منبر البوح الهادئلما تبوح به النفس من مكنونات مشاعرها.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
غريب أن نمر من أمام نص كمثل هذا ولا نتوقف أمامه ننظر إليه بتمعن أكثر ومن زوايا متعددة
لن أفضفض لن أتكلم خوفا أن أجازف بكلمة تخدش جماله
ولله درك من الوهلة الأولى للنص من السطر الأول إلى الخامس رائعة تشد القارىء وتبحربه ,
بعد ذلك يأتي الرسم واللوحات والإبداع
أنتظريني سوف أثبته عندما يكون هناك مكان لنجم يسطع بشدة
وعندها يكون لنا لقاء أخر
تحياتي القلبية
سلام الله على أخي المشرف الجميل القدير جميل عبد الغني
دائماً حرفك رائع وأنيق أستذوق الجمال من جميل الحرف وهاطل روض العطاء لك الشكر من القلب على التثبيت وباقات امتنان لاهتمامك وتواصلك الدائم ولعطائك الرائع والمبارك لك مني أطيب وأرق المنى تحيتي وتقديري دمت بخير
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
آتلك أحرف أم نجوم حطت من السماء لتسحرنا
فغزلتها أناملك الرقيقة كلمات تعشقها أعيننا
دمتِ أيتها الزهرة الجميلة بكل تألق
لكِ من القلب محبة ومن النيل سلامٌ
أختي الفاضلة عاشقة الحروف
المشرفة منى شوقي غنيم
انتظرتك في ساحة الأشواق
ومن بين أسراب الفراشات
حطّت في متصفحي فراشة
خطّت لآلئ من الحروف
من عروس الساحل أجمل تحية
دمت بود وحب
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
بين لفتة وأخرى وجدت نفسي على ضفاف أفقٍ أتدحرج بين غيمة وأخرى فأمسك مقبض الدهشة بين رشق البوح وهدير المشاعر لأستنشق عبير الكلمات معتقا ويعانق نسيمها تسمر الحدق على بساط نصك الخميل ويرد للروح وحي الكلمات
دمت بروعة الألق
ديباج فرشته لك على ضفاف روح نقية
ومسرى الجمال عبق كالعطر
يفيض بالكلمات ويعانق حروفي
من وحي الكلمات تمضي فوق أزاهير الحياة
انتعشت منه الروح
الأخ القدير الأديب
نبيل أحمد زيدان
دمت ببياض الثلج
ودي وتقديري
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