أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
يفترض أي جريمة أو شروع فيها ترتکب تنفيذاً لغرض إرهاﰊ يستنكره دول العالم الإسلامي لا أن يُتهم به عالمنا الإسلامي، بالتأكيد من يفعل ذلك هم غير المسلمين وعلى سبيل المثال لا الحصر داعش من صنعه غير أمريكا؟
مقالة مُطولة كتبت فيها أوجاع أمة بأكملها
رأس فساد الأمة في ساستها ومُتقلدي مناصبها
كل الذرائع لديهم ..يخدم أو لا يخدم المصلحة
...
وأضيف كلما اتجه الوضع للاستقرار بطريقة ما تُدق طبول الحرب...والداعم للطرفين من الدول التي لها مصالح مشتركة
نحن مُجبرون على التعامي ولسنا عمياناً ...وهذه مصيبة المصائب
............
الحديث يطول إن أفردنا له كل الوقت
اقتطفت وجعا من وجع لأكون هنا بكلمة حق
تقديري
الأستاذة الشاعرة ثريا نبوي
مقالة قيّمة سيدتي
توقفت عند قولك وأنا ألاحظ ما
ذهبت إليه
فلا عجبَ إذا رأيتهم يدعَمونَ الصوفيةَ حول العالم، وكلَّ انحرافٍ عن الدينِ القويم، يرنو إلى تَجاهلِ الجهاد.
تقديري
حيَّاك الله وبيَّاكَ مُشرفنا وشاعرنا المبدع أستاذ عبد السلام
والتقاطةٌ بارعةٌ تدعمُ فكرةَ التآمُرِ على الأمةِ ليلَ نهار
بتفريقها شِيعًا وشرذمتِها بالحدودِ والخِلافاتِ من كل لون
لإبعادِها عن نبعِ نهجِها الصافي وطريقِها القويم
وكم سهَّل لهم هذا ابتلاع ثرواتِها
وإعادتها إلى مربع الصفرِ: تخلفًا وفقرًا وتبعيةً ذليلة
اللهم رُدَّنا إليكَ ردًّا جميلا عاجلا غيرَ آجل
فقد اتسع الفتقُ على الراتق وليس لها من دون الله كاشفة
يفترض أي جريمة أو شروع فيها ترتکب تنفيذاً لغرض إرهاﰊ يستنكره دول العالم الإسلامي لا أن يُتهم به عالمنا الإسلامي، بالتأكيد من يفعل ذلك هم غير المسلمين وعلى سبيل المثال لا الحصر داعش من صنعه غير أمريكا
شكرا أستادة ثريا
وشكرًا لجمالِ حضورِكِ وتفاعلِكِ مشرفتنا الراقية د نورة الحسن
وللدليلِ الدامغِ الذي أتيتِ به: مَنْ صنعَ داعش غيرُهم؟ وأضيف:
وكم برعوا في استخدامِ هذه الصنيعة في تدميرنا بأيدي المنتسبينَ إليها
لتتحقق المقولة: (بيدي لا بيدِ عمرو)
ثم تدميرنا مرةً أخرى بأيدي الغرب بادعاءِ تحريرِنا من احتلالِ الدواعش :(
فكانت (المُوصِل) واحدةً من هذه الساحات يوم أحرقوها بالفوسفور الأبيض،
فحرروها لا من الدواعشِ فحسب؛ وإنما من الحياة كلها (وغيرِها من المدن الكثير)..
ولكن جرحَ العراقِ سيبقى ساهرًا مع جراح حلب والقدسِ ووو إلى أن يكون التحرير
نحن نستنكرُ على مستوى بعض الدول العربيةِ والأزهر ولكن يبقى بعض المُغرضينَ
من بني جلدتِنا يردِّدون أكاذيبَ الغرب عن جهلٍ أو عن عَمدٍ وكلاهما هدمٌ للأمة.
يتفنَّنُ الغربُ الصُّهيوأمريكيّ في صنعِ الإرهابِ، ثم في إلصاقِ التهمةِ بنا؛ تمهيدًا لابتزازِنا
والإبقاءِ على احتلالِهم المُقنَّعِ لأوطاننا حتى وإن تظاهروا بالابتعاد أو الرحيل
لنا الله ولعل صحوةً تنتشِلُنا مما نعاني من غفلةٍ وهوان
مقالة مُطولة كتبت فيها أوجاع أمة بأكملها
رأس فساد الأمة في ساستها ومُتقلدي مناصبها
كل الذرائع لديهم ..يخدم أو لا يخدم المصلحة
...
