أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
عُدتُ لأقولَ إن التَّناصَّ في هذه الخريدة مع قصيدة (سَلوا قلبي)
جعل من الأولى مُعارَضةً مُوغِلَةً في الروعة بكل ما انبثق فيها من عيونِ الجمال!
وقد ردَدتُ التشكيلَ إلى جادّةِ الطريقِ كما نرى في كتابِ الله
وكلمة (سَاقَيْهِ) في هذا البيت:
وحَوْليْ بين ساقيهِ اشْتِعالٌ
يَؤزُّ الرِّيحَ يَعْتنِقُ السَّحابا
ما كانت لتمُرَّ بلا فتحةٍ على القاف
تفاديًا للالتباس حتى لا تُقرأ ساقِيهِ وشتان بين المعنيين
وهُنا تبرز أهمية التشكيل في الأدبِ عامةً وفي الشِّعرِ خاصةً
فالتشكيل
هو الوجهُ الآخر للنحو الذي به تتضحُ الصور وتتنفسُ المعاني
حيَّاكم الله
سيكون ما أردت
وما تشائين وما تشاء اللغة
أنا مقصّرٌ كسلًا وانشغالًا
لا عدمتك
شعر يفيض حكمة وجمالا ...وبدوري أقتبس هذا البيت الرائع الذي يعدل قصيدة بأكملها. وما تركَتْ لي الأشواقُ قَلباً
ولا أبقتْ ليَ الدُّنيا صِحَابا..
تحياتي وتقديري شاعرنا الرائع الأستاذ عبد السلام بركات زريق.
دمت بكل خير وود.
شعر يفيض حكمة وجمالا ...وبدوري أقتبس هذا البيت الرائع الذي يعدل قصيدة بأكملها. وما تركَتْ لي الأشواقُ قَلباً
ولا أبقتْ ليَ الدُّنيا صِحَابا..
تحياتي وتقديري شاعرنا الرائع الأستاذ عبد السلام بركات زريق.
دمت بكل خير وود.
كل التقدير لمرورك الكريم
أخي محمد أبو الفضل سحبان
أشكرك على التفضل بالقراءة والاقتباس