أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
قصيدة قد فاضت روعة.. وتجلت بأجمل معاني البرّ .. ما أجمل بأن يتغنى الشاعر بأعزّ مخلوق لديه.. والله ماقصرت بهذي وأن لم ينصفك الحظ مع الأستاذ عباس الجنابي فلربّما ينصفك هنا..
من أجل عينيها.. وعين كلّ أم .. وتقديرا لك وتثمينا لفحوى القصيدة
سلام الله على أخي الشاعر المغرّد في المنابر كالحسون الفاضل حسن زكريا اليوسف
من جروح الآه الساهرة في حضن احتواه وابن بار ومحب .. انبثقت من سطور الصبر والإيمان نثرت له زمزم من الجبين وسال الأريج والرياحين وبسمة الصباح أنعمت عليه بالشذا والنور وهمسات غزل لها القصيد من نبض القلب وحرف برّاق رسى على شاطئ الأشعار من الوجدان والضمير أنارت قوافيه القلب والروح بوح صادق وجميل تدلّى واستظل من أغصان الأم مساؤك النور قصيدة من روائعك كالعادة لك التحية والتقدير دمت بخير
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
الله الله يا حسن
لقد قرأتها اليوم في اشراقة شمس الجزائر العززيزة
لكن سامحك الله فلم أر أمي منذ قرابة الشهرين فوجدتني أسرح في مداعبة أصابعها لشعري ولمسات أناملها على وجنتي كأنك يا رجل أخذتني لجوارها حين كانت تخبز لنا الخبز في تنورها الجميل
لا أستطيع أن أقول أكثر فسامحني لم أعد قاددرا
لك التمنيات بالرقي الدائم
وانا أعلم تماما أن المسابقة ستكون=سخنة أوي =بلاشك يا أيها السلطان
حسن أمير وأنت سلطان بلاشك
همام عبدالسيد