منبر الحوارات الثقافية العامةللحوارات الثقافية العامة التي لاتندرج مواضيعها تحت أي منبر من المنابر الثقافية الأخرى.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
اشكر رأيك أ.فاطمه
وأشكرك أ.علي لاكن صدقني ترضى النساء اليوم لأسباب عده ولكن هل يقدر الرجل
مقتنعه تماما بوجهة نظرك ولكن الرجال اليوم يتزوجون لأسباب أخرى قد كثرت
ربما سنقنعك أنه توجد نساء لاتمانع إن تزوج زوجها بأخرى
أ. محمد
ردي لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
المفروض أن تعرف رد زوجتك مسبقا
حتى بالتلميح لها
ماذا تتوقع حال تلك التي حلمت بالزواج من هذا الرجل ثم تخلى عنها بعذر أو بسبب أن زوجته لم توافق
كيف ستكون حال مشاعرها وقتها
ثم هل يقدر هو أن يعيش حياته بشكل طبيعي بعد هذه القصه
ليخبرني كيف سيكون حاله
وهل تبقى نظرته لزوجته كما هي بعد رفضها
المشاحنه والعداء والغيره والنكد وافتعال المشاكل والصرف الزائد ضرورري في بداية الأمر من الزوجه الأولى
أتعرف لماذا؟؟؟؟؟؟
لأن المرأه تحب أن تعرف كيف سيتصرف زوجها معها
فإن رأت منه الإهمال والبعد فهذا ليس بالرجوله "حصل على ما يريد والتهى في الثانيه!!!!!!"
أما إن رأت منه الإقبال عليها كالسابق وأكثر هنا ستهدأ وستستقر حياتها
وللرجل الخيار في التصرف بذكاء أو الإنسياق نحو شهواته
وفي النهايه حتى رغم موافقتها، المرأه لا تحب أن يظهر زوجها وده لأخرى أمامها مهما كانت.
تحياتي للكاتب عبد الأمير
المشاحنه والعداء والغيره والنكد وافتعال المشاكل والصرف الزائد ضرورري في بداية الأمر من الزوجه الأولى
أتعرف لماذا؟؟؟؟؟؟
لأن المرأه تحب أن تعرف كيف سيتصرف زوجها معها
فإن رأت منه الإهمال والبعد فهذا ليس بالرجوله "حصل على ما يريد والتهى في الثانيه!!!!!!"
أما إن رأت منه الإقبال عليها كالسابق وأكثر هنا ستهدأ وستستقر حياتها
وللرجل الخيار في التصرف بذكاء أو الإنسياق نحو شهواته
وفي النهايه حتى رغم موافقتها، المرأه لا تحب أن يظهر زوجها وده لأخرى أمامها مهما كانت.
تحياتي للكاتب عبد الأمير
فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا ﴿٣﴾ سورة النساء أنا أتساءل هلْ يستطيعُ مَنْ يتزوجُ بأكثر من واحدة من النساء أنْ يعدلْ ؟ أُجيب ُكلا لا يستطيعُ مهما حاول لهذا فأنا لستُ مع الذين يؤمنون بتعدد الزوجات بدون أي سبب بحجة أنَّ اللهَ تعالى أمرَ بذلك !! إنَّ كثيرا ًمن الرجال الذين كانوا يعيشون حالةً من الفقر و العوز وشاركتهم زوجاتهم بتحمل هذه الصعاب إلا أنهم لمّا فتحَ اللهُ تعالى عليهم يركلون هذه التي ضحت و تحملت كلَّ شيء بدون أي سبب سوى إشباع رغباتهم . شكرا ً لكِ أختي إلهام مصباح على هذا الموضوع الهام وقد أتاح لنا الفرصة لنتكلم فيه بما تحمله أفكارنا نحوه و الكلام فيه يطول و يطول تحيتي لكَ إختي و تقديري حميد
