أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
من التجني وصف الأغبياء بالحمير !!!!!
يعد الحمار عند الباحثين من الحيوانات الذكية ، ويأتي ثالثاً في مستوى الذكاء بعد الحصان والقرد ، ومن ذكاء الحمار وقدرته على التعلم أنه يعرف الصوت الذي يلتمس به وقوفه ، والذي يلتمس به مسيره( نقول بالعامية اشا....ارا....) ، وإذا رفعت عليه السوط مر من تحتك مراً حثيثاً حتى لا يصيبه ، ويقوم باكتشاف الطرق الوعرة ، ويستطيع تذكر الطريق بدقة
و يسلك الطرقات بمفرده مهما كانت طويلة ،ولو مشى فيها مرة واحدة فهو يذكرها طوال حياته ..كما يوصف ايضا بحدة السمع....
لذا فانا اردد معك استاذة ناريمان وبصوت مرتفع : اتركوا الحمار و شأنه!!!!
تحيات ابو الفضل
من التجني وصف الأغبياء بالحمير !!!!!
يعد الحمار عند الباحثين من الحيوانات الذكية ، ويأتي ثالثاً في مستوى الذكاء بعد الحصان والقرد ، ومن ذكاء الحمار وقدرته على التعلم أنه يعرف الصوت الذي يلتمس به وقوفه ، والذي يلتمس به مسيره( نقول بالعامية اشا....ارا....) ، وإذا رفعت عليه السوط مر من تحتك مراً حثيثاً حتى لا يصيبه ، ويقوم باكتشاف الطرق الوعرة ، ويستطيع تذكر الطريق بدقة
و يسلك الطرقات بمفرده مهما كانت طويلة ،ولو مشى فيها مرة واحدة فهو يذكرها طوال حياته ..كما يوصف ايضا بحدة السمع....
لذا فانا اردد معك استاذة ناريمان وبصوت مرتفع : اتركوا الحمار و شأنه!!!!
تحيات ابو الفضل
أشكرك أخي أبو الفضل
فعلاً الحمار خبير بالطرق الوعرة وجيد السمع
بارك الله فيك
تأكيداً على كلامك أخي أبو الفضل أن الحمار خبير بالطرق الوعرة
بوجد في المملكة العربية السعودية .. طريق الهدا وهي من أصعب الطرق هناك ، حيث أنها تنحدر من أعالي جبال الطائف حتى وادي مكة ..
ونما إلى مسامعي أنهم عندما أرادوا أن يشقوا الطريق عبر هذا المنحدر ، تركو حماراً ينزل من أعالي الجبل حتى آخر سفحه عند الوادي ، ثم تعقبوه ورسموا خطاً ملوناً على نفس الطريق التي اختارها ، ثم حفروا الطريق وعبدوها
فسبحان الله .. كيف أن هذا الحيوان استعان به المهندسون لشق هذه الطريق
يا لِصبرِكِ الجميل وثقافتِكِ الشاسعة وفِكرِكِ النبيل
الأديبة الشاعرة زهرة الماغنوليا البيضاء
كم ودِدتُ قراءة ما كتبتِ مُنصِفةً الحِمار
وكم سعدتُ بقراءةِ كل كلمةٍ هنا
قريبةٌ هي الثقافةُ مِن خلالِ ما تلتقطينَ مِن دُرَرِ المعارف
وتطرحينَ وتُفنِّدينَ فتتألَّقينَ بمهارةِ العارف
أتمنى أن يتسع الوقتُ لأعودَ مرةً أخرى
بُستانُ وردٍ مُنَدَّى لهذا الألق
يا لِصبرِكِ الجميل وثقافتِكِ الشاسعة وفِكرِكِ النبيل
الأديبة الشاعرة زهرة الماغنوليا البيضاء
كم ودِدتُ قراءة ما كتبتِ مُنصِفةً الحِمار
وكم سعدتُ بقراءةِ كل كلمةٍ هنا
قريبةٌ هي الثقافةُ مِن خلالِ ما تلتقطينَ مِن دُرَرِ المعارف
وتطرحينَ وتُفنِّدينَ فتتألَّقينَ بمهارةِ العارف
أتمنى أن يتسع الوقتُ لأعودَ مرةً أخرى
بُستانُ وردٍ مُنَدَّى لهذا الألق
أستاذتي ومعلمتي
أسعد الله أوقاتك بكل خير
يسعدني حضورك ومرورك وتعليقك الطيب
وما جئت به هو إلّا من منقولات قرأتها هنا وهناك
حضورك المدهش يشرفني
تحية ومحبة
ناريمان