وأضيف كلما اتجه الوضع للاستقرار بطريقة ما تُدق طبول الحرب...والداعم للطرفين من الدول التي لها مصالح مشتركة
نحن مُجبرون على التعامي ولسنا عمياناً ...وهذه مصيبة المصائب
............
الحديث يطول إن أفردنا له كل الوقت
اقتطفت وجعا من وجع لأكون هنا بكلمة حق
تقديري
باختصار
ما نراه الآن: حرب صليبية بمفهوم حضاري
ليتها كانت بمفهومٍ حضاريٍّ شاعرتي الرائعة
القومُ من طريق والحضارةُ والتَّحضُّرُ من طريقٍ آخر
لا يلتقِيانِ أبدًا مهما تفننوا في إظهارِ الوجهِ المُضيء
واسألوا "سياتِل" زعيمَ الهُنودِ الحُمرِ عمَّا فعلوهُ بقومِه بكل خسّةِ الأوروبيين
واسألوا الموريسكيين عن محاكمَ التفتيش إبَّان سقوطِ الأندلُس
واسألوا أطفالَ فلسطينَ في السجون أو مَن يُغتالون في الأراجيح
وأطفالَ سوريا المَحمولينَ في الحقائبِ إلى المجهول أو إلى أسواقِ الرقيق
وهُمُ النَّاجُونَ من الأسلحة الكيماوية التي لمْ يُحاسَبْ عنها المُجرمون
إنهُمْ يسرِقون ثرواتِ أفريقيا ثمّ يبكون على المجاعاتِ في الصومال
وانظروا ما فعلته -ولا تزال - فرنسا في مُستعمراتها - المُدَّعى تحريرُها - حتى اليوم
وما فعلته ألمانيا النازية في ناميبيا؛ رافضةً الاعتذار عنه، تجنبا للتعويضات!
وما انفكوا يقتلونَ ويُهجِّرون ويزرعون الفِتَن في كل مكان وصولا لأهدافِهم
وطبولُ الحربِ إحدى الوسائلِ الرخيصة المعروفة بين الطوائف وحتى بين القبائل
وما أرَّقَهم موتُ أطفالِ الشامِ واليمن تجويعًا مُريعًا تقشعِرُّ له الأبدان
لَمْ تُنسَ نظرياتُ الفوضى الخلّاقة ومزاعمُ نشر الديموقراطية في أفغانستان والعراق
وغيرها من واجهاتِ الكذبِ والتخريبِ والعُنفِ والتدمير
الروعةُ في وجودكِ بين السطور وصبرِكِ على القراءة
أستميحُكِ عُذرًا لتأخري المُتعمَّد في الرد
فقد ادخرتُكِ لحين اقترابِ الذكرى المشئومة
حتى أعيدَ المقالة إلى الواجهةِ بوجودِك
شكرًا لذكاءِ عطرِ المرور
قوافل احترامٍ و
وعادتِ الذكرى مع كل ما يمورُ به العالَم من تهديداتٍ وُجودية، وأحداثٍ وحروبٍ توشِكُ أن تكون نووية؛ بعد البيولوجية، والكلاسيكية، لعلنا نتخلصُ من ذاكرةِ السمكة؛ لِنُدرِكَ كيف تُدارُ أمورُنا وما يُحاكُ لنا من دسائس، ومحاولاتِ استقطابنا مع أيٍّ من مُعسكريِ النزاع على زعامة العالَم، وما تم احتلالُه من أرضنا، وابتلاعُه من مُقدراتنا، بعد تدبير كل هذه الخِدَعِ وغيرِها، وما نُشِرَ من أكاذيب الديمقراطية المزعومة، في أفغانستان والعراق وما تلاهما من ضياعِ بلادنا وطنًا إثرَ آخر "ويمكرون ويمكر الله واللهُ خيرُ الماكرين"
اليوم هو الحادي عشر من سبتمبر
ذِكرى المؤامرة التي دبرتها ونفذتها أمريكا لتبتزَّ بها العرب، وخاصةً دول البترول من خلال قانون جاستا؛ بعد سَجنِ أبنائنا ظلمًا وتعذيبهم في معسكرات جوانتنمو؛ لإقناعنا بأننا مَن فعل هذا....
وهُمُ الفاعلوووووووووون