10 _ 11 _ 2011
مساء الورد لجميع المتداخلين هنا في هذا الحوار الشفاف نسبيا و الشكر موصول لصاحبة الدعوة الأستاذة الهام مصباح
طرح الموضوع كان بطريقة مختلفة نوعا ما عما يتوجب /على الأقل بالنسبة لي شخصيا/ فحين نقر أنه حق شرعي و سنة يجب على الرجل تطبيقها ففي جذر السؤال تكمن مشكلة تجريم المرأة التي لا تقول بغير هذا
الطبيعة البشرية مهما تسامت و تفانت في حب الآخر و السهر على راحته لا تقبل الشراكة بأي نوع من الأنواع فما بالك بإنسانة قضت عمرها مع رجل تحاول أن تبحث عن كل مكامن السعادة لتهيئها لشريكها ثم يفجؤها برغبته في زواج آخر هذا في أحسن الأحوال إن لم يكن متزوجا حقا و يخبرها من باب العلم بالأمر أو وضعها تحت الأمر الواقع
و في الحقيقة فإن مؤسسة الزواج مهما بلغت متانتها و قوتها و تماسكها معرضة للكثير من الخروقات خصوصا مع رجل يملك حقا شرعيا بتعدد الزوجات يلوح بالزوجة الثانية في كل مناسبة تخطر بباله و كأنها سلاح في يده مع أن الشارع الحكيم قررها له من باب حل مشكلة ما كما أسلف المتداخلون قبلي كمرض أو عقم أو عجز ما و لم يعط الأمر بإطلاقها لكل الذكور و قيدها ب " ان تعدلوا" و أتبعها ب "ولن تعدلوا"
بعض الرجال يقولون " امرأة واحدة لا تكفي " و يحتجون بهذا لإقامة علاقات جانبية أو زواج آخر و يتذرعون بالملل و روتين الحياة اليومية الذي يسود قانون المؤسسة الزوجية و لكن لو نظروا من الجانب الآخر أليست المرأة أيضا شريكة أساسية في المؤسسة و معرضة للملل ؟ و لماذا عليها فقط أن تتحمل تبعات الزواج الآخر نفسيا و اجتماعيا و اقتصاديا فيما الرجل يحصد جميع المكاسب ؟هل يفكر الرجل كيف يدين المجتمع امرأة أصبح لها ضرة أو ضرائر بأن يعتبرها هي السبب الرئيسي للزواج الآخر ربما بسوء تصرفها أو معاملتها السيئة؟ و هل يعتقد رجل أن امرأة ما مهما بلغت من الحكمة و طول البال و التحمل تستطيع أن تتقاسمه كحبيب و زوج مع امرأة أخرى ؟ و هل يعتقد أنه إن عدل اقتصاديا بين الطرفين لن يكون هذا بسحب بعض الصلاحيات من الزوجة الأولى و تقليل مستوى الرفاهية ؟ عليه أن يسأل نفسه هذه الأسئلة قبل أن يقول : سأعدل!! و عليه ان يتذكر ان الأمانة عرضت على السموات و الأرض و أبين أن يحملنها و حملها الإنسان ظلما و جهلا
عندما يكون هناك دافع رئيسي و مهم و ظاهر لكل الناس يستدعي زواجا ثانيا كمرض
أو عقم أو عجز ليس من أحد سيرفض و لكن عندما يكون لإكمال شكل اجتماعي معين نشأ بعد تغير الحالة الاقتصادية مثلا فهذا مرفوض قطعا .
