أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ما أجمل هذه الخاتمة وما أقواها وأصبرها وأصدقها ، وهي تتشبث بالحق واثقة أن الحق لن يضيع ، مهما كان ومهما جرى ومهما صار ، مهما حاولوا دفنه ومهما حاولوا أن يواروه أو يسقطوه ، لكنه حتما سيظل خالدا ، تتوارثه الأجيال جيلا بعد جيل ، وفي ذات صباح لا بد من ظهوره بين ثنايا الزمن ، طالت الأيام أم قصرت ، إنه الإيمان واليقين ، ولعمري ليس هناك أصدق وأقوى قوة من قوة العقيدة ، إنها أقوى الأسلحة ، التي نحتاجها لاسترجاع الحق المغتصب ، لروحك المودة والسلام معلمتنا الفاضلة ، ثريا نبوي ، وأنت تكتبين دائما عن قضايا الأمة وقضية العرب والمسلمين ، أزكى التحيات وأوفر التسليمات لشخصكم الكريم .
كل قصائدك طلقات دفاعا عن الحبيبة فلسطين
تؤرخ كل سويعة من ساعات النصر المبين
بئس الشعر إذا لم يقاوم المحتل اللعين
ويقاتل الطغاة والمستبدين
ويدافع عن البؤساء والمضطهدين
هذا المقطع وقفت عنده كثيرا
يصف حال المقاومة البطلة بشكل عام
وأقترح أن يكون توقيعا لك أو غلافا لديوانك
دَارَتْ رَحَى حَربٍ ضَروسٍ بينَ مَنْ
لَمْ يَبلُغِ العِشْرينَ مِنْ وَردِ السِّنينْ
وَكتائبِ الخَوفِ المَهينْ
ولأنَّهُمْ حَصَدُوا الهزيمةَ مُوقِنينْ
هَدَمُوا العَرينْ
حتى ينامُوا آمِنينْ
فَلَرُبَّمَا الأشبالُ تَكْبَرُ ثُمَّ تَزْأَرُ
ثُمَّ تأتيهِمْ بِعزمٍ لا يَلينْ
نعم شاعرتنا المبجلة أنه جيل مقاوم يسلم جيلا يليه
وراية الأجداد يرثها الآباء فالأبناء
هذا ليس أول احتلال
وإن شاء الله سيكون الأخير
عليك من المجد ما تستحقين
وتقبلي مروري المتواضع
بحضرة نصك الرائع
قرأت هنا نصاً يأخذ بتلابيب الروح
لتسبح في سماء الشعر الوطني الصادق
وما يختلج في القلب من مشاعر ما زالت متدفقة تنحت المعاني لصناعة الجمال
دمت شاعرة
ساحرة
وقلبا يحكي آمال وآلام الأمة
تحياتي وتقديري
و
لا أدري كيف أشكركَ شاعرنا القدير على توقيعِكَ الوِسام
شاعرنا الذي حمل على عاتِقِ روعةِ إبداعاتِه؛ رايةَ السَّيَّابِ
لتزدادَ بهاءً خلَّاقًا ومَجدًا خفَّاقًا في سماءِ حروفِه
شكرًا لقراءتِكَ المُوغلةِ في همومِي الوطنية النازفة
وكم هي لخلجاتِ قلبي الأسيانِ دومًا، كاشفة
ما أجمل هذه الخاتمة وما أقواها وأصبرها وأصدقها ، وهي تتشبث بالحق واثقة أن الحق لن يضيع ، مهما كان ومهما جرى ومهما صار ، مهما حاولوا دفنه ومهما حاولوا أن يواروه أو يسقطوه ، لكنه حتما سيظل خالدا ، تتوارثه الأجيال جيلا بعد جيل ، وذات صباح لا بد من ظهوره بين ثنايا الزمن ، طالت الأيام أم قصرت ، إنه الإيمان واليقين ، ولعمري ليس هناك أصدق وأقوى قوة من قوة العقيدة ، إنها أقوى الأسلحة ، التي نحتاجها لاسترجاع الحق المغتصب ، لروحك المودة والسلام معلمتنا الفاضلة ، ثريا نبوي ، وأنت تكتبين دائما عن قضايا الأمة وقضية العرب والمسلمين ، أزكى التحيات وأوفر التسليمات لشخصكم الكريم .
بل ما أجمل حضورَكَ وقراءتَكَ الوطنيةَ المتعمقة وما نثرتَ من عطرِ المؤازرةِ والأمل في اهتداء فجرنا إلى الطريق
تُوحِّدُنا جراحُ أوطاننا فنعاني آلامَها معًا إلى أن يأذنَ اللهُ بنصرٍ قريب
حياك الله وعُذرًا لتأخري في رد التحية
دُمتَ والوطن الغالي بخيرٍ عميم
كل قصائدك طلقات دفاعا عن الحبيبة فلسطين
تؤرخ كل سويعة من ساعات النصر المبين
بئس الشعر إذا لم يقاوم المحتل اللعين
ويقاتل الطغاة والمستبدين
ويدافع عن البؤساء والمضطهدين
هذا المقطع وقفت عنده كثيرا
يصف حال المقاومة البطلة بشكل عام
وأقترح أن يكون توقيعا لك أو غلافا لديوانك
دَارَتْ رَحَى حَربٍ ضَروسٍ بينَ مَنْ
لَمْ يَبلُغِ العِشْرينَ مِنْ وَردِ السِّنينْ
وَكتائبِ الخَوفِ المَهينْ
ولأنَّهُمْ حَصَدُوا الهزيمةَ مُوقِنينْ
هَدَمُوا العَرينْ
حتى ينامُوا آمِنينْ
فَلَرُبَّمَا الأشبالُ تَكْبَرُ ثُمَّ تَزْأَرُ
ثُمَّ تأتيهِمْ بِعزمٍ لا يَلينْ
نعم شاعرتنا المبجلة أنه جيل مقاوم يسلم جيلا يليه
وراية الأجداد يرثها الآباء فالأبناء
هذا ليس أول احتلال
وإن شاء الله سيكون الأخير
عليك من المجد ما تستحقين
وتقبلي مروري المتواضع
بحضرة نصك الرائع
مرحبًا ألفًا بل تزيدُ شاعرنا المتميزَ:
شِعرًا ونثرًا وتعقيباتٍ تنشرُ الفرحَ في آفاقِ الوِجدان
مُحقٌّ أنت فيما قلتَ عن تأريخي للمقاومةِ شعرًا،
فلو اطلعتَ على ديوان القُدس الذي يضُمّ الأحداث؛
لوجدتَه لَمْ يترك شاردةً ولا واردةً إلا غطّاها
فقلبي دومًا مُنصهِرٌ معهم،
وعادةً ما تتجه بوصلته نحو معاناةِ الأحرار
وكفاحهم وانتصاراتهم
فكرة جميلة أن تكون هذه الفقرةُ توقيعًا كما قلت
والأجملُ على الإطلاق:
أنني سعدتُ بمرورِكَ الوضيء وشرُفتُ به
دُمتَ معطاءً