قديم 10-14-2016, 10:38 AM
المشاركة 81
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
There
are 10 times more galaxies in our universe than we'd estimated
By Tatianna Amatruda, CNN
Updated 2148 GMT (0548 HKT) October 13, 2016
Story highlights
العلماء يكتشفون ان عدد المجرات في هذا الكون اكثر عشرة أضعاف مما كان يعتقد
بواسطة تاديانا امترودا
سي ان ان
13/10/2016
Astronomers have been trying to figure out the number
More than 90 percent can't be seen
العلماء كانوا يحاولون معرفة عدد المجرات الموجودة
اكثر من 90% منها غير مرئية
(CNN)Turns out we were wrong; there aren't 200 billion galaxies in the universe.
تبين اننا كنا على خطا فعدد المجرات في كوننا ليس 200مليار كما كان يعتقد سابقا
It's more like 2 trillion.
Yes, TRILLION!
بل هو اكثر من 2 ترليون (اي ألفي مليار)
That's the latest from NASA, which announced Thursday the number of galaxies in our observable universe is 10 times higher than previously projected.
هذا ما اعلنته وكالة ناسا يوم الخميس الماضي بان عدد المجرات التي يمكن رصدها في كوننا هي اكثر عشر أضعاف العدد الذي كنا نعتقده
This revelation was possible, thanks to that font of discovery -- the Hubble Space Telescope.
وقد تم التوصل الي هذه النتيجة بفضل التلسكوب هابل
Astronomers have been trying to figure out the number of galaxies for decades.
علما بان علماء الفضاء ظلوا يحاولون معرفة عدد المجرات في كوننا منذ سنين طويلة
In the mid-1990s, they arrived at the 200 billion figure (again, thank you Hubble.)
وفي وسط التسعينات من القرن الماضي توصلوا الي رقم 200 مليار وذلك بفضل التلسكوب هابل أيضاً

Arriving at the number
Recently, however, a team led by Christopher Conselice at the University of Nottingham in the U.K. decided to take another crack at it.
It concluded that one point long, long, long ago, many of the galaxies were packed together. Some were tiny and faint and were swallowed by larger galaxies. As this happened, the population density of galaxies in space dwindled.
The team looked at old Hubble photos and newer images. Then, it used new mathematical models and inferred how many galaxies are out there that can't been by current telescopes.
Its conclusion? More than 90 percent of the galaxies can't be seen by even our most powerful telescopes because they are too faint or too far away.
"It boggles the mind that over 90 percent of the galaxies in the universe have yet to be studied," Conselice said.
There's good news: There's a bigger, badder telescope in the works. The James Webb Space Telescope will be able to peer back to the dawn of time. It should be ready by the end of the year
.

قديم 12-13-2016, 02:20 PM
المشاركة 82
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اي اية من ايات الله اعظم لديك؟

قديم 01-06-2017, 10:57 PM
المشاركة 83
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بعد كل هذه السنوات.. اكتشاف عضو "جديد" لدى الإنسان!
صحة وحياة
عن سي ان ان عربي

-بعد كل السنوات، لا يزال لدى الجسم البشري المليء بالعجائب القدرة على مفاجأتنا.

بعد كل هذه السنوات.. اكتشاف عضو "جديد" لدى الإنسان!
بعد كل السنوات، لا يزال لدى الجسم البشري المليء بالعجائب القدرة على مفاجأتنا.
إذ يُظهر تقرير حديث وجود عضو جديد في الجسم يدعى المساريقا. ولأكثر من مائة عام نُظر إلى هذا العضو على أنه مجموعة من الأجزاء الموجودة في جسم الإنسان. واليوم، تظهر الأبحاث من جامعة "ليمريك" في أيرلندا هذا العضو من زاوية مختلفة، ليبدو بشكله الكامل، ويكسب لقب عضو بعد كل هذه السنوات.
إنه في الحقيقة عضو واحد يصل الأمعاء بباقي الجسم ويساعد في تنظيم الجهاز المناعي لحمايتنا من انتشار الأمراض ويمنع الأمعاء من السقوط في الحوض عند الوقوف والمشي... وأهم ما في هذا الاكتشاف، الذي توصل إليه الطبيب جيه كالفن كوفي، أنه قد يوفر منظوراً جديداً في قطاع العمليات وعلاج الأمراض.