و القول بأنها سنة نبوية شريفة فهناك سؤال مهم جدا على : إذا فرضنا أنها سنة و الرجال مأمورين بها ،هل طبق الذكور جميع السنن النبوية و الأوامر القرآنية و لم يتبق إلا هذا الجانب؟
في تقديري الشخصي أن الكثير من المسلمين حاليا يلوون عنق الضوابط الشرعية لتناسب أهوائهم و رغباتهم الشخصية و يبقون تحت مظلة المشروع و يشهرون في وجه من يخالفهم سلاح الحلال و الحرام و الواجب و المسنون و المندوب ... الخ
و من خلال معايشة شرائح اجتماعية مختلفة أجد أن الزواج الثاني في غالبية الأمر يأتي لتلبية رغبات شخصية لا علاقة لها بما وضع من شروط لهذا التعدد في الأصل الشرعي
* فعلا أشعر بأنه كان على أختي إلهام أن تطرح الموضوع بالسؤآل الآتي : لو أتيحت لكِ فرصة أن تكوني زوجة ثانية هل تقبلين أم ترفضين ؟ ولماذا ؟ .. المهم .. أحب أن اضيف لما سبق طرحه الآتي : من جهتي لم أكن أفكر يوما بالزواج مرّة أخرى لأنني لا أشتكي من زوجتي والحق يقال بأي تقصير .. كما لم أفكر بذلك جريا وراء نزوة .. أو تطبيق سنة بشكل مباشر .. أولحسن ظروفي الإقتصادية .. كل ما في الأمر أنني وجدت نفسي واقعا لشوشتي في حبّ أخرى بدون قصد مني فنحن كما يقول نزار قبّاني : لا نحب حين نختار ولا نختار حين نحب هذه واحدة .. والثانية لا أعتقد أنه يمثل جريمة في شئ أن افتح باب الأمل أمام إنسانة تحتاج لأن تعيش في أحوال عادية بعيدة عن الإمتهان خصوصا وأنها مطلقة وتعول طفلا .. وهو قد يكون السبب الجوهري وراء التعدد الذي أباحه الله سبحانه وتعالى .. فالجنس اللطيف بكل المجتمعات يصلن أحيانا لضعفي الذكور وإباحة التعدد في الشريعة الإسلامية الغرض الأساسي منه في رأيي هو إحتواء هذا العدد الكبير من الإناث بشكل شرعي مقبول دينيا وإجتماعيا بإعتبار أن مجتمعاتنا لا تقبل الإباحية ولا ما يسمى بالأمهات العازبات المعروفة في الدول الغربية صونا لكرامة المرأة بالدرجة الأولى خصوصا وأن لها بدورها حاجات إنسانية ينبغي إشباعها بالطرق الطبيعية ومن ثمّ الحيلولة دون موتها كأنثى مع إيقاف النفاذ .. وهذا سبب جوهري أعتقد أنه لم يطرح حتى الآن على الأقل في محاورتنا هنا .. وسؤآلي هو : لو خيّرت من تدعو لعدم التعدد بين أن تكون زوجة ثانية أو أن تموت عزباء ماذا ستختار يا ترى ؟ وحيث أنني أعتقد يقينا أنه لن نجد من تجيب عن هذا السؤآل لأنها إن قبلت فلن نختلف .. وإن رفضت فسنفقد الغرض من كونها أنثى .. إذ ما مبرر الأنثى إن لم تكن للقطاف .. لذا فإنني أقرّر بأن من تؤيد التعدّد عن قناعة هي أكثر منطقا وبالتالي أكثر رحمة بنفسها وبغيرها .. أما مسالة العدالة بينهن فستتحقق بقدر الإمكان بإذن الله ما دام الرجل صادق وحريص على إستقرار الحياة بينهن .. وما دامت الأولى تعين على تحقيق العدالة بكل جهدها .
الحق في الرفض أوعدمه للرجل فيه الحظ الأوفر
هو من عليه إقناع الأولى والثانيه معا، وبما يقدمه للأولى بمدى تمسكه بها . عليه أن يقدم مابوسعه للثانيه بدل أن يكتفي بقوله أحببتكي يوما!!!!!!!
هذا راجع له
عليه هو أيضا أن يدفع الضريبه
أعرف أننا لسنا حواسيبا نفكر دائما بعقولنا، نحن بشر ننساق أحيانا خلف كلام قلوبنا
ولكن لابأس أن نأخذ نصيحة العقل
شخصيا أقول في ظروفي العاديه لابأس زوجه أولى.....ثانيه.. لايهم
المهم أن يكون رجلا صالحا أقتنع به زوجته ترضى وعلاقته جيده بها
ولكن عندما يأتي الخاطب أرتعد خوفا وأقول إن كان يحبها لما يتزوج وأرفض رغم اقتناعي
غريب ....... صحيح