على الطاولة ..
ولا عدو هنا يراقب ذكرياتك .
نعم .. كن كما تريد
منقول بتصرف

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 07-26-2019, 03:23 PM
المشاركة 39
مها عبدالله
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
مقهاك مليئ بالإبداع والروعة تركي
استمر فأنا أتابعك بصمت
لك مني أجمل التحايا

قديم 07-28-2019, 01:57 AM
المشاركة 40
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
مقهاك مليئ بالإبداع والروعة تركي
استمر فأنا أتابعك بصمت
لك مني أجمل التحايا
يا هلابك وبمتابعتك أختي مها
مشكورة ربي يبارك فيكِ

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الابتسامة هي قوس قزح الدموع


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقهى korean علي حيـدر منبر الفنون. 6 12-02-2020 02:31 PM
مقهى النوفرة أ محمد احمد منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 0 08-14-2016 09:14 PM
مقهى الصامتين محمد محضار منبر قصيدة النثر 6 02-16-2013 02:07 PM
مقهى الكتاب في جده علي الطميحي المقهى 6 10-27-2011 11:43 PM

الساعة الآن 01:56 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.