أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
تنتقل به بين الرسوم كبساط ريح تسارعت نبضات عينه بالانتقال و لم يذكر أن الإطار لم يعد يحتضن صورة قديمة قد هوت منه منذ عقود
. . . . .
ارتشف بانطلاق رشفات قهوة مكتومة الطعم و تعالت منه ضحكات عقيمة اللون و هو ينظر لنفسه متسائلا أهكذا دوما تجري أحلامي في بحر السراب و أتوهم أني قد قاربت احتضان من ترويني
ما أعظم أن تكون غائبًا حاضر ... على أن تكون حاضرًا غائب
وليد أيتها الكاتب الرائع
مرورك هنا أسعدني و تعليقك جمال زاد العبق المنثور هنا من الجميع على كلماتي
مازلت أرتشف من كلماتك نبع نقاء و جدول عذوبة
دمت متألقا
أحمد
ما أعظم أن تكون غائبًا حاضر ... على أن تكون حاضرًا غائب
جاءت من بعد يوم طويل
و فضت شريطا ورديا من حول جديلتها
وانفردت ستائر شعرها الليلي
هطلت على ظهرها تتسارع
كأنها المحبوسة و انطلقت للحرية
.
.
.
.
.
خلعت عنها ملابس اليوم
و ارتدت ما تريده في بيتها
و أوت إلى ركنها الركين
و فتحت ألبومها الخاص
تتصفح الصور المرصوصة بإتقان
و هي تداعب شعرها في هدوء
و تبتسم إبتسامة الإعجاب
.
.
.
.
.
تلك صورة الفريسة الأولى و هذه بقاياها
و تلك الثانية كم كانت ناعمة .. أين بقاياها
و هذه الثالثة
و الرابعة .. ياااااااااااااه ما هذا
لزمني أن آتي بألبوم جديد يكفي
للعام الجديد وأغلقت ألبومها و ذهبت
لتأتي بالألبوم الجديد
و نخرج لنقرأ على الباب
احترس لا تقترب ... فهنا
الأرملةالسوداء
ما أعظم أن تكون غائبًا حاضر ... على أن تكون حاضرًا غائب
تلعثمات تحسست لها لثغا كلثغ صغير تذكر حنان أمه فاختلط عليه الضحك بالبكاء ..
العشيق يتململ في لحافه وتتوارد عليه في سرعة خواطر تذكره بالجميل فتنتشي الحياة في عروقه
عميدنا أحمد الصالح ، قلدت وأنا أقرأ تلعثماتك "لثغاتك" فكنت أبدل الراء لاما فكانت التجربة أحلى مما تتصور
مسكك بنواصي الأفكار وبما يناسبها من قوالب أبرز عملك لوحة فنية
تحيتي
بعض الشهقات ..
تزفر لتستمر الحياة
والبعض .. قد يخرج
فقط لتكديس الآه في صدر الفضاء
لكن
في الصفحة ما بعد الأخيرة
سؤل أعوجت وساوسه في جماجم الحيرة
هل زفرت بها أيادي الترقب لتشعل بها مشكاة الوجود؟!
ربما لم نعي بعد أن العمر بأسره كتاب تجمع فيه العثرات قبل الابتسامات
أحمد صالح
أحببت تلك الأرملة فلها في كينونة ذاكرتي بقعة ضوء تشبهها ..
دمت بخير فاضلي
تلعثمات تحسست لها لثغا كلثغ صغير تذكر حنان أمه فاختلط عليه الضحك بالبكاء ..
العشيق يتململ في لحافه وتتوارد عليه في سرعة خواطر تذكره بالجميل فتنتشي الحياة في عروقه
عميدنا أحمد الصالح ، قلدت وأنا أقرأ تلعثماتك "لثغاتك" فكنت أبدل الراء لاما فكانت التجربة أحلى مما تتصور
مسكك بنواصي الأفكار وبما يناسبها من قوالب أبرز عملك لوحة فنية
تحيتي
أستاذي و صديقي و من أستمتع بصدق بين سطوره أهلا بك هنا في تلعثماتي
شهادتك درع لي أمام من يتهمني بأني لا أملك القلم و وسام أختال به بين الجميع .
جميل أن أراك هنا تسطر ما بين أسطرك لتزيد سطوري جمالا
مشاركتي التلعثمات كانت كمشاركتنا فنجان قهوة على شاطئ النيل.
كن بخير أستاذي
ما أعظم أن تكون غائبًا حاضر ... على أن تكون حاضرًا غائب