أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
لتكون قلوبنا كسلّـة ورد , حتى وإن غادرت الروح وفنيَ الجسدُ
وجفت تلك الــورود
فإنها ستعبق روائحها الزكية كل ما بللت أوراقها ديمة
أو انسكبت عليها قطرة من ندى الطل
[ ساره ]
أديبتنا المتميزة سارة الودعاني
لقد وصلتك الفكرة ولكن يبدو أن التعب أخذ منك فلم تكملي
وكما قلت لسلطان بخصوص ما استُغرِب من ألفاظ موروثك النجدي يسعفك
فكثير من الألفاظ الجاهلية ما زلنا نستخدمها في بوادينا
فقط لم أفهم ما عنيتِ في السطر الذي تحته خط أعلاه؟
أشكرك على مرورك وقراءتك المتأنية وتعليقك الرائع دوما
مودتي وتقديري
أستاذتي
مرحبا بك اخي عمر
عليك ان تعتب على قصيدتك فقد تأثرت بها انا فقد وضعت حرف [ ض ] في حظك فتغير المعنى وأيضا كانت جيم وليست حاء :( << يا إلهي ما ذا صنعت في ردي؟
الطين اللازب عرفته انت بالتأكيد فهو الطين الناعم حين يعجن بالماء
نحن نسمية [ غرين ]
والجم هي الطحالب التي على جانبي طي البئر
والتي جفت وعلى سطحها الملح والجير بعد ان غار ماء البئر !
والجال هو حواف البئر من الداخل
وكنا ونحن صغار نعجن الــ غرين ونرميه بقوة على حواف البئر المهجورة
ثم تلتصق الكرات لمدة وجيزة ثم تسقط في قاع البئر مع ما علق بها من ملح وطحالب
والتي نسميها بـــ [ الشبا ] محدثة صوت ودوائر غير متساوية بفعل ضحالة الماء !
لو علمت امي وقتها بما نصنع لقالت قولتها المشهورة : السفاه مغرة !
وتعني بها ان الصغار يغترون بأفعالهم الخطرة..
صدقت بشأن المفردات الكثير من المفردات الجاهلية مازلنا نتداولها في لهجتنا
فيغلب على لهجتنا الفصيح ما المفردات
اخي عمر أغفر زلتي وأقل عثرة قلمي وتفكيري..
شكرا لسعة صدرك وعلو علمك.
خُــلــقــت حــواء مـــن ضـــلــع { آدم }
لــذلــك { هـــي } لا تـــشـــعــــر بـــالأمــــن حـــتـــى
السلام عليك الأخ الحبيب والشاعر الكبير عمر أبو غريبة بحالةٍ من اللاشعور يرتدُّ الشاعر إلى الماضي ليعبر عن مشاعر اليأسِ والإحباط بألفاظٍ من التراث ربما كردةِ فعلٍ على ما يصادفنا من زبدِ الكلام ... أو رماد الأحلام الذي يتطاير ليؤذي العيون كان النص حافلاً بالصورِ المبتكرة التي تعطيه وبجدارة
ا ل ت ث ب ي ت ............... كأنك تكلمتَ هنا عن حصاري وعجزي ومنسأتي
أناْ رهنُ الحصارِ فيه وكم رُمـ..ـتُ خلاصاً فهل خلاصي مُتاحُ نقمةُ العجزِ تغتلي في عروقي ..والمنى هدّها الأسى المُجتاحُ أكلَ الجَدْبُ كلَّ مِنسأتي قد .......خَرَّ فكري وانسلّت الأرواحُ
حينَ يُذكرُ الشعر الجزل الرصين لا بد أن يُذكر اسم عمر أبوغريبة شاهدا على عنفوان هذا الشعر في عصر التهافت الشعري لفظا ومعانيَ..
تحياتي وتقديري ومودتي أخي الحبيب الشاعر الكبير الأستاذ عمر.