قديم 01-13-2017, 03:11 PM
المشاركة 84
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الأخبار علوم وتكنولوجيا
علماء يحولون الفأر الهادئ إلى قاتل
فأر المختبر يتحول إلى وحش مفترس (دويتشه فيلله)

متعلقات :
فتح مسار عبر الدماغ
بعض الصراصير قادرة على تفادي الأفخاخ
أبحاث تحدد الخلايا العصبية لمخ ذبابة الفاكهة
الكركم مادة سحرية للعلاج المفيد والطعم اللذيذ
أطباء يعلقون آمالا على خيوط العنكبوت

تمكن العلماء الأميركيون من الغوص في أعماق*دوائر أدمغة*فئران التجارب للكشف عن الخلايا العصبية التي يمكن أن تحوّل فورا الفأر الهادئ إلى حيوان شرس، قبل إعادته مرة أخرى إلى حالته الهادئة المعتادة.
فقد استخدم الباحثون بجامعة ييل تكنولوجيا "علم البصريات الوراثي" التي تفتح وتغلق خلايا عصبية معينة في الحيوانات المعدلة وراثيا باستخدام ضوء الليزر للولوج إلى آليات المخ التي تتحكم في طريقة صيد الحيوان المفترس.
وبمجرد تشغيل الليزر لم تهاجم الفئران الفرائس الحية فقط، مثل الصراصير التي التهمتها على الفور، لكنها التهمت أيضا الجماد مثل اللعب البلاستيكية المتحركة التي تتجنبها عادة.
وكانت الدراسة جزءا من برنامج أوسع للبحث في علم الأحياء التطوري والآليات العصبية الكامنة وراء سلوك التغذية في الحيوانات.
وأظهر التحقيق في مناطق الدماغ المختلفة أن النواة المركزية للوزة الدماغية، الخاصة بالعواطف والمدارك الحسية، مرتبطة بشكل وثيق بالرغبة في المطاردة والتحكم في عضلات الفك والعنق اللازمة لإخضاع وقتل الفريسة.
وبالتلاعب في خلايا المخ في هذه المنطقة من خلال علم البصريات الوراثي، وجد فريق ييل مجموعة متميزة من الخلايا العصبية التي تسيطر على التعقب والأخرى التي تسيطر على القتل، وبتشغيل الخلايا العصبية للصيد وتعطيل مجموعة العض تعقبت الفئران الفريسة، لكنها لم تعضها عضة القتل للإجهاز عليها.
والمرحلة المقبلة من المشروع ستركز على استكشاف طريقة قيام المدخلات الحسية (العين والأنف والأذنين) في اللوزة الدماغية وبحث السلوك المفترس واستكشاف كيفية قيام المخ بتنسيق عملية التعقب والقتل.
ويرى الباحثون أن هذه الدراسة يمكن أن تكون لها تطبيقات عملية، مثل استخدام المعرفة المحسنة لدوائر المخ الحركية التي تسيطر على عضلات الوجه والفك لعلاج الأمراض العصبية. ويمكن أيضا للباحثين في مجال الروبوتات المتحركة والذكاء الصناعي استخدام المعلومات الموجودة في دماغ الحيوان المفترس لابتكار جهاز يقفز على أي هدف متحرك.
المصدر : فايننشال تايمز
كلمات مفتاحية: علم البصريات الوراثي الخلايا العصبية الفئران طريقة الصيد ضوء الليزر معدل وراثيا

---
كأن كل دماغ فيه كل الأزرار بعضها يتم تشغيله وبعضها يتم تعطيلة مثل أية الليل والنهار محى الله أية الليل وجعل أية النهار مبصرة؟؟!!

