المقهىلتسكن النفوس وتهدأ الجوارح بعد ثقل وحي الإبداع.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
شكراً أيتها الطبيبة على العلاج الذي أتيت به من بلاد الله الواسعة
ما أسعدني بك آسية مؤازرة
تحية و
آآمل ذلك .. وإن كنت لا أجد نفسي أهلاً لها ... ولكن أعتز برأيك أيتها الغالية
مودتي الصادقة
دعاء سيد الاستغفار
قال رسول الله ﷺ: ( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت،
أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت )
من قالها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة
حبة أكامول عاجلة للأرق
أيها القلقان .. الأرِق
افتح كتاب الله تعالى على السبع المثاني واقرأها ثلاثين مرة
وفي كل مرة اجعلها هبة لأحد سواء أكان حياً أو ميتاً
ولا تنس أن تهبها لنفسك
ارم كل شيء خلف ظهرك
ستجد نفسك ذهبت في نوم عميق
بدلا من دفتر للذكريات أستخدم ذاكرتى فهى تخفظ لى الأحداث التى مرت بى حتى من زمن الطفولة..وأحيانا أستعرض فى خيالى تفاصيل دقيقة لأحداث مرت بى وعمرى خمس سنوات أو أنا تلميذ فى أولى متوسطة ، أو ثانية أو ثالثة...إلخ تفاصيل البعض منها حزين والبعض سعيد والبعض لهو والبعض جد..وأحيانا أقضى وقتا طويلا وخاصة قبل النوم ليلا وأنا أعيش مع تلك الذكريات البعيدة غير المكتوبة..أتصفحها فى ذهنى حتى يغلبنى الكــرى .
ياسمينتي الغالية
سلام الله عليك وحواليك أينما كنتِ
هذا الهبوط وهذا الصعود هي من أعراض الناس المحبين رقيقي القلوب الطيبين الاندفاعيين ... الذين يندمون أحياناً على فعل شيء لأنهم لا يتأنّون في اتخاذ
القرارات ، الذين تنقلهم أحداث الدنيا من حالة إلى أخرى .. تماماً كمن يشاهد فيلماً محزناً فيبكي وكأنه واحد أهل الفيلم ..ثم يقلب إلى محطة أخرى ليشاهد مسرحية كوميدية فيضحك من صميم قلبه ، ويعيش بعدها نشوان فرحاً .
أريد أن أسألك سؤالاً هاماً ..
عدتِ من السوق ومعك جهاز ثمين جداً وثقيل جداً ، ولا يوجد أحد يساعدك لنقله من باب البيت إلى داخله .. فتضطرين لأن تسندي هذه المهمة لخادمٍ .. ضعيف البنية والذي لا يقدر على حمله ،، لكنك مضطرة ،، فيحمله هنا تجدين نفسك تمشين خلفه تساعدينه وترفعين معه هذا الجهاز ,, وتبقين في حالة رعب شديدة حتى يصل بأمان ..
أما في حالة كان هناك خادمٌ في المنزل بنيته قوية .. فرفع الجهاز بكل قوته .. وكأنه يحمل على كتفه ريشة .. فهل تمشين خلفه خائفة ، وتساعدينه على الحمل الثقيل ..؟؟
بالتأكيد ، لا
سوف تتركين الأمرَ له وأنت مطمئنة جداً ... لأنه قادر على حمله
أليس كذلك ..؟!
فما رأيك برب العزة الذي تتوكلين عليه يحمل متاعبك كلها ، هل تخافين بعدها ؟!
من المؤكد لا ..
حمّلي متاعبك كلها مهما عظمت ومهما كبرت لله وحده.. سترتاحين
نعود إلى الهبوط والصعود .. هذا الحالة تتأتي من أنك لا تركني إلى ربك في حمل حملك ، تظلين خائفة .. فتغوصين إلى العمق فتأتيك الأفكار محملةً بالأوهام والوساوس ، فتسيطر عليك وتصيرك في قيعان الأحزان ، وبلحظة لمجرد أن تنزاح هذه الوساوس تهدئين وتعودين للطيران والتحليق من جديد ..
والعلاج :
تحتاجين إلى جرعة صباحية مع كوب الحليب اليومي إلى جرعة من
( من توكّل على الله فهو حسبه )
وجرعة مسائية من
( لا تجلسي وحيدة إطلاقاً )
أرجو أن أكون قد اقتربت منك أكثر ، وشخصت حالتك صح ،
حتى لا تضطرين للذهاب إلى عيادة أخرى ..
مع تحيات
طبيبة حبيبة تحبك من صميم القلب
ماما ناريمان
دائما وأبدا أكثر إنسانة تحس بوجعي وكل كلمة كانت بمكانها
بدلا من دفتر للذكريات أستخدم ذاكرتى فهى تخفظ لى الأحداث التى مرت بى حتى من زمن الطفولة..وأحيانا أستعرض فى خيالى تفاصيل دقيقة لأحداث مرت بى وعمرى خمس سنوات أو أنا تلميذ فى أولى متوسطة ، أو ثانية أو ثالثة...إلخ تفاصيل البعض منها حزين والبعض سعيد والبعض لهو والبعض جد..وأحيانا أقضى وقتا طويلا وخاصة قبل النوم ليلا وأنا أعيش مع تلك الذكريات البعيدة غير المكتوبة..أتصفحها فى ذهنى حتى يغلبنى الكــرى .
حياك الله أخي هنا
وحباك الله بنعمة الذاكرة
لك التحية