منبر البوح الهادئلما تبوح به النفس من مكنونات مشاعرها.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
راقية ٌ يا رقية .. ورقيقة
مساحة اشسع من مديات تقبلي للجمال
وجدت فيها ما يشبع ذائقتي من نقوش ونحوت وزخارف
أمتعتْ ناظري بلوحات خضر وآخر بنفسجيات
لغة جملية وأنتقالات طيبة
وتتضمين لمفردات جعلت شيء من الضوء
يدخل النص
ويمنح المار مسافة كشف وأطلاع وتذوق أوسع
نص قريب خالي من السرابية المملة
في الكثير من الأحساس الممتع
سأعود لأقره مرة ثالثة
وربما أجد نفسي مرة أخرى
أتجول بين هذه الرياض
رقية
لك ِ باقة ورد
وغصن زيتون
وتحية
من القلب
سلام الله عليك أخي المشرف أحمد القلعاوي
يسعدني ويشرفني مرورك الكريم لأول مرة في متصفحي
وسرني أنه نال إعجابك وأشبع ذائقتك فمرحباً بك وبتواجدك
الذي أفخر به ويفخر به كل منابر يحمل فكر وجمال المعاني
الأستاذة القديرة والراقية رقية صالح
..........................
أحلم بسفينة نوح تحت أنظار النجوم
أتعكّز مع الأمل على عصا موسى
وأنسج بساط الحب من خيوط الحياة
أحملك نوراً يضيئ عتمة وجعي
نمحو عذاب الفراق
........................
تحلمين كما نحلم ونتمنى الذي تتمنين
فما أجمل أحلامك وكلامك
استمتعت جدا بحرفكي الاخاذ
تقبلي احترامي
خالد الزهراني
السلام عليك
الأخت الرائعة .... رقية الصالح
الله ... الله ... الله
أمطرتِ اليوم يا عاشقة المطر
............
الذي حصل أنني قرأت النص
دون أن ألتقط أنفاسي ....
الحروف خمرتنا وسُكرنا ....
ولألتقط بعض الصور من نصك الكبير
أسرج الغيم أرجوحة للريح
وغمست قدري في قطرات حبره
ألثم خدّ حلم نما كالجنين في دمي
ويسلب أبيات العشق من شفتي المتوترة
فيجف ريق حرفي
ويدخل إلى رئتي أوكسجين الهواء
يهبني الحياة
أستحم بعطرك تجففني بنورك
أستقل الشرود وأمتطي حافلة الهذيان
وأنتظرك مع برد شتاء العمر
كجرأة امرأة العزيز تصرخ بجميع النساء
لا تقربوا من رجل غرست فيه صندوق أحلامي
أحلم بسفينة نوح تحت أنظار النجوم
أتعكّز مع الأمل على عصا موسى
وأنسج بساط الحب من خيوط الحياة
أحملك نوراً يضيئ عتمة وجعي
ولأنني على عجلٍ التقطت بعض
الصور ... أعلم أن الكلمات ستحاكمني
في محكمة الجمال وأعلم ظلم هذه المحكمة
وأعرف قضاتها ....
رغم جمال نصوصك السابقة ...
أجد هذا النص نقلة نوعية في عالم البهاء
وأرى أن الأجمل لديك ...فليس
لبهاء النجوم من حدّ
إلى المزيد من الألق
السلام عليك
رقية ..
من مسامات الماضي نطل على الروح التي استكانت تحت طوء الذكرى ..وندغدغ الأحلام الغافية على صدر الزمان ..
أراجيح الضوء .. وضحكة الأطياف .. وعبث الشمس ..
قسمات للعمر اختزلت البياض في أيقونة منسية في جماجمنا ..
يجتاحني الذهول حين أقرأكِ .. ولا أنفض دهشتي التي تعلقت بحدقي مليآ ..
هنا التقينا .. وتصافحت قوبنا مودة ..
كشهب الأماني أرسل لكِ تحية مع هذا الليل ..
تقديري