*

قديم 01-15-2017, 11:02 PM
المشاركة 85
مؤيد عبد الله
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
الاستاذ المبدع ايوب صابر المحترم
شكرا لما تقدمونه من الاخبار الممتعة والمعلومات المفصلة ، المثيرة للعجب والمحفزة للذهن والمحركة للقلب ليمتلأ اعجابا واحساسا بعظمة الخالق تعالى وقدرته المطلقة وحكمته الظاهرة في كل شيء تراه العيون وكل أمر يخطر على البال ...
وصدق من رأى ان تقدم العلوم ومكتشفاته ، وتعمقه في سبر اغوار الظواهر والمخلوقات والوقوع على آلياته وتفاعلاته ، ينحّي دعاوى التشكيك عن دائرة الفرضيات ، ويثبت في القلوب حقائق الايمان والاطمئنان بالله سبحانه ..
عندما ظن الناس ان الدنيا صغيرة وبسيطة التركيب ، وان السماء قبّة عالية وهواء وكرات تدور ، كل جسم حي فيها اشبه بدمية مصنوعة من طين ، لا تعقيد عسير على الفهم ولا نسيج فائق الدقة ولا تفاعلات معقدة ولا اوردة دم راجعة ولا شعيرات دقيقة تتساوق مع انساغ الدم الصاعدة من القلب والراجعة اليه متشابكة مع اعضاء الجسم وخلاياه في عملية هي لوحدها معجزة لا قبل للعقل البشري على صنع مثيل لها او ابداع جهاز مشابه .. ظن ان الامر سهل وميسور ، ولا حاجة ليد الاله الخالق المدبّر ، وان المادة ابدية قائمة ومكونات الجسم الحي منتشرة ، من الممكن ان اجتمعت في بيئة مناسبة وامتزاجات متوائمة ان تنتصب واقفة وتتخذ طريقها على الارض سربا ..
لكن الحال قد اختلف ، ونظرتنا الى العالم لم تعد كما كانت ، فما في الكون ظواهر عجيبة لا تحيط بها العقول ولا تدركها الا في معادلات يراها منطقية ولا قبل له ان يراها لا في جهاز متطور او انبوبة اختبار ، فالسماء ممتدة لا لمتر او مترين ، بلل لو انطلق الضوء بسرعته المعروفة لاحتاج الى مائة مليار سنة حتي يبلغ منتهى السماء ، ويكون قد ارتد الى نقطة انطلاقه ، ويقولون ان هذا كون واحد من اكوان اخرى لاعلم لنا مالذي فيها واي قوانين فيزياء تعمل هناك .. وان ارضنا وشمسنا ذرات صغيرة ليس لها ذكر اذا ما قورنت باحجام الشموس والسدم ، وان في الكون مادة واخرى نقيضة ، وان في السماء مقابر وثقوب سوداء تكنس ما يدنو منها وتبتلعه ، وان ثقبا بحجم تفاحة قادر على ابتلاع نجم بحجم شمسنا فيضيع في بطنه او يلفظه الى عالم آخر وكأن الشيء لم يكن ... !!
وما قلته استاذنا الكريم عن الروبوت والادمغة الصناعية وما تحمله من الامكانات العجيبة الخارقة ، وان صنّاعها ماضون الى اضافات اخرى وتطويرها لتبلغ آفاقاً غير محدودة مستهدين بتراكيب الدماغ البشري ( المعجز ) وان البون لا زال شاسعا وواسعاً بين التركيبين ، الدماغ والروبوت .. الا يضعنا في موقف انبهار وانكسار وخضوع وخشوع امام تجليات ربنا وعظمته وسرمديته وقدرته وحكمته وتصرفه .. السنا امام المطلق من الحدود ..!!
