أغرّكِ
الحلم – في عيني مشتعلٌ
لن تعبريهِ … فهذا بعض آياتِي.
إن كنت أبحرت في عينيك منتجعاً
وجه الربيع، فما ألقيت مرساتِي
 « آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
|
|
12-29-2011, 06:05 PM
للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ عادني الشوقُ في غربتي إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح غادة قويدر |
12-29-2011, 06:07 PM
للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ عادني الشوقُ في غربتي إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح غادة قويدر |
12-29-2011, 06:10 PM
للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ عادني الشوقُ في غربتي إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح غادة قويدر |
12-29-2011, 06:13 PM
للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ عادني الشوقُ في غربتي إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح غادة قويدر |
12-29-2011, 06:15 PM
للشام فروضٌ من الحبّ تسكنها الأرواحُ وظلٌ تائهٌ على جلبابِ الزمانِ فأبشري وهذا الفمُ فمي وأنت السواكُ أُشبههُ ان نطقتُ باسمكِ تعطرتِ الجراحُ كم نامتْ على كؤوسكِ المترعاتُ شفاهٌ وتهاوتْ على صدركِ الشامخِ أتراحُ أقولُ : أنا العاشقُ الطّرِبُ فيا حُسْنُ استيقظْ في مقلتيها وتوضأ بهما ياراحُ عادني الشوقُ في غربتي إليكِ جئتُ أسبرُ قيظهُ دمعاً يلفظني ومنديلٌ راقَ له النواح غادة قويدر |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
