قديم 08-11-2010, 02:37 PM
المشاركة 21
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
الدلائل الاثرية تناقض قصة احتلال بني إسرائيل لارض كنعان بقيادة يشوع


اجرت مجلة "يو اس نيوز" الأمريكية اخيراً تحقيقاً عن الكشوفات الاثرية واثرها في تغيير مفهومنا عن الجانب التاريخي للاحداث التي ورد ذكرها في القصص التوارتية.

فظهر سؤال مهم يواجه الباحثين الاثريين : إلى أي مدى يستطيع المؤرخون الاعتماد على ما جاء في القصص التوراتية لتفسير التاريخ؟

ما الذي يمكن اعتباره منها تاريخياً، وما لا يجب اعتباره منها تاريخياً، وما لا يجب اعتباره دليلاً للمؤرخين؟

وبينما يرى بعضهم ضرورة الاعتماد على رواية القصص التوراتية لتفسير احداث التاريخ، يذهب بعضهم الاخر إلى ان العكس هو الصحيح، إذ يجب الاعتماد على الادلة التاريخية لتفسير قصص التوراة. ذلك ان اغلب ما نعرفه عن تاريخ بني إسرائيل مصدره الروايات الإسرائيلية نفسها، وهذه تعتمد على قصص قديمة ظلت تتناول شفاهة لقرون عدة قبل تدوينها. روايات تحمل التناقض في طياتها وتختلط فيها احداث التاريخ مع روايات الاساطير التي لا يمكن قبولها. ومنذ ان اصبح علم التاريخ يعتمد على الوسائل التكنولوجية الحديثة للتحقق من صحة الروايات القديمة، بدأت صورة جديدة تظهر امامنا لتاريخ بني اسرائيل. فارض فلسطين - مثلها في هذا مثل معظم الأرض العربية - خضعت منذ قرن من الزمان لمعاول رجال الآثار الذين اتوا من كل جامعات العالم، للحفر في ارضنا واستخراج بقايا العصور القديمة.

وبينما تؤكد الدلائل الأثرية الجو العام للحياة في العالم القديم بحسب ما ورد في القصص والرويات القديمة، الا انه لم يتم العثور على ادلة تتعلق ببعض الشخصيات والاحداث بالطريقة التي وردت في كتب العهد القديم.

وتتفق غالبية الآثاريين الان مع ما يقوله كينيث هولوم - استاذ الحفريات بجامعة مريلاند الأمريكية - من انه "لم يعد يهدف عملنا هو اثبات أو نفي صحة ما جاء في الكتب المقدسة، وانما هو مساعدة العلماء في فهم الثقافات القديمة، وكان فرع الدراسة المعروف بأسم "بيبليكال اركيولوجي" أو (حفريات الكتب المقدسة) بدأ منذ مئة عام، وكان هدفه الرئيسي هو مجرد العثور على بقايا اثرية تؤكد صحة ما ورد في التوراة. لكن الوضع تغير بعد الحرب العالمية الثانية، إذ لم يتم العثور على أي دليل يتفق مع بعض القصص التوراتية، مثل قصة يوسف الصديق أو قصية خروج بني إسرائيل من مصر أو غزوهم لارض كنعان. عندئذ صار اهتمام الاثريين هو محاولة التعرف على الجو العام - الاجتماعي والفكري - الذي كان سائداً في الوقت الذي تمت احداث القصص التوراتية. لهذا سادت بين المفسرين طريقة المزج بين القصص التوراتية ووقائع التاريخ في كتاباتهم، مثل ما حدث في قصص الافلام التي قدمتها هوليوود بعد الحرب العالمية الثانية عن احداث كتب التوراة، مثل فيلم "الوصايا العشر" للمخرج المشهور سيسيل دي ميل، حيث تم المزج بين قصة موسى كما وردت في سفر الخروج وبين وقائع التاريخ المصري في بداية الاسرة التاسعة عشرة، وفيلم "كوفاديس" الذي تم المزج فيه بين رواية الاناجيل ومصادر التاريخ الروماني.

وبحسب ما جاء في سفر التكوين - أول كتب التوراة الخمسة - فان بني إسرائيل هم سلالة يعقوب الذي يقال ان اسمه تغير بينما كان في "بيت ايل" - الواقعة غربي أريحا - قبل مولد آخر ابنائه بنيامين، فاصبح يدعى اسرائيل. الا ان بني إسرائيل يعتبرون ان جدهم الأكبر هو إبراهيم عليه السلام، جد إسرائيل نفسه. واختلف الباحثون في تحديد العصر التاريخي الذي عاش فيه إبراهيم بين 3000 و 1000 قبل الميلاد، ولكن الادلة الأخيرة تشير إلى ان عصره كان في القرن الخامس عشر ق.م وتمضي القصة التوراتية فتذكر - في سفر الخروج - كيف ان يعقوب وبنيه تركوا ارض كنعان إلى مصر عندما اصبح يوسف الصديق وزيراً في القصر الملكي المصري، وهناك عاشوا في منطقة أطلق عليها اسم " ارض جوشان" على الحدود الشرقية للدلتا - في شمال سيناء - إلى ان خرجوا منها مع موسى.

وفي العصر الحديث عندما بدأ المنقبون الاثريون يبحثون بين البقايا التاريخية عن ادلة تؤكد ما جاء بالقصص التوراتية، كانت المفاجأة انهم لم يعثروا على شيء مما توقعوا وجوده. فليس هناك بين بقايا العصور القديمة نقوش أو كتابات تحمل اسماء الاشخاص التي وردت في تلك القصص، كما لم يتم العثور على ما يؤكد حدوث العديد من الوقائع التي جاء ذكرها بها. لذلك ذهب بعضهم إلى القول ان هذه القصص إنما هي روايات اسطورية قديمة ليس لها اصل من التاريخ.

وليس هناك بين الانبياء سوى محمد رسول الإسلام الذي نعرفه من مصادر التاريخ. فهو عاش في القرن السادس للميلاد، رآه وتعامل معه اليهود والقبط والفرس الذين اخبروا عنه، كما ان اصحابه ورفاقه سافروا إلى خارج الجزيرة العربية ونقلوا قصته إلى البلدان التي فتحوها.

ومع هذا فان الغالبية من الباحثين تؤكد وجود اصل تاريخي للقصص التوراتية. فنحن لا نستطيع انكار وجود الشخصيات التي ورد ذكرها في الكتب المقدسة تاريخياً، وهناك العديد من الدلائل المتواترة التي تشير اليهم. وكما يقول البروفسور كينيث كيتشن استاذ المصريات في جامعة ليفربول الانكليزية، فان من دلائل صدق القصص التوراتية وجود تفاصيل كثيرة عن طريقة الحياة في عصورهم تتفق مع ما تم اكتشافه من الادلة الاثرية.

ومع ان قصة خروج بني إسرائيل من مصر أيام موسى تعتبر الركن الاساسي لكتابات العهد القديم، فليس هناك من الدلائل الاثرية ما يشير إلى هذا الحدث بالشكل الذي ورد في التوراة.

ونحن نجد هنا نموذجاً لفشل المؤرخين في العثور على الادلة التاريخية، بسبب اتباعهم التواريخ الخاطئة التي وردت في التوراة. فبينما تشير دلالة سفر الملوك الأول إلى ان خروج بني إسرائيل لا بد وأنه تم في منتصف القرن الخامس عشر قبل الميلاد - في وقت كان تحتمس الثالث جالساً على عرش مصر - فان سفر الخروج يدل على حدوثه في فترة لاحقة بعد ذلك بقرن أو اكثر، في أيام حكم رمسيس الثاني. وكانت المفاجأة عندما عثر الاثري البريطاني فليندرز بيري العام 1896 على لوحة مرنبتاح - ابن رمسيس الثاني - المعروفة باسم "لوحة اسرائيل" وهي الوثيقة المصرية الوحيدة التي جاء فيها ذكر "قوم اسرائيل".

وتبين انهم كانوا موجودين - عندئذ - في ارض كنعان، مما جعل ناحوم سارنا استاذ الدراسات التوراتية في جامعة ماساشوستس يقول ان خروجهم من مصر لا بد في هذه الحال وان يكون تم على الأقل قبل نصف قرن من عصر مرنبتاح.

وعندما نأتي إلى قصة غزو بني إسرائيل لارض كنعان، أو ارض الميعاد كما يسمونها، نجد ان الادلة التاريخية، ليس فقط لا تتفق مع هذه الرواية، وانما تتعارض معها بشكل تام، فبينما تقول القصة التوراتية انه بعد مرور اربعين عاماً من التيه في سيناء، سار ابناء إسرائيل شمالاً شرقي البحر الميت في الاردن، ثم عبرو نهر الأردن إلى كنعان (فلسطين) وقاموا بشن هجمات عدة وحاربو اهل البلاد إلى ان اخضعوهم، فان الادلة الاثرية لا تتفق مع هذه الرواية، بل تبين - كما يقول الدكتور وليام ديفير استاذ الدراسات الشرقية في جامعة اريزونا - ان كل المدن التي تقول الرواية التوراتية انها دمرت أو احرقت على يد جحافل بني إسرائيل "لم تكن حتى مسكونة في تلك الفترة وليس هناك ما يشير إلى دمارها".

وتبين من البقايا الاثرية ان دخول القبائل الإسرائيلية إلى كنعان لم يحدث قبل القرن الثالث عشر السابق للميلاد، وانه كان على شكل تسلل كل قبيلة على حدة، لتستقر في الاماكن غير الآهلة، أو بالقرب من مدن الممالك الكنعانية فلم تكن هناك اية حروب ولا تعرض اهل هذه البلاد الكنعانية إلى أي هجوم شامل في تلك الحقبة من الزمان وبينما يقول سفر يشوع ان مدينة أريحا - ذات الاسوار العالية - سقطت في أيدي بني اسرائيل، لما داروا حولها سبع لفات مهللين ومزمرين، فان الاثرية البريطانية كاثلين كينيون اثبتت ان أريحا واسوارها كانت دمرت عن آخرها قبل ذلك بما يزد على مئتي عام، ولم تكن عندئذ الا اطلالاً غير مسكونة. وبينما تقول رواية سفر يشوع انه بعد سقوط أريحا سار يشوع على رأس بني إسرائيل غرباً إلى مدينة أخرى تسمى "عاي" فدمرها بعد ان قتل سكانها عن آخرهم، فان دلائل البقايا الاثرية تؤكد ان هذه المدينة - مثلها مثل أريحا - كانت في تلك الفترة خراباً ودمرت في العصور السابقة، ولم يعد لها وجود منذ قرون قبل عصر بني إسرائيل، كما يؤكد الدكتور لزلي هوب الاستاذ المساعد لدراسات العهد القديم بمعهد "كاثوليك تيولوجيكال يونيون" في شيكاغو.

ولا يزال الغموض يسود الرحلة التي قال كتبة التوراة ان بني إسرائيل استطاعوا فيها تكوين مملكة عظيمة - في عهد داوود وسليمان - تمتد حدودها بين النيل والفرات. وترجع هذه الفترة، التي ورد ذكرها في اسفار صموئيل والملوك واخبار الايام، إلى اوائل القرن العاشر قبل الميلاد.

ولم يتم العثور حتى الان على أي دليل اثري يرجع إلى هذه المملكة، كما لا يوجد ذكر في مصادر الشعوب المجاورة مثل مصر وبابل وفينيقيا وسورية والاناضول عن هذه المملكة. وهناك من الباحثين من يقول ان اخبار مملكة داوود هذه إنما كانت رواية اسطورية ليس لها اصل من التاريخ. ولم يرد اسم داوود في أي من المصادر التاريخية، الا ما ذكره الاثريون والإسرائيليون اخيراً من انهم عثروا منذ عامين على اثر محطم في شمال البلاد، يحمل نصباً باللغة الآرامية يذكر "هزيمة آل داوود" امام ملك دمشق. ومع انه من الواضح ان آل داوود في هذه الحال كانوا قوماً ضعفاء حتى يهزمهم ملك دمشق، الا ان هناك بين الباحثين الإسرائيليين أنفسهم من لا يعتقد بوجود أي علاقة بين هؤلاء القوم وبين داوود الملك الذي وردت قصته في سفر صموئيل. كما لم يعثر المنقبون على اية بقايا ورد فيها - ولو بشكل غير مباشر - ذكر الملك سليمان ومملكته.

وفي الوقت نفسه تم العثور على بعض البقايا التي تؤكد ان بني إسرائيل كانوا ارتدوا عن ديانة موسى التوحيدية بعد موته. فقد ظهرت معلومات جديدة تشير إلى ان "يهوه" - معبود العبرانيين - كانت له زوجة اسمها عشيرة. وعثر المنقبون الإسرائيليون عند "كونتيلة عجرود" في جنوب فلسطين على رسم يمثل معبودات وفوقه نص يقول "ليرحمك يهوه وعشيرته". كما ان الكتابات العبرانية التي عثر عليها في جزيرة فيلة المواجهة لمدينة اسوان بصعيد مصر، والتي كان يسكنها اقوام يهودية في فترة الحكم الفارسي وحكم البطالمة، تذكر "عشيرة" على انها زوجة ليهوه، والمعروف ان "عشيرة" هذه كانت معبودة انثى لدى الاقوام الوثنية في كنعان. ولم يرجع بنو إسرائيل إلى الاعتقادات التوحيدية الموسوية الا بعد ان اقام الكهنة الديانة اليهودية عندما سباهم نبوخذ نصر إلى بابل، في القرن السادس قبل الميلاد.

كما انه لم يتم العثور على اية دلائل تاريخية تتعلق بموقع ميلاد السيد المسيح في بيت لحم ولا مكان موته في القدس، ولم ترد أية إشارة اليه في كتابات المعاصرين لبداية العصر الميلادي سواء في الأراضي الفلسطينية، أو في كتابات المصريين والرومان، ومن المؤكد ان الحجاج المسيحيين الاوائل كانوا يأتون من جميع انحاء العالم - بما في ذلك ارض فلسطين نفسها - لزيارة جبل موسى في سيناء الذي كان ظهر اسفله العديد من الاديرة الصغيرة واصبح مسكناً للرهبان. ولم تتحول الزيارة إلى بيت لحم والقدس الا منذ النصف الثاني للقرن الرابع، بعد ان اعتنقت روما الديانة المسيحية وبعد ان قام كهنتها ببناء الكنائس في هذه المناطق.

ولهذا فان الاتجاه السائد بين الباحثين الان هو عدم الاخذ بالتفسير الحرفي للروايات القصصية التوراتية، واعتبارها ترمز إلى دلالات ذات طبيعة روحية. فليس هناك بينهم الان من يصدق ان قبائل بني إسرائيل قامت بغزو ارض كنعان بقيادة يشوع خليفة موسى، بعد خروجهم من مصر، وان كان بعضهم لا يزال متمسكاً بفكرة الامبراطورية الإسرائيلية التي اقامها داوود بين النيل والفرات، لاسباب دينية أو سياسية فقط فليس هناك من دلائل التاريخ ما يدعمها




....... يتبع

قديم 09-03-2010, 02:13 PM
المشاركة 22
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
معالم القدس الأثرية

المسجد الأقصى
المسجد الأقصى هو أحد المعالم الإسلامية المقدسة عند المسلمين، فهو أولى القبلتين. قال تعالى عنه في سورة الإسراء: " سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير".

البناء: على عكس ما يعتقد البعض أن المسجد الأقصى بناه عبد الملك بن مروان - وهو اعتقاد خاطئ حيث أن عبد الملك بن مروان بنى ( قبة الصخرة) فقط . أما المسجد الأقصى فهو قديم, فهو أولى القبلتين, وثاني مسجد وضع في الأرض، بنص الحديث الشريف، والأرجح أن أول من بناه هو آدم عليه السلام، اختط حدوده بعد أربعين سنة من إرسائه قواعد البيت الحرام، بأمر من الله تعالى، دون أن يكون قبلهما كنيس ولا كنيسة ولا هيكل ولا معبد. وجاءت هجرة إبراهيم عليه السلام من العراق إلى الأراضي المباركة حوالي العام 1800 قبل الميلاد. وبعدها، قام عليه السلام برفع قواعد البيت الحرام، و عمر هو، ومن بعده إسحاق ويعقوب عليهم الصلاة والسلام أجمعين، المسجد الأقصى. كما أعيد بناؤه على يد سليمان عليه السلام حوالي العام 1000 قبل الميلاد. ومع الفتح الإسلامي للقدس عام 636م (الموافق 15 هجرية)، بنى عمر بن الخطاب رضي الله عنه المصلى القبلي، كجزء من المسجد الأقصى. وفي عهد الدولة الأموية، بنيت قبة الصخرة، كما أعيد بناء المصلى القبلي، واستغرق هذا البناء قرابة 30 عاما من 66 هجرية/ 685 ميلادية - 96 هجرية/715 ميلادية، ليكتمل بعدها المسجد الأقصى بشكله الحالي.

الموقع: يقع المسجد الأقصى في مدينة القدس الشريفة في أرض فلسطين المحتلة. يحتوي داخل ساحته على عدة معالم أهمها الجامع القبلي، ومسجد قبة الصخرة المشرفة التي عرج من خلالها النبي محمد إلى السماوات العلى في ليلة سميت بليلة الإسراء والمعراج. تعرض عام 1969 لحريق على يد يهودي متطرف اسمه مايكل دينس روهن حيث تم حرق منبر صلاح الدين الايوبي في ذلك الوقت، كما يتعرض حاليا لعدة ممارسات من قبل حكومة الاحتلال الإسرائيلية من شأنها إزالته وهدمه وإقامة ما يسمى بهيكل سليمان عليه، ومن هذه الممارسات الحفريات التي تحدث تحت المسجد الاقصى وقبة الصخرة المشرفة بدعوى أنها للبحث عن بقايا هيكل سليمان الذي كان موجودا و هدم كما يزعمون. تبلغ مساحة المسجد الاقصى المبارك ما يزيد على 144 دونماً.

المسجد الأقصى هو المنطقة المحاطة بالسور المستطيل الواقعة في جنوب شرق مدينة القدس المسورة و التي تعرف بالبلدة القديمة. وتبلغ مساحة المسجد قرابة الـ 144 دونماً ويشمل قبة الصخرة المشرفة والجامع القبلي و عدة معالم اخرى يصل عددها الى 200 معلم. و يقع المسجد الأقصى فوق هضبة صغيرة تسمى هضبة موريا وتعتبر الصخرة المشرفة هي أعلى نقطة في المسجد وتقع في موقع القلب بالنسبة للمسجد الأقصى.

وتبلغ قياسات المسجد: من الجنوب 281م ومن الشمال 310م ومن الشرق 462م ومن الغرب 491م. وتشكل هذه المساحة سدس مساحة البلدة القديمة، وهذه الحدود لم تتغير منذ وضع المسجد أول مرة كمكان للصلاة بخلاف المسجد الحرام والمسجد النبوي الذان تم توسعتهما عدة مرات.

وللمسجد الأقصى أربعة عشر باباً منها ما تم إغلاقه بعد أن حرر صلاح الدين الأيوبي القدس وقد قيل عددها اربع وقيل خمسة ابواب منها: باب الرحمة من الشرق، وباب المنفرد والمزدوج والثلاثي الواقعة في الجنوب. وأما الأبواب التي مازالت مفتوحة فهي عشرة أبواب هي: باب المغاربة (باب النبي)، باب السلسلة (باب داوود)، باب المتوظأ (باب المطهرة)، باب القطانين، باب الحديد، باب الناظر، باب الغوانمة (باب الخليل) وكلها في الجهة الغربية. ومنها أيضاً باب العتم (باب شرف الانبياء)، باب حطة، وباب الأسباط في الجهة الشمالية.

وللمسجد الأقصى أربعة مآذن هي مئذنة باب المغاربة الواقعة الجنوب الغربي، مئذنة باب السلسلة الواقعة في الجهة الغربية قرب باب السلسلة، مئذنة باب الغوانمة الواقعة في الشمال الغربي، ومئذنة باب الأسباط الواقعة في الجهة الشمالية

قديم 09-03-2010, 02:15 PM
المشاركة 23
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
المسجد الأقصى هو أحد المعالم الإسلامية المقدسة عند المسلمين، فهو أولى القبلتين. قال تعالى عنه في سورة الإسراء: " سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير".

البناء: على عكس ما يعتقد البعض أن المسجد الأقصى بناه عبد الملك بن مروان - وهو اعتقاد خاطئ حيث أن عبد الملك بن مروان بنى ( قبة الصخرة) فقط . أما المسجد الأقصى فهو قديم, فهو أولى القبلتين, وثاني مسجد وضع في الأرض، بنص الحديث الشريف، والأرجح أن أول من بناه هو آدم عليه السلام، اختط حدوده بعد أربعين سنة من إرسائه قواعد البيت الحرام، بأمر من الله تعالى، دون أن يكون قبلهما كنيس ولا كنيسة ولا هيكل ولا معبد. وجاءت هجرة إبراهيم عليه السلام من العراق إلى الأراضي المباركة حوالي العام 1800 قبل الميلاد. وبعدها، قام عليه السلام برفع قواعد البيت الحرام، و عمر هو، ومن بعده إسحاق ويعقوب عليهم الصلاة والسلام أجمعين، المسجد الأقصى. كما أعيد بناؤه على يد سليمان عليه السلام حوالي العام 1000 قبل الميلاد. ومع الفتح الإسلامي للقدس عام 636م (الموافق 15 هجرية)، بنى عمر بن الخطاب رضي الله عنه المصلى القبلي، كجزء من المسجد الأقصى. وفي عهد الدولة الأموية، بنيت قبة الصخرة، كما أعيد بناء المصلى القبلي، واستغرق هذا البناء قرابة 30 عاما من 66 هجرية/ 685 ميلادية - 96 هجرية/715 ميلادية، ليكتمل بعدها المسجد الأقصى بشكله الحالي.

الموقع: يقع المسجد الأقصى في مدينة القدس الشريفة في أرض فلسطين المحتلة. يحتوي داخل ساحته على عدة معالم أهمها الجامع القبلي، ومسجد قبة الصخرة المشرفة التي عرج من خلالها النبي محمد إلى السماوات العلى في ليلة سميت بليلة الإسراء والمعراج. تعرض عام 1969 لحريق على يد يهودي متطرف اسمه مايكل دينس روهن حيث تم حرق منبر صلاح الدين الايوبي في ذلك الوقت، كما يتعرض حاليا لعدة ممارسات من قبل حكومة الاحتلال الإسرائيلية من شأنها إزالته وهدمه وإقامة ما يسمى بهيكل سليمان عليه، ومن هذه الممارسات الحفريات التي تحدث تحت المسجد الاقصى وقبة الصخرة المشرفة بدعوى أنها للبحث عن بقايا هيكل سليمان الذي كان موجودا و هدم كما يزعمون. تبلغ مساحة المسجد الاقصى المبارك ما يزيد على 144 دونماً.

المسجد الأقصى هو المنطقة المحاطة بالسور المستطيل الواقعة في جنوب شرق مدينة القدس المسورة و التي تعرف بالبلدة القديمة. وتبلغ مساحة المسجد قرابة الـ 144 دونماً ويشمل قبة الصخرة المشرفة والجامع القبلي و عدة معالم اخرى يصل عددها الى 200 معلم. و يقع المسجد الأقصى فوق هضبة صغيرة تسمى هضبة موريا وتعتبر الصخرة المشرفة هي أعلى نقطة في المسجد وتقع في موقع القلب بالنسبة للمسجد الأقصى.

وتبلغ قياسات المسجد: من الجنوب 281م ومن الشمال 310م ومن الشرق 462م ومن الغرب 491م. وتشكل هذه المساحة سدس مساحة البلدة القديمة، وهذه الحدود لم تتغير منذ وضع المسجد أول مرة كمكان للصلاة بخلاف المسجد الحرام والمسجد النبوي الذان تم توسعتهما عدة مرات.

وللمسجد الأقصى أربعة عشر باباً منها ما تم إغلاقه بعد أن حرر صلاح الدين الأيوبي القدس وقد قيل عددها اربع وقيل خمسة ابواب منها: باب الرحمة من الشرق، وباب المنفرد والمزدوج والثلاثي الواقعة في الجنوب. وأما الأبواب التي مازالت مفتوحة فهي عشرة أبواب هي: باب المغاربة (باب النبي)، باب السلسلة (باب داوود)، باب المتوظأ (باب المطهرة)، باب القطانين، باب الحديد، باب الناظر، باب الغوانمة (باب الخليل) وكلها في الجهة الغربية. ومنها أيضاً باب العتم (باب شرف الانبياء)، باب حطة، وباب الأسباط في الجهة الشمالية.

وللمسجد الأقصى أربعة مآذن هي مئذنة باب المغاربة الواقعة الجنوب الغربي، مئذنة باب السلسلة الواقعة في الجهة الغربية قرب باب السلسلة، مئذنة باب الغوانمة الواقعة في الشمال الغربي، ومئذنة باب الأسباط الواقعة في الجهة الشمالية

قديم 09-03-2010, 02:22 PM
المشاركة 24
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
سور القدس
سور القدس يحيط بالجزء القديم من المدينة المسمى بالبلدة القديمة ، فيه عدّة ابواب هي :





باب العمود
هو أحد أبواب مدينة القدس القديمة (وتسمى الآن القدس الشرقية) بفلسطين. ويكتسب الأهمية كونه المدخل الرئيسي للمسجد الأقصى وكنيسة القيامة, وبه نشاط تجاري مزدهر في داخل السور ويفتح على المناطق الشمالية من المدينة.


باب الساهرة

باب الساهرة ويسمى باب هيرودس عند الغربيين (Herods Gate) أحد أبواب القدس القديمة الثمانية يقع في الركن الشمالي من المدينة موصلا منها إلى حي الساهرة الذي يقطنه العرب

باب الخليل

باب المغاربة

باب المغاربة هو أحد بوابات القدس. سمي بباب المغاربة نظرا لأن القادمين من المغرب كانوا يعبرون منه لزيارة المسجد الأقصى.وقد عرف هذا الباب أيضاً باسم باب حارة المغاربة، وباب البراق، وباب النبي .

هذا وقد أعيد البناء الحالي لهذا الباب في الفترة المملوكية، في عهد السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون في سنة 713 هجرية/ 1313 ميلادية.

باب المغاربة هو اقرب الأبواب إلى حائط البراق، كان في البداية باب صغير ثم تم توسيعه. عمليا اسم الباب الحالي هو إحياء لاسم بوابة سابقة من أيام التوراة: "وسيخرج نحو باب القمامة" "نحميا" الفصل الثاني آية 13 . يصل الباب إلى مدينة داود، نبع الجيحون، بركة سلوان والى قرية سلوان. في العهد البيزنطي مر بالجوار شارع الكاردو الفرعي الذي وصل بين باب العمود في الشمال لبركة سلوان في الجنوب. في الغالب كان الباب مقفلاً وفتح فقط عند الحاجة, مثلا في أيام المحل لتمكين سكان سلوان من إدخال قرب الماء إلى سكان القدس. أيام الحكم الأردني (1948- 1967)، تم توسيع الباب لتمكين العربات من الدخول. من على الباب من الخارج قوس يشبه الوسائد الحجرية وفوقه زخرفه مستديرة بشكل ورده.

باب النبي داود

باب الأسباط

قديم 09-03-2010, 02:26 PM
المشاركة 25
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
حيفا



مدينة كنعانية قديمة من مدن ما قبل التاريخ مقامة على جبل الكرمل ، حيث عثر المنقبون على آثار حضارات العصر الحجري القديم بمراحله الثلاث (نصف مليون سنة الى 15 الف سنة ق.م). كلمة حيفا عربية اصلها من ( حف ) بمعنى شاطئ، او الحيفة بمعنى الناحية. وذات الحيفة من مساجد النبي ( صلى ) بين المدينة وتبوك .

في أوائل القرن العشرين كانت أكثر المدن الفلسطينية ثقافة ورفعة. وإستوطن في المدينة عبر العصور جماعات مختلفة من عرب وأرمن ويونان وفارسيين وألمان وهنود، كما شجع ثيودور هرتزل اليهود على الإستيطان فيها.

في عام 1948 تحول سكان حيفا العرب إلى لاجئين ولم يسمح لهم بالعودة إلى مدينتهم، وصودرت بيوتهم من قبل المحتل الغاصب، ويعتبر السكان العرب الذين بقوا اليوم من أنشط الجماعات من أجل المساواة في إسرائيل


طبريا
طبريا أو طبرية مدينة فلسطينية هي تقع على الجانب الغربي من البحيرة التي تحمل إسمها،
بحيرة طبريا وتقع طبريا في شمال البلاد أي في الجليل.
وقد بنيت طبريا قرب مدينة الرقة الكنعانية وسميت على إسم الإمبراطور الروماني تايبيرياس قيصر،
وأصبح مشتى يؤمه الكثيرون لخصوبة أرضها وينابيعها الساخنة.
إستقر في المدينة في عهد الرومان قبائل عربية، كما إكتسبت شهرة من خلال القصة الإنجيلية التي تقول بأن المسيح سار على مياه البحيرة وهدأ العاصفة الهوجاء. يشكل اليهود اليوم الغالبية المطلقة من السكان


بيسان
بيسان هي مدينة فلسطينية تقع في الجزء الشمالي من فلسطين خارج حدود الخط الاخضر، والى الشمال الشرقي لكل من مدينة طوباس وجنين وتبعد عن الاخيرة 33 كمقديما كانت أحدى مدن حلف الديكابولس العشرة وكانت تعرف بمدينة سكيثوبوليس

قديم 09-03-2010, 02:27 PM
المشاركة 26
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي

عكا
عكّا مدينة فلسطينية توجد على ساحل البحر المتوسط. تسمى بالعبرية עכו عكو. توجد في شمال فلسطين. يعيش فيها 45600 حسب الاحصائات التي أجريت سنة 2003. تقع المدينة على بعد 95 كيلومتر من القدس.

تعتبر عكا مفتاح فلسطين لمكانها الاستراتيجي، فهي بدأت كميناء كنعاني ، وعرفت عكا بصناعة الزجاج والأصبغة الأرجوانية الملوكية، إحتلها وحكمها سلسلة طويلة من الغزاة ، وأشتهرت بصدها نابليون بونابرت عن أسوارها إبان الحملة الفرنسية.

تظهر في أبنية عكا بفن العمارة الفاطمي والصليبي والعثمان، كما تتميز بعمارة جامع الجزار الذي شيد من أعمدة رخامية قديمة ، أما المدينة القديمة فقد قام الصليبيون ببناءها.


أماكن رئيسية وسياحية في عكا
اليونسكو اختارت مدينة عكا القديمة كمكان تراث عالمي.

يوجد في المدينة:

الجدار الشمالي والشرقي الذي بناه الجزار باشا (1800-1814) وقبله ظاهر العمر (1750-1799).
المسجد الكبير الذي بناه الجزار باشا (1804)
حمام الباشا التركي واصوار عكا من الجهه الغربيه بجانب البحر .

تاريخ عكا
عكا مدينة قديمة جدا. نراها في التوراة (القضاء 31,1 ) وفي أعمال الرسل 27,7: ذعب بولس مع رجاله من صور الي عكا. خلال القرن الرابع للميلاد غزا ذو القرنين هذه المدينة. في عام 1104 غزا الفرنج عكا وكان المدينة مرسى مهم في هذه المنطقة.


سجن عكا
يقع سجن عكا والذي أشتهر بعد إثر ثورة البراق و أبطالها الثلاثة محمد جمجوم و فؤاد حجازي و عطا الزير حيث تم تنفيذ حكم الأعدام فيهم بتاريخ 17/06/1930 على يد الإحتلال البريطاني.

قديم 09-03-2010, 02:32 PM
المشاركة 27
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
صفد هي مدينة في الجليل الشرقي شمال فلسطين التاريخية، اليوم إسرائيل. بنيت فوق مدينة تريفوت الكنعانية وكانت مركز تلاقي للتجار والسفراء المصريين والسوريين منذ 3500 سنة ، وفي حدود عام 70م لجأ إليها اليهود الذين ثاروا على روما.

في القرن السادس عشر، لدى إنتهاء حكم العرب في الأندلس، قدم إليها فارون من الأندلس.

في نكبة عام 1948 (قيام دولة إسرائيل) جرى تطهير عرقي للسكان العرب الفلسطينين وطردوا منها وتم تحويل مساكنها القديمة والأماكن المقدسة إلى منازل للفنانين الإسرائيليين.

قديم 09-08-2010, 04:27 AM
المشاركة 28
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بورك فيك اختاه وفي جهودك الرائعه وكيف ننسى وقد عمدت ارضنا الطاهره بدمنا ودم ابناءنا واخوتنا

وانت هنا تؤرخين فكل ما تكتبيه هو وثائق ومرجعيه لنا


ابداااااااااااا


لا ولن تنسى

حفظك الله ورعاك

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 09-08-2010, 05:43 PM
المشاركة 29
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
بورك فيك اختاه وفي جهودك الرائعه وكيف ننسى وقد عمدت ارضنا الطاهره بدمنا ودم ابناءنا واخوتنا

وانت هنا تؤرخين فكل ما تكتبيه هو وثائق ومرجعيه لنا


ابداااااااااااا


لا ولن تنسى

حفظك الله ورعاك
صديقتي الغالية
لمجرد تواجدك هنا .. صار للموضوع طعماً آخر
أشكرك

..... ناريمان

قديم 09-28-2010, 01:24 PM
المشاركة 30
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أحبتي ..
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
وأسعد ربي أوقاتكم جميعاً
كان وما زال الاحتلال الاسرائيلي يسعى لطمس معالم فلسطين
وحتى لا ننسى ..
سأنقل لكم هذا الملف الكامل عن فلسطين بمدنها وقراها ومخيماتها والقرى القائمة والأخرى التي دمرتها اسرائيل ... وبعضاً من تراث الوطن
فأرجو من الله تعالى التوفيق وأرجو أن تعم الفائدة
والله المستعان


...... ناريمان
ناريمان ..
ومن يجرؤ ياعزيزة على نسيان الشطر المحزن من تاريخنا ..
الذي انقض عليه ذاك المجهول وعزله عن كل أمانينا وأحلامنا ..
ولكن .. نصر الله قريب .. ونحن في إنتظاره ..
مجهود مبارك عزيزتي ..
تقديري


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: حـتى لا ننســــى ...!!!
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هنية: مبارك تورط فى حصار غزة.. والربيع العربى يفتح صفحات الخلافة البرنس مودى منبر الحوارات الثقافية العامة 0 07-20-2012 11:22 PM
الفوائد المدنية قيمن يفتى بقوله من ائمة الشافعية هند عبد العزيز محمد منبر الحوارات الثقافية العامة 0 06-12-2011 12:58 PM

الساعة الآن 06:19 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.