وهل من تعليل للكثرة في التنوع ، وتوافر القوانين المناسبة اللازمة لبزوغ الاجرام والافلاك والمعادن ومكونات الاخلاط ومستلزمات دبيب الحياة في الخلايا وتكوين ابسط انواع الاحياء ..؟؟
لقد رأى مفكرونا ومنهم علماء ، ان العقل والتدبير قد اخترق النسيج الكوني كله ونافذ فيه ، وليس في الكون مكان الا ويشهد لله خالقه ((يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ )) انها مقاربة لا تفسير..
اما ما ذهب اليه البعض الاخر من العلماء من ان اجتماع كل هذا الخليط اللازم في كوننا الذي نحن فيه كان محض صدفة واحتمال وارد ، نظرا لان الوجود اشبه بمرجل ماء يغلي يقذف فقاعات ( اكوان مشابهة ، منها ما هو بحجم كوننا البالغ مائة مليون سنة ضوئية او ربما اكبر) متتاليه لا نهاية لها في الزمن ولا عدد يحده حد ، ولعمري ان في التعليل هذا – ان تقبله البعض - تصوير حي للمطلق الذي ينشد فهمه كثير من طالبي الدعائم والايات على قدرته تعالى وتدبيره ورحمته بنا ولطفه ...
لقد قرب العلم لنا – بقصد او غير قصد - مفاهيم العقيدة والدين ، وسياتينا في قادم الايام والمستقبل ، عندما تتزايد الدراسات والاكتشافات وسبر اغوار المكونات ، بما تنشرح له صدور المؤمنين وتطمئن له قلوب الورعين ، فامامنا آيات وآيات ، وسيرينا الله تعالى آياته في الافاق وفي انفسنا حتى يتبين لنا انه الحق ...
ارجو من الله التوفيق والعودة الى المقاربة بين الروبوت والدماغ ، وهل في الامكان صنع اجهزة لها حرية الاختيار .. اعني الحرية بمعناها الميتافيزيقي ، تلك التي دافع عنها المفكر الفيلسوف ( كيركجارد ، ان صح الظن ) حينما انتفض محتجا على الجبرية في فلسفة التاريخ عند فيلسوف آخر قائلاً (( لست من مملكتك )) ..
لقد تأسف الفيلسوف ( سارتر ) لأن الله تعالى غير موجود ( بحسب ظنه ) ففرضية وجوده مستحيلة ، اذا ما اخذنا بنظر الاعتبار ان حرية الانسان تعني عدم قدرة احد على معرفة ما سيختار ويعمل وهذا يتعارض مع علم الله بما سيختاره الشخص ويفعله ،.. وقد رد على هذه الشبهة الفيلسوف المعاصر المتوفى ((الاستاذ الدكتور زكريا ابراهيم )) صاحب سلسلة المشكلات الفلسفية – اظنه في كتاب مشكلة الحرية - بان الحرية التي قصدها سارتر مستحيلة ان لم تكن لها دعامة ميتافيزيقية ، فصارت شبهة سارتر حجة عليه وليست له .. ولقد ابدع مفكروا الفلسفة وعلوم الفيزياء في ان التتالي والتوالي الجاريين على السلوك مرهونتان بالزمن وان الزمن داخل في نسيج المادة ، والله تعالى ليس بمادة ولا يحدّه زمن ، انه (( عَالِمِ الْغَيْبِ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرُ)) .. اننا بحضرة المطلق من الحدود وليس لنا الا ان نخر سجدا ونسبح بحمده ولا نستكبر (( ليت اساتذتنا ممتهنو الفلسفة وطلّابها وكذالك علوم الفيزياء ونظرياتها اغناء المقال بما يثريه .. ))

