أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
صَارتْ نقاطُ الخوفِ تملأ طُرْقَنا
يا ليتها يوماً برجلٍ تُسحَبُ
أَنَّى تُؤمِّنُ خوفَ شعبٍ حَيَّةٌ
في الأرضِ تَسعَى أو غرابٌ ينعبُ
قَتلُوكُ أعزلَ ليسَ تَحملُ بُنْدُقاً
قِبَلَ العدو إذا رماكَ تُصوِّبُ
:
رِثاءٌ ينفطِرُ له القلب، وأوجعُ الشعرِ أجملُه
لله ما كتبتَ بريشةِ الرفضِ والأسى على صفحةِ الفقد
كان حقًّا تثبيتُها ورفعُها للأعلى
دُمتَ مُبدعًا بعيدًا عن الألم
:
يمكن التخلص من تسكين راء (طرقَنا) بتوظيف (دربَنا)
ومُفردةُ (البطاقة) أيضًا؛ ربما كانت (الهُوِيّةُ) أكثر شاعريةً، ويبقى الوزنُ معها مُنضبِطًا
وكذلك: (بندقًا) .. ربما (أسهُمًا) تكون أفضل كجمع، كما أنها أنسب مع الرمي والتصويب
بوركت معلمتنا الفاضلة / ثريا نبوي / ، شكرا لك على هذا الحضور الجميل ، بارك الله بك ، شكرا من القلب على هذا الاعتناء بالنص وعلى هذه المقترحات الجميلة ، لتغيير بعض المفردات ، تفضلي بقبول خالص تحيتي وتقديري ،،,
أخي العزيز فيصل
لا كلمات عندي ترقى لمصاب الأب ف ابنه . جرت سنة الحياة أن يدفن الأبناء الأباء , لا أن يدفن الآباء الأبناء
نعيش في زمن لا القاتل يعرف لماذا قتل ولا المقتول يعرف فيم قتل
ويزيدنا أسى أن القاتل والمقتول إخوة وأبناء عم . إنها الفتنة لعن الله من أيقظها .
حالنا يا فيصل كقول القائل : أقول للنفس تأساة وتعزية...... إحدى يدي أصابتني ولم ترد
كلاهما خلف من فقد صاحبه ..... هذا أخي حين أدعوه وذا ولدي
الأمة التي فيها قتل إنسان كقتل الناس جميعا أصبح القتل فيها أسهل من شربة ماء
تمثلنا بغير قول الله فصرنا غلاظا شدادا على بعضنا رحماء على أعدائنا
ندعوا الله ان يمن علينا بالأمن والسلام في بلادنا وفي العالم أجمع
حياك الله وبياك أخي الحبيب / هشام الصباح .
قرأت ردك المتميز والمليئ بمشاعر النبل ، والحسرة في ظل واقع مرير وتذكرت الكثير من الأحاديث والأحداث عبر التأريخ ، خاصة في وقت الفتن , وصحيح ما قلت إن الفتنة عندما تنتشر في الأوساط تغطي بظلالها على العقول ، فلا تكاد تميز الصواب من الخطأ ، ولا المستقيم من المنحني ، والله لقد اغرورقت عيناي بالدموع ، حزنا على وضع صرنا إليه ، غاية ما نستطيع قوله " نسأل الله أن يردنا إلى الحق ردا جميلا ، اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه "
لروحك المودة وخالص الشكر والتقدير ،،،
أخي العزيز فيصل
لا كلمات عندي ترقى لمصاب الأب ف ابنه . جرت سنة الحياة أن يدفن الأبناء الأباء , لا أن يدفن الآباء الأبناء
نعيش في زمن لا القاتل يعرف لماذا قتل ولا المقتول يعرف فيم قتل
ويزيدنا أسى أن القاتل والمقتول إخوة وأبناء عم . إنها الفتنة لعن الله من أيقظها .
حالنا يا فيصل كقول القائل : أقول للنفس تأساة وتعزية...... إحدى يدي أصابتني ولم ترد
كلاهما خلف من فقد صاحبه ..... هذا أخي حين أدعوه وذا ولدي
الأمة التي فيها قتل إنسان كقتل الناس جميعا أصبح القتل فيها أسهل من شربة ماء
تمثلنا بغير قول الله فصرنا غلاظا شدادا على بعضنا رحماء على أعدائنا
ندعوا الله ان يمن علينا بالأمن والسلام في بلادنا وفي العالم أجمع
حياك الله وبياك أخي الحبيب / هشام الصباح .
قرأت ردك المتميز والمليئ بمشاعر النبل ، والحسرة في ظل واقع مرير وتذكرت الكثير من الأحاديث والأحداث عبر التأريخ ، خاصة في وقت الفتن , وصحيح ما قلت إن الفتنة عندما تنتشر في الأوساط تغطي بظلالها على العقول ، فلا تكاد تميز الصواب من الخطأ ، ولا المستقيم من المنحني ