احصائيات

الردود
8

المشاهدات
3432
 
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي


ايوب صابر is on a distinguished road

    موجود

المشاركات
12,766

+التقييم
2.39

تاريخ التسجيل
Sep 2009

الاقامة

رقم العضوية
7857
11-01-2016, 05:08 PM
المشاركة 1
11-01-2016, 05:08 PM
المشاركة 1
افتراضي ايهما افضل الرجل ام المرأة ؟
يقول المتنبي :

أتَتْهُنّ المُصيبَةُ غافِلاتٍ. فدَمْعُ الحُزْنِ في دَمعِ الدّلالِ
ولوْ كانَ النّساءُ كمَنْ فَقَدْنا لفُضّلَتِ النّساءُ على الرّجالِ
السؤال هو : ايهما افضل الرجال ان النساء ؟
هل يتميز الرجل عن المرأة ؟ هل هو افضل منها ؟ *


قديم 11-01-2016, 05:28 PM
المشاركة 2
زهرة الروسان
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم
أعتقد أن لكلاهما دوره ولا تفاضل بينهما لكني أقف في صف النساء نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قديم 11-01-2016, 05:42 PM
المشاركة 3
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
اهلا وسهلا استاذة زهرة

ويقول المتنبي

فما التأنيـث لاسم الشمس عـيبٌ *** ولا التـذكير فخــرٌ للهـلالِ

لكني اعتقد جازما ان الرجل افضل وأقوم من المرأة يكفي انها من ضلع ناقص اصلا؟؟!!
أما هو فصناعة أصلية ؟!؟!
هو اصل وهي تابع...


قديم 11-01-2016, 06:33 PM
المشاركة 4
زهرة الروسان
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
هي ليست تابعا أبداً إنما هي أصل كما الرجل فلولا المرأة لما وجد الكثير من الرجال .
هي نقطة أساسية لا يمكن التخلي عنها بأي حال من الأحوال
هي تتقاسم الأهمية مع الرجل مناصفة

قديم 11-03-2016, 09:22 AM
المشاركة 5
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الأستاذة زهرة
نحن حتما لا نتحدث عن الأهمية فلكل منهما دوره ولكنا نتحدث عن الأفضلية من عدة نواحي. مثلا تقولين انها ليست تابع ولكن قصة خلق ادم تقول عكس ذلك. لان ادم خلق من تراب ثم اخرجت حواء من ضلعه فهي ليست انسان كامل بل تابع له وهي مشتقة منه فكيف بالله عليك تكون متساوية معه من هذه الناحية ؟

قديم 11-03-2016, 02:51 PM
المشاركة 6
سرالختم ميرغنى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
"فتلقى آدم من ربه كلماتٍ فتاب عليه.." أي أن مسؤولية التوبة والاستغفار بعد الطرد من الجنة تحملها آدم .
"الرجال قوامون على النساء.."
"وللرجال عليهن درجة.."
"للذكر مثل حظ الأنثيين"
" ....فرجلٌ وامرأتان"
آيات قرآنية عديدة تشير إلى أن للرجل درجة على المرأة . ودور الرجل في المجتمع دور كبير منه قيادة الأمة والتصدى لمشاكل الدولة والعمل وحراسة الوطن..وهو من يقوم بالمشاعر الدينية الجماعية مثل الصلوات في المساجد ودفن الموتى وشعائر الأعياد ودوره رئيسى في التعليم العام والتعليم الجامعى ..وطبيا هو المسؤول عن تحديد نوع الجنين، ذكرا كان أو أنثى ..وهو صاحب الدور الإيجابى في التناسل فإذا فشل فشل التناسل...إلخ إلخ
لا يعنى ذلك أن المرأة غير مهمة..ولكن للرجل عليها درجة كما قال ربنا . صدق الله العظيم .

قديم 11-03-2016, 05:41 PM
المشاركة 7
سناء محمد
كاتبــة الشمــس
  • غير موجود
افتراضي
لو أردنا أن نقيس أيهما أفضل من بدء التكوين
فالمرأة تفضل على الرجل فتلك خلقت من شيء حي وهو كان جماد
ولو قلنا انها تابع وهو مستقل فالمكافاة في غير محلها لوجود المتغيرات
ولو قلنا للرجال عليهن درجة فالتخصيص في الآيات واضح فيما يتعلق بالإنفاق وهو محط تكليف لا تشريف
ولو قلنا ناقصات عقل لما وصفهن رب العزة بأن كيدهن عظيم تارة ونبي الرحمة ب صويحبات يوسف تارة أخرى
وأما من يدعي بأهمية الرجل الطاغية فهذا من قلة الحيلة

أعجب كل العجب ممن يرى نفسه أعلى وأفضل لنقص في اصل السؤال وضعف في جميع نواحيه
التكريم في الخطاب القرآني كان واضحا في قوله تعالى (ولقد كرمنا بني آدم) وشملت الجنسين
بصراحة الرجل الذي يرى نفسه فوق المرأة هو الجاحد الذي يستكبر ولا يستغني

قديم 11-04-2016, 08:47 AM
المشاركة 8
سرالختم ميرغنى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مع سناء حق . وفى الواقع يا إخوتى خلق الله الزوجين الذكر والأنثى بحكمةٍ عليا لتتكامل الحياة على أحسن صورة . وليس هناك جنس أحسن من جنس بل لكل جنس صفات . لا يستطيع الرجل القيام بأعباء المرأة والعكس صحيح .
وعندما يقول القرآن "والله فضل بعضكم على بعض" يقصد أعطى لكل منكم صفات ومواهب لا توجد في الآخر..ليظل كل منا في حاجة إلى الآخر .

قديم 11-05-2016, 02:55 AM
المشاركة 9
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
تاء التذكير وواو النسوة
خيري منصور
Nov 05, 2016

بعد صدور ديوان الرسم بالكلمات للشاعر الراحل نزار قباني أجرت معه سلوى حجازي حوارا تلفزيونيا في القاهرة بدأته بسؤال قد يبدو محرجا للشاعر هو كيف يكتب عن المرأة من الداخل؟ وهل يتقمّصها أم أنه يستثمر حصاد خبرته معها؟ فأجاب نزار أن في داخله نساء وليس امرأة واحدة، وهناك من أساؤوا فهمه ممن تقودهم البوصلة الجنسوية إلى تداعيات وأخيلة مأهولة بأشباح الذكورة.
وكان الشاعر الفرنسي أراغون قد استبق نزار قباني بعدة عقود حين كتب عن إلزا مشحونا بتراث العذرية في الشعر العربي قائلا إن المرأة هي مستقبل الرجل، وفي الحالتين كان لدى الشاعرين تجاوز لثنائية التذكير والتأنيث بالمعنى البيولوجي، ثم جاء بعدهما من يتنبأ بتأنيث التاريخ الذي كان على الدوام ذكرا، وهو فوكوياما صاحب أطروحة نهاية التاريخ، وتشاء المصادفة أن أكتب هذه السطور في وقت تولت فيه نساء مقاليد الحكم في بلدانهن ومنهن من وصفن بالنساء الحديديات، كما أن تأنيث البيت الأبيض اصبح وشيكا، بعد عقود من التأنيث المتقطع للدبلوماسية الأمريكية حيث تولت إدارتها نساء مثل مادلين أولبرايت وكونداليزا رايس وهيلاري كلينتون أيضا.
وهناك من بدأوا أو بدأن بالدعوة إلى تأنيث منصب الأمين العام للأمم المتحدة مما يجزم أن الأنوثة لم تعد حبيسة القفص الذي وصفه هنريك أبسن في «بيت الدمية»، وقد عرف التاريخ من قبل ملكات كما عرف الأنوثة المسلحة للنساء الأمازونيات المحاربات اللواتي كنّ يبترن أثداءهن كي لا تعوقهن عن استخدام القوس لإطلاق السهام. لقد غادرت تاء التأنيث موقعها في الحياة، ولم تعد أسيرة المعاجم وفقه النحو، وكذلك واو الجماعة التي لم تعد المعادل النحوي واللغوي للشاربين واللحية وما اقترن بهما من أوهام الفحولة، وقد يُدهش أبناء وبنات هذا الجيل إذا عرفوا أن هناك من أجدادهم من تظاهروا احتجاجا على إطلاق اسم جامعة لأن الجامع لا يقبل التأنيث.
التأنيث والتذكير الآن لهما مفهوم مغاير لكل ما تأسس على المفاضلة العضوية، لكن من تشبثوا بأيديولوجيا الذكورة وصدقوا خرافة الفحولة يواصلون الإنكار لهذا التحول في المفاهيم، رغم أن تاريخنا العربي منذ بواكيره في الجاهلية لم يضع فاصلا جذريا بين نون النسوة وواو الجماعة، سواء من حيث وجود محاربات أو من خلال العصيان الذي مارسته نساء ضد أزواجهن إذا عادوا مهزومين من الحرب، وثمة أشعار تصرح بذلك ولا تكتفي بالإيحاء به، فهن كما توعدن أزواجهن يفارقنهم إذا هزموا ، ويفرشن لهم النمارق إذا عادوا منتصرين.
وحين تنسب منظومة قيم كالفروسية والشجاعة إلى الرجولة فذلك احتكار جنسوي لا يخلو من احتقار أيضا، لأن هناك ذكورا ليس لهم نصيب من هذه الصفات، ويصدق عليهم ما كتبه ديزموند موريس في كتابه الشهير عن «القرد العاري»، مقابل نساء لم تعقهن نون النسوة أو تاء التأنيث عن ممارسة أدوار بطولية كالنهضويات المبشرات بتحرير المرأة بدءا من هدى شعراوي في تاريخنا المعاصر أو من احترقن لإضاءة ظلام أوروبا من طراز جان دارك وشارلوت كورديه التي صفعها ذكر بعد أن تدحرج رأسها خارج المقصلة وكانت من أبرز امثلة البير كامو في كتابه الذي حمل عنوان «المقصلة».
إن واو الجماعة لا تصنع رجالا بالمعنى الذي نتداوله أخلاقيا وتاريخيا، كما أن نون النسوة ليست زنزانة أبدية للمرأة، وما قاله نزار قباني ومن قبله أراغون عن الأنوثة باعتبارها مفهوما حضاريا لم يفهم في أوانه، ويروى عن أراغون أنه قال ذات يوم لشاعر كان يقرأ قصيدة أمامه وبصحبة إلزا، لماذا تنظر إليّ فقط أثناء قراءتك، إن تجاهلك لهذه المرأة مريب وهو يعود إلى أحد سببين أولهما إنك تقرأ شعرك لها وتحاول إخفاء ذلك، أو إنك تستجيب لذكورة التاريخ ولا ترى في الأنثى إلا مجرد صدى أو ظل للذكر.
وواقعنا العربي الذي تحول إلى حفلة تنكرية تم فيها تبادل الأدوار من خلال الأقنعة تغيرت حتى دلالات النحو في لغته فالفاعل منفعل والمبتدأ خبر والجار مجرور والمفعول لأجله مفعول به، وتلك حكاية لها مقام آخر.
إن عدد ما يطلق عليه جرائم شرف في العالم العربي خلال شهر واحد يدفعنا بقوة إلى القول بأن كل ما يطفو على السطح لا علاقة له بباطن المجتمع وإن القاسم المشترك الأعظم الوحيد بين اليساري واليميني والليبرالي هو النظرة إلى المرأة، لكن ذلك يتطلب إخضاع هؤلاء لاختبارات يتضح من خلالها منسوب الصدق أو الادعاء في الإطروحات النظرية المتأنقة والمرصعة بالمصطلحات فاقدة الدلالة. كم فدائية عربية أعاقتها نون النسوة أو تاء التأنيث عن أداء دور بطولي؟ وكم واو جماعة كان لها أثر من قريب أو بعيد في الحراكات السياسية والوطنية في العالم العربي؟
أليست مفارقة أن نكرر منذ ستة عقود عبارة الجزائر بلد المليون شهيد، رغم أن أشهر هؤلاء هن شهيدات أو جميلات أصبحن رموزا في ثقافتنا، ولم أسمع أو أقرأ مرة واحدة أن الجزائر بلد المليون شهيدة وشهيد، لأن التاء سواء كانت مربوطة أو مفتوحة اقترنت بفوبيا ذكورية لدى من تربوا في بيئات تدق فيها الطبول إذا كان المولود ذكرا وتؤنب المرأة اذا كان المولود أنثى.
لقد بلغ فائض التذكير في ثقافتنا إلى الحد الذي ترجمت فيه كلمة إنسان إلى رجل بدءا من عبارة الإنسان هو الأسلوب.

ظ* كاتب أردني


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: ايهما افضل الرجل ام المرأة ؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحرب والسلام ايهما افضل للبشرية ؟ وانت مع اي صف تقف ؟ ايوب صابر منبر الحوارات الثقافية العامة 9 12-21-2017 01:28 PM
نعمة الزوج (الرجل و المرأة) الصالح د محمد رأفت عثمان منبر الحوارات الثقافية العامة 2 04-03-2016 07:29 AM
دعوة لشعراء البوح في حق المرأة الفلسطينية في يوم المرأة العالمي آمنة محمود منبر البوح الهادئ 13 03-06-2014 11:36 PM
أيهما أكثرعاطفة الرجل أم المرأة ؟! فجرالوائلي منبر الحوارات الثقافية العامة 3 11-25-2012 10:12 PM
ماذا يحدث عندما تبتسم المرأة .... طبعاً في وجه الرجل ... أميرة الشمري المقهى 29 03-30-2011 07:47 PM

الساعة الآن 01:03 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.