ولا بد من الاعتراف بالخجل والتواضع فقد اقحمت نفسي بمجالات لا علم لي بمضامينها ولا خبرة .. وكل الذي وفقني اليه الله تعالى جمل وكلمات وقعت عليها عيني في مطالعات سابقة وبقيت عالقة في الذهن ولا اكثر من ذلك

ونحن بانتظار جديدك استاذنا المبدع


قديم 02-03-2017, 04:07 PM
المشاركة 86
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
استاذ مؤيد

شكرًا لك على المداخلة المفيدة .

تخيل ان يأتي القران الكريم بآية قبل 1437 سنة بان اكثر الناس خشية لله هم العلماء ومن يومها والعلم يتقدم وكل باحث علمي يجد نفسه اذا ما تمكن من فتح باب جديد من المعرفة و العلم مسلما بعظمة الخالق فخذ مثلا ان مكتشف الذرة لا بد انه ذهل عند اكتشافها ليأتي بعده من اكتشف النوية في الذرة ويأتي بعده من يكتشف البروتون والنيترون ثم يأتي من يكتشف الالكترون ويأتي من يكتشف البوزيترون وهو نقيض الالكترون ليتوصل الى نظرية ان الكون مكون من عالم مادة عالم الإلكترونات وعالم نقيض المادة عالم البوزيترونات وتلد نظرية الانفجار الكبير وكيف ان ذلك الانفجار خلف جزء من سحابة المادة التي ارتطمت مع سحابة نقيض المادة فتشكلت المجرات والتي تسافر في الفضاء بفعل قوة دفع الانفجار الكبير الى ان تصل الى مداها فتصبح الجاذبية أقوى من قوة الدفع فيتقلص الكون على نفسه.
لكن ذلك لم يكن نهاية المطاف في مكونات الذرة التي هي اصغر جزء في المادة فقد تم اكتشاف 16 جزء حتى الان من مكونات الذرة ولا يعرف ان كان هناك اجزاء اخرى ام لا وآخر جزء تم اكتشافه كان ذلك الجزء الذي يعطى المادة صفتها ...

اذا القران الكريم يتحدى العلماء وينجح في التحدي لمدة 1437 سنة حتى الان وهذا مؤشر ان العلماء مهما طال بهم الأمد سيظلوا مذهولين أمام عظمة ما يكتشفون من اسرار كونية تمثل اعجازات مذهلة لا بد انها توقع في قلوبهم الخشية من الله سبحانه وتعالى وتمثل باب للتسليم بان وراء هذه الأكوان خالق مدبر *

قديم 02-06-2017, 09:31 PM
المشاركة 87
مؤيد عبد الله
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
استاذ مؤيد

شكرًا لك على المداخلة المفيدة .

تخيل ان يأتي القران الكريم بآية قبل 1437 سنة بان اكثر الناس خشية لله هم العلماء ومن يومها والعلم يتقدم وكل باحث علمي يجد نفسه اذا ما تمكن من فتح باب جديد من المعرفة و العلم مسلما بعظمة الخالق فخذ مثلا ان مكتشف الذرة لا بد انه ذهل عند اكتشافها ليأتي بعده من اكتشف النوية في الذرة ويأتي بعده من يكتشف البروتون والنيترون ثم يأتي من يكتشف الالكترون ويأتي من يكتشف البوزيترون وهو نقيض الالكترون ليتوصل الى نظرية ان الكون مكون من عالم مادة عالم الإلكترونات وعالم نقيض المادة عالم البوزيترونات وتلد نظرية الانفجار الكبير وكيف ان ذلك الانفجار خلف جزء من سحابة المادة التي ارتطمت مع سحابة نقيض المادة فتشكلت المجرات والتي تسافر في الفضاء بفعل قوة دفع الانفجار الكبير الى ان تصل الى مداها فتصبح الجاذبية أقوى من قوة الدفع فيتقلص الكون على نفسه.
لكن ذلك لم يكن نهاية المطاف في مكونات الذرة التي هي اصغر جزء في المادة فقد تم اكتشاف 16 جزء حتى الان من مكونات الذرة ولا يعرف ان كان هناك اجزاء اخرى ام لا وآخر جزء تم اكتشافه كان ذلك الجزء الذي يعطى المادة صفتها ...