أبا الخطاب
تحياتي لك واشواقي
لقد عرفت معنى الكلمات التي سألتك عنها
فعلا كلها كلمات مستوحاة من البادية
لكني ساشرحها لبقية الزملاء
المُمتاحُ..امْتاحَ فلانٌ فلاناً إِذا أَتاه يطلب فضله، فهو مُمْتاحٌ
دِلائي..جمع دلو
رشائي..حبل الدلو
صَوّاحُ..عَرق الخيل
مِنسأتي..عصاي
الطَّرسِ..الصَّحيفة، ويقال: هي التي مُحِيَت ثم كُتِبَ عليها
أخي أنا من مواليد مدينة العقبة وقاطن فيها
يعني بعرف اسبح هههههههه
على فكرة بالأمس وانا نائم ابنتي الصغيرة ميسم عبثت بهاتفي وقد اتصلت بك وأنا نائم
مودتي أخي الغالي هل تعمل في ليبيا
هلا بالسلطان
أعتذر لك ولميسم الصغيرة إذ أحسبها ارتعبت من صوتي الأجش!
إذن عقباوي؟ يا ليتك تمرر كروز دخان لأخيك
تحياتي لك أيها الأخ البعيد القريب
وسلامي ودعائي لميسم وسارة
عليك ان تعتب على قصيدتك فقد تأثرت بها انا فقد وضعت حرف [ ض ] في حظك فتغير المعنى وأيضا كانت جيم وليست حاء :( << يا إلهي ما ذا صنعت في ردي؟
الطين اللازب عرفته انت بالتأكيد فهو الطين الناعم حين يعجن بالماء
نحن نسمية [ غرين ]
والجم هي الطحالب التي على جانبي طي البئر
والتي جفت وعلى سطحها الملح والجير بعد ان غار ماء البئر !
والجال هو حواف البئر من الداخل
وكنا ونحن صغار نعجن الــ غرين ونرميه بقوة على حواف البئر المهجورة
ثم تلتصق الكرات لمدة وجيزة ثم تسقط في قاع البئر مع ما علق بها من ملح وطحالب
والتي نسميها بـــ [ الشبا ] محدثة صوت ودوائر غير متساوية بفعل ضحالة الماء !
لو علمت امي وقتها بما نصنع لقالت قولتها المشهورة : السفاه مغرة !
وتعني بها ان الصغار يغترون بأفعالهم الخطرة..
صدقت بشأن المفردات الكثير من المفردات الجاهلية مازلنا نتداولها في لهجتنا
فيغلب على لهجتنا الفصيح ما المفردات
اخي عمر أغفر زلتي وأقل عثرة قلمي وتفكيري..
شكرا لسعة صدرك وعلو علمك.
ليس من قصيدتي بل من متابعتك للسجال وتراشق الظاء والضاد هناك!
سعدتُ بتوضيحك وأحسبني أوردتُ صورة قريبة لما تفضلتِ به في قصيدتي
ولكن فاتتني صورة الطحالب على جوانب البئر
مداخلاتك دائما مثرية أيتها الأخت الأديبة
مودتي وعرفاني
سيدتي
يا لهذا الفؤادِ كم يتعنّى ...... من شجاً قد فاضت به الأقداحُ
ويراعي الذي عفا منه رسمٌ ....... لحروفٍ يخونه الإفصاحُ ها أنا ذا أجترُّ نفسي كماضٍ ..... أصفرِ الطَّرسِ كلُّه أشباحُ
كأنّي ايها الحبيب بهذه الأبيات المقتبسات أضع يدي بل قلبي واحساسي على بيت القصيد قصيدة من الزمن الجميل كما يقولون دمت مبدعا دائما ومتألقا
أخي الحبيب علي
كثيرا ما تمر بي فترات إجبال فأعمد إلى استثارة فكري
واستماحته وأعيّر نفسي بسالف نظمها
ولذا ثمة عدة قصائد أو مقطوعات متفرقة عندي بنفس المعنى والمغزى
نظمت في فترات جدب سابقة
بيت القصيد؟ربما في المعنى وخلاصته
ولكن بيت القصيدة بالنسبة لي هو أكثرها ألقا وتطريبا وغالبا ما يكون بيتا
من أجله نظمت القصيدة
أشكرك على مرورك الرائع كما أنت
تحياتي وسلامي
أستاذي
أخي الشاعر الحسن
إن شربتَ مثل هذا الشعر في المنام فأضمن لك يا صديقي مناما مقلقلا ومزعزعا
من الكوابيس والرؤى السوداء-أعاذك الله منها-
وعندها سأكون وشعري السبب في حرماننا من قصائدك الجذلى
مودتي وعرفاني لمرورك العابق وثنائك الغامر
أستاذي