أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الأخت الفاضلة هالة نور الدين الموقرة
على ما يبدو نأخرت
عن هذا المزار
ولا تفيد أمام هذا البياض
ملايين الأعذار
نص معشق بالنور
كهالة نهار
لك كل الود
تفضلي بقبول التقدير والإحترام
الأستاذ الشاعر
نبيل أحمد زيدان
شعائرُ امْتنان تُشيدُها الغَبْطة على أعْتابِ تلكَ الإشْراقة الفَاخرة
وفي دَمِي الطَّازَج
تَسْرَحُ وَصايَا الأمَاسِي المُلونَّة
يَأكُلنِي عِطرُ المَمَرات
ويَزفُنِي لـ سُكْنَى
تُهشِمُ أعْوادَ الاضْطِرَاب
خَلفَ الأبْواب
دَهْشةُ المَاء
تُداولُ أطْرافَ الوَسَن تلك الأبواب التي تلفها عناقيد الملح
محرومة الحركة في الخروج والدخول
ودهشة الماء ارتجاف على سطح نهر تحركه نسمات عابره
فتعكس حركة في بنية النص هذا
الشعر هنا يرقى ليس برقي المفردة رغم أهميتها
ولكنها ترتكز على الجملة الشعرية التي تثير الدهشة
وبعكس مانفعل أحيانا في القفلة أرادت الشاعرة التي أتعرف على نصوصها حديثا
أن تمنحنا استراحة فلم تكن نهاية القصيدة هي الأعلى
بل كانت إغلاق الباب مرة أخرى لنفكر فيما خلف الباب تماما
وبناء عليه استطاعت الشاعرة أن تبقينا حيث أرادت أي في العالم الذي أضائت عليه خلف الأبواب
قصيدة مهمة وشيقة
مودتي الشاعرة هاله نور الدين تلك هي
الشاعرة الراقية هالة نور الدين سرني اليوم ، التجوال بين ربوع بوحك العميق ، المتميز في مستوى لغته ، وتماسك بنيانه، راقني كثيرا اختيارك الجميل لكلمالتك المتفاعلة مع صميم الذات والمنفتحة على التأويل المتعدد الرؤى ، وهذه غاية مرتجاة لدى كل شعراء قصيدة النثر ، هنا كان اللفظ الموظف مونقا ومتوهجا ، كما الانزياح كان موفقا ورائعا مودتي
وفي دَمِي الطَّازَج
تَسْرَحُ وَصايَا الأمَاسِي المُلونَّة
يَأكُلنِي عِطرُ المَمَرات
ويَزفُنِي لـ سُكْنَى
تُهشِمُ أعْوادَ الاضْطِرَاب
خَلفَ الأبْواب
دَهْشةُ المَاء
تُداولُ أطْرافَ الوَسَن
تلك الأبواب التي تلفها عناقيد الملح
محرومة الحركة في الخروج والدخول
ودهشة الماء ارتجاف على سطح نهر تحركه نسمات عابره
فتعكس حركة في بنية النص هذا
الشعر هنا يرقى ليس برقي المفردة رغم أهميتها
ولكنها ترتكز على الجملة الشعرية التي تثير الدهشة
وبعكس مانفعل أحيانا في القفلة أرادت الشاعرة التي أتعرف على نصوصها حديثا
أن تمنحنا استراحة فلم تكن نهاية القصيدة هي الأعلى
بل كانت إغلاق الباب مرة أخرى لنفكر فيما خلف الباب تماما
وبناء عليه استطاعت الشاعرة أن تبقينا حيث أرادت أي في العالم الذي أضائت عليه خلف الأبواب
قصيدة مهمة وشيقة
مودتي الشاعرة هاله نور الدين تلك هي
الأستاذ الأديب المتألق
سليمان الشيخ حسين
أمام هذا الاسْتقراء المُحنك لا يسعُ الأحْبارُ سِوى بَذل آفَاق الشُّكر والامْتنان لعَلهَا تَفي قَامَة الإطْلالِ المُتغادقِ جَدارةً
الشاعرة الراقية هالة نور الدين سرني اليوم ، التجوال بين ربوع بوحك العميق ، المتميز في مستوى لغته ، وتماسك بنيانه، راقني كثيرا اختيارك الجميل لكلمالتك المتفاعلة مع صميم الذات والمنفتحة على التأويل المتعدد الرؤى ، وهذه غاية مرتجاة لدى كل شعراء قصيدة النثر ، هنا كان اللفظ الموظف مونقا ومتوهجا ، كما الانزياح كان موفقا ورائعا مودتي
الأستاذ الشاعر الراقي
محمد محضار
تغْشانِي الغَبْطة بـ هذا الهُطول الفَذ وتفْنيدكَ المَاتِع لـ زَوايا الانْسكَاب ممتنة كثيراً لـ إطْلالَةٍ تخْترقُ نَوافذَ الضَّوء