اذا القران الكريم يتحدى العلماء وينجح في التحدي لمدة 1437 سنة حتى الان وهذا مؤشر ان العلماء مهما طال بهم الأمد سيظلوا مذهولين أمام عظمة ما يكتشفون من اسرار كونية تمثل اعجازات مذهلة لا بد انها توقع في قلوبهم الخشية من الله سبحانه وتعالى وتمثل باب للتسليم بان وراء هذه الأكوان خالق مدبر *
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاكم الله خيرا استاذنا القدير ايوب صابر المحترم على الخاتمة الرائعة في جمالها والعميقة في معانيها والبعيدة في مراميها .. وتأكد استاذي الكريم ( وانا صادق ) ان مسألة الايمان بالله محسومة عندي منذ ايام صباي وطفولتي ، وان مسألة عجز العقل البشري عن ادراك الحقيقة الكاملة كانت واضحة عندي واستشعرها في نفسي ، منذ ان وجهت الاسئلة الى والدي عن كل ما عنّ لي ايام طفولتي ، كل الاسئلة بما فيها الدينية فقد كان يجيب مبتسما : ان عقل الطفل غير مهيأ لادراك كل شيء ، وان الاجوبة ستتوضح اكثر كلما كبر سنه ونما عقله .. فادركت من حينها ، ان في الوجود حقيقة كاملة تقابلها عقول متفاوتة الدرجات ، فيها لاطفال وصبيان وكبار جهّال واخرين علماء وفيهم مجانين وفيهم عباقرة وفيهم وفيهم ، كلّ يرى العالم على قدر ما آتاه الله من القدرات .. وادركت بعدها حكمة الله تعالى في مخاطبة البشر بأن يدعوه الى التفكر في ظواهر السماء والارض والانسان والحيوان والبر والبحر والنبات والجماد ، من حيث الخلق المعجز والتدبر بعناية مطلقة والحكمة المتجسدة في ارقى صورها .. فهي بحق اللغة التي تتقبلها كل العقول وترتاح اليها النفوس ، انها الرسالة الواضحة والشفرة المفكوكة والضوء الساطع الذي لا يخبو مهما تتابعت العصور وتطورت المجتمعات وتراكمت العلوم واختلفت المدارك . وان من حباه الله تعالى بالفطرة السليمة والنية الحسنة والنظرة الصائبة والرؤية البعيدة سيدرك من فوره معاني الرسالة الالهية ويرى (يد الله تعالى ) التي بنى بها السماء وخلق الوجود ، وهي تعمل في بناء كل ما تقع عليه العيون ويخطر على البال ..
ارجو مسامحتكم على التلكؤ في متابعة التواصل مع المنتدى نظرا لظروف خاصة استدعت مني ذلك ، ولا اكتمك حديثاً ان لمشاعر استنفادي الاغراض المقصودة في مشاركاتي كلها ، اثر بالغ دفعني الى الاعراب عن الرضا والارتياح النفسي لما لمسته من اساتذتنا واخوتنا في المنتدى ، من الكرم النبيل والصدر الرحب والتقبل والاصغاء والتفهم ودعم كل المساهمين والمشاركين ، ومن المؤكد ان مما اصابني من كل هذا نصيب كبير فانا من المؤيدين لاشاعة روح التفاهم والمسامحة وتجاوز صور الاختلاف والداعين الى اظهار روح الالتزام بمبادئ ديننا الحنيف والنأي بالنفس عن كل اشارة استفزاز تؤذي الاخرين .. والعمل على رفع مستوى منتدانا الكريم الى الصورة التي تليق به ، والعلم الدائر في رؤوس منتسبيه ، والصدق الظاهر على افواه المتكلمين فيه ، وهمة رؤسائه وذكاء مديريه ..
اشكر اولاً كلّ من قرأ ورضى واسامح سلفاً كل من يسيْ ظنه بي ويمتعض .. فهذا امر كل من اجرى قلمه على الورق ، وسطّر حروفاً قد تكون مفهومة واضحة او ملتبسة غامضة .. وليس لنا الا جرّها معنا كما يجرّ ذيله النجم المذنّب ...
الهّم انت حسبي وانت وكيلي .. افوض امري اليك .. وانت نعم المولى ونعم النصير
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين ..

قديم 02-08-2017, 07:25 PM
المشاركة 88
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اشكرك استاذ مؤيد على مداخلاتك الغنية والجميلة دائماً

قديم 04-07-2017, 03:41 PM
المشاركة 89
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
غرائب لا تعرفها عن المجموعة الشمسية

