أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
قرأتُ الاستهلال فاكتفيتُ من نبيذِ وجمالِ الشعرِ؛
بَيْدَ أنَّ الطمع في المزيدِ من الارتواء
هو ما حثّني على مُتابعةِ القراءة
ما شاء اللهُ كان:
جزالةٌ ورصانةٌ وقوافٍ مضمومةٌ قوية
تملِكُ من الجاذبية
ما يتفوقُ على الجاذبية الأرضية
بقدرِ عُمقِ المشاعرِ والإخلاص
تحياتي و
شكرا أختي الكريمة
على مرورك الكريم وثنائك العاطر
وأحمد الله أن النص حاز استحسانك
ووافق ذائقتك الأصيلة..
مع أطيب تحية
يكفي بأن دماكَ بعضٌ من دمي
ومصيرنا الأبديُّ لا يتجزأُ
لم أُدرِكْ لِمَ رُفِعت الصفة (الأبديُّ) بينما الموصوف (مصيرنا)
معطوف على منصوب لأنه اسمُ أنَّ(دماكَ)
ربما هو سهو الأسى الغامرِ الحالةَ النفسية للشاعر
وربما كانت (مصيرنا) مرفوعةً على الابتداء
ولكنني رأيتُ الواو حائلًا دون ذلك
ملحوظة جميلة أشكرك عليها
هذا يسمىى عطف جملة
وعليه ربما ساغ معه الرفع..
أما الغائب فقد عاد بحمدالله..
أشكرك مرة أخرى..
شكرًا شاعرنا القدير على الإفادة وهذه أول مرةٍ أقرأ فيها عن عطف الجُمَل!
إضافةٌ هي الثراء، تفسر الكثير من الحالات المماثلة
ثِقْ بأنني دومًا أستفسِرُ لأتعلم
حمدًا لله على سلامة الغائب
ووالله الذي لا إله إلّا هو فرحتُ لفرحِك أيها الطيبُ القلب
دامت أفراحُكم ومسرّاتُكم أبدَ الدهر