أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الله ما أروعها من نفحات شعرية تلك أستاذ عبد السلام
بوركت بوركت على هذه الجميلة الرائقة والتي راقت لي كثيرا أيها الكريم
لك ولفاتنتك تحايا لا تنقطع
تحياتي
لا تقلقــي
أصبحتِ لحنَ قصائدي....
أوَ بعدَ ذلك تقلقينْ ؟
ظَمِىَء الفؤادُ من التشرُّدِ في الجبال..
وفي الروابي والسهولْ
والروحُ هامتْ في القصورِ وفي المعابدِ والطلولْ
وأناخَ عندَكِ رحلَهُ
كم جرَّحتْه مع المواجع أَلْسُنُ المتنطِّعينْ !
وتلاطمتْه مع الرياحِ نصائحُ المتطفِّلينْ
لو تصعدينَ إلى النجومِ ..
لكنتُ ظلَّكِ في السَّماءْ
أو ترحلينَ مع الغروب..
لذبتُ قبلَكِ في المساءْ
يا أنتِ يا كلَّ النسِّاءْ
يا أنتِ يا وجعَ الثَّواني في انتظاري والسِّنينْ
حُلُماً شربتُكِ لم يُسَطَّرْ فيه..
حرفٌ من كتاب العاشقينْ
ولتقرأيهِ..
أنا كتبتُكِ في الفؤادِ..
أتذكرينْ ؟
دام صوتك شعرا عبدالسلام
قصيدة بغاية السبك والحبك
أولها أجمل من آخرها
بحق وجبة شعرية كاملة الدسم
فعذرا على الحضور المتأخر
مودتي يا مشرفنا الجديد