هاني الضليع*
ظل الفضاء عالما غامضا لسكان الأرض عبر قرون طويلة، فظن القدماء*أن نجوم السماء هي ثقوب تطل على النار، وأن الأرض مركز الكون الذي تسير في رحابه كل أجرام السماء بما فيها الشمس والكواكب والقمر، بل ظن بعضهم أن السماء تنتهي بمجرد ارتفاع بضع عشرات من الأمتار فوق الأرض كما فعل الفراعنة القدماء حين بنوا صرحهم الشهير.
ومع تطور العلم ودخول عصر الفضاء بما فيه من تلسكوبات متقدمة*سبرت أعماق الكون*السحيق ومركبات فضائية وصلت إلى أماكن لم يتخيل الإنسان الوصول إليها في يوم ما أصبح*يسيرا*إبطال الهرطقات القديمة وتفسير العديد من ألغاز الكون.
وعلى الرغم من ذلك*فإن*التقدم الكبير*في حقول الاستكشاف الفضائي الواسعة التي يعمل فيها آلاف مؤلفة من العلماء والمهندسين وخبراء البرمجة قاد بدوره إلى*ظهور الكثير من الألغاز والتساؤلات التي*لم يجد لها العلماء حلا ولا تفسيرا حتى الآن.. نتحدث في ما يلي عن ثلاثة منها.
إكليل الشمس أشد حرارة من سطحها
فعلى الرغم من أن درجة باطن الشمس تربو على 15 مليون درجة مئوية بما يكفي لدمج نوى ذرات الهيدروجين الأربع في نواة واحدة هي الهيليوم تصاحبها طاقة هائلة على شكل حرارة وضوء وإشعاعات مختلفة*فإن درجة حرارة سطح الشمس الذي لا يبعد سوى*سبعمئة ألف كيلومتر فقط عن ذلك الفرن النووي تبلغ*ستة آلاف درجة فقط.
لكن الغريب في الأمر أن درجة حرارة الغلاف المحيط مباشرة بالشمس وهي طبقة الإكليل الشمسي التي لا ترى إلا أثناء الكسوف الكلي للشمس لأنها أخفت من سطح الشمس الأصفر بمليون مرة*تبلغ أكثر من مليوني درجة، وهذا الكشف القديم الحديث لا يزال أحد ألغاز الفضاء التي يعتقد علماء الشمس أن للمجال المغناطيسي علاقة به.

حرارة إكليل الشمس تزيد على مليوني درجة مئوية مقارنة بستة آلاف درجة مئوية فقط لسطح الشمس (رويترز)
بل لقد وضع العلماء مجموعة فرضيات، لكن أيا منها لم تنجح في فك سر هذا اللغز، فما زالت التقنية التي يمكن أن تساعد*على حله لم تطورها بعد المعادلات الرياضيات والهندسة الفيزيائية.
الحلقات في كل مكان*بالمجموعة الشمسية
منذ أن شوهدت حلقات كوكب زحل بواسطة التلسكوب في بدايات القرن الـ17 (1609) لم يخطر ببال أحد أن كوكبا آخر يمكن أن يملك هذه الخاصية الغريبة، وذلك إلى أن طافت مركبة فوياجر 2 بالمشتري وأورانوس ونبتون في الثمانينيات من القرن العشرين لتكشف لنا أن الكواكب الخارجية جميعها تمتلك هذه الشيء، وليس ذلك حكرا على كوكب زحل وحده.
لكن هذه الحلقات تتفاوت في سطوعها بتفاوت كثافتها حول الكوكب وبطريقة تكونها، فالمقبول حتى اليوم أن حلقات زحل عبارة عن قمر تفتت حولها، أو أنه قمر فشل في التكون بسبب جاذبيتها، ولأن الكواكب الخارجية هذه كبيرة في حجمها فلم يكن من المستغرب بجاذبيتها العظيمة أن تأسر هذه الحلقات فتجبرها على الدوران حولها.
لكن الأغرب وغير المفسر أبدا هو أن نجد حلقتين من هذه الأتربة والمخلفات تدوران حول كويكب لا يتجاوز قطره 250 كيلومترا (يعرف باسم*شاريكلو)، والتي يعتقد العلماء أنها*لم تأت من فراغ، كما اكتشف عدد من الكويكبات الصغيرة تدور حولها أقمار كما يفعل قمرنا حول الأرض.

