أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
وأشيائي أبعثرها كما شوقي..! كما لونٍ تشدّق فرطَ ما أهواه يرسمني.. ويجرمُ والهوى عبثٌ.. وعينك –يا غيابَ الروحِ- تفضحُ فيك تكويني..! أنا صمتٌ.. وهذا الصمتُ وجهٌ عاثرُ الحظِّ.. تمرّد من ملالتهِ.. فما أحدٌ سيسمعهُ.. ومن يصغي لتي الصرخاتِ تختنقُ..! ومن يقوى جنونًا باتَ يحترقُ..! وأنت هناكْ.. وما عتبُ…! إذا ما رمت بعضًا من شقاوتهِ وبعضًا من تدلّلهِ.. تضاحك ساخرًا منّي..! ويغمزني.. أللعهدِ الكذوبِ غدوتِ ناسكةً؟! نذرتِ الحبَّ معجزةً.. فأيُّ نبوّة في الأفقِ تبعثني.. وتحييني؟!!
الله الله الله حتى ينشف الريق وتجف على فيهي الحروف.. أفق من الخيال متراميات أطرافه عبر حدود الألق.. ليس بغريب على خالدة المنابر ما تتصف به من عذوبة الروح وروعة التصوير وأناقة الكلمة.. ورشاقة الأسلوب.. أثبتها.. تثمينا لفحواها وتقديرا لناظمتها.. على أن تنقل الى النصوص المتميزه بعد انتهاء فترة التثبيت.لكونها من النصوص المتميزه فعلا. بوركت ياخالده ولك من القلب تحيه علاء الأديب
علاء..
بداية شكرًا شكرًا لروحك العذبة..
تلك التي أشرعت لها حضوركَ قلبًا وقالبًا..
وأثنّي بغبطتي أن نالت تلك الكلمات حظًّا من إعجابك.. وثنائك..
تحيتي..
.
.
.
خالدة..
نظرا لأنتهاء فترة تثبيت هذه الرائعة في منبر الفصيح
ولكونها من النصوص المتميزة ..
لذا نقلناها بكلّ ود وتقدير الى منبر النصوص المتميزه..
لتأخذ مكانها الذي يليق بها ..
مع أعتذارنا لمشرفة المنبر ..الرائعه خالده ..
اذا كنّا قد تجاوزنا على صلاحياتها ..
مع تقديري
لك ياخالده من القلب تحيه
ودمت في سمو.
انا ضد الغموض المفرط دائما لكنني مع ان اترك للمبدع ان يقول على سجيته فقط وبغض النظر عن ما احب او ما لا احب. القصيدة هي محصلة انفعال داخلي اشبه ببركان يتفجر قد لا نفهمه احيانا لاننا لا نشترك مع الشاعر في تجربته الانفعالية تلك وما اوصله لتلك اللحظة من الاشتعال.
قرأت التعليقات هنا واعدت قرأة القصيدة وانا ايضا اميل للقول بأنها قصيدة رائعة ومعبرة وهي مؤشر على قدرة مهوله على قول الشعر.
رائعة, رائعة, رائعة إلى ما لا منتهى أستاذة خالدة
يا الله, يا كم أخذني خلاله الطيران, شهقَ بي بعيدا, موغلا بي نحو السماء
وبدأ قلبي يخفق ويخفق ويخفق حتى بتّ خائفة لو أفلتني فهويت
راقية أنتِ أستاذة خالدة
همسة: لا تلتفتي لمن يغرّد خارج السرب وامضي حيث الخرافة هناااك في الغيوم
محبتي.
أهلاً بك جوريّة..
نورّت..
وملأت المكان عطرًا..
تحيتي..
.
.
.
خالدة..
الأخت الفاضلة خالدة بنت أحمد باجنيد الموقرة
قصيدة جميلة فيها من الإنزياحات الشعرية والمدلولات الكثير
وانتقلت من الصمت المجرد والعمومية القاموسية إلى الصمت المعنوي المستهام
فتعددت ألوانه ومدلولاته كما موسيقاه من خلال توظيف الصمت كأداة
هذا ما بدا لي جميلا
مع تقديري واحترامي لوجهات النظر الأخرى
المكان هنا لايتسع لتحليل النص بكامله
دمت بحفظ الله
الشاعر الجميل: نبيل زيدان..
أشكر لك هذه القراءة الموجزة/اللافتة..
دمت بخير..
ولك التحايا..
.
.
.
خالدة..