شاريكلو كويكب صغير لكنه يملك حلقتين تدوران حوله (ناسا)
فكل من الكويكبات "سدنا" و"كواوهار" و"سلاشيا" و"أوركاس" التي تدور ضمن نطاق حزام كويبر للكويكبات خلف مدار نبتون تملك قمرا واحدا على الأقل، فما سبب وجود هذه الحلقات، بل ما سبب وجود هذه الأقمار الصغيرة؟ السؤال لا يزال مفتوحا أمام العلماء.
كوكب الزهرة يغلي بالبراكين
كوكب الزهرة هو أقرب الكواكب مسافة وحجما من الأرض، ومن أجل ذلك كان لا بد أن تبلغه مركبات فضاء كثيرة بدأها الروس بمركبة فارينر في عام 1962 وأتبعوها بسلسلة مركبات فينيرا وفيغا، وانتهت بفينوس إكسبرس التي ظلت تدور حول الكوكب تسع سنوات قبل أن تغرق في غلافه الغازي الكثيف*عام 2015.
وقد كشفت كل هذه المركبات عن حقيقة البراكين التي تغمر سطح الكوكب وتفسر جزءا من اللغز الذي ظل مخفيا عن العلماء، وهو كيف أن حرارة سطح الزهرة تقارب الخمسمئة درجة مئوية، وهي أعلى حتى من درجة حرارة كوكب عطارد الأقرب من الشمس؟

نصف الكرة الشمالي لسطح كوكب الزهرة كما صورته المركبة ماجيلان (ناسا)
ثم كشفت عن غلافه الجوي الذي يفوق غلاف الأرض الجوي ضغطا بـ92 مرة، مما يجعله يعمل بمبدأ البيت الزجاجي الذي يسمح للحرارة بالدخول ويمنعها من الخروج، وهو السبب الآخر لارتفاع درجة حرارة الزهرة.
ولكن لماذا تغمر البراكين سطح الكوكب، وهل يمر الكوكب في واحدة من مراحل تشكل الكرة الأرضية قبل 4500 مليون سنة على سبيل المثال، وهل يمكن عبر العصور الجيولوجية المتقدمة أن يبرد شيئا فشيئا ليسمح غلافه الغازي بتشكيل الماء مثلا فيتحول إلى كوكب أرضي جديد؟ كل تلك التساؤلات لا تزال على قائمة الألغاز التي ينتظر العلماء أن يجدوا لها تفسيرات منطقية.
فهل سينتظر العلم طويلا قبل أن تتطور أجهزته وإمكانياته؟ وهل ستظل الدول الكبرى تدفع الميزانيات الكبيرة من أجل استكشاف الفضاء؟ المستقبل كفيل بأن يجيب، ولعله يكون قريبا.*
___________
*عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك

قديم 04-07-2017, 07:58 PM
المشاركة 90
سرالختم ميرغنى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الأخ والصديق العزيز أيوب
القرآن يفسر نفسه بنفسه . هذه المجرات الضخمة والتي تبعد ملايين السنين الضوئية ذُكرت في القرآن الكريم وما اكتشفه العلماء ليس بجديد فقد ذكر سبحانه وتعالى أنه منذ خلق السموات فهى في تمدد دائب في الآية الكريمة "والسماء بنيناها بأيدٍ وإنا لموسعون" صدق الله العظيم .


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: اي آية من ايآت الله اعظم لديك؟ وابلغ تأثيرا؟؟؟؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
- ما أجمل أن أجدك آدم حنان عرفه منبر البوح الهادئ 21 10-14-2014 08:35 PM
اعظم 10 كتب عن الأيتام ايوب صابر منبر رواق الكُتب. 21 08-14-2013 01:08 AM
اعظم عباده سعيد العقيلي منبر الحوارات الثقافية العامة 2 05-23-2011 11:45 PM
أخبرني في رحم أي كتاب أجدك ؟ هوازن البدر منبر رواق الكُتب. 16 03-20-2011 10:00 AM
كم صديق لديك؟ هند طاهر منبر الحوارات الثقافية العامة 6 09-01-2010 09:45 AM

الساعة الآن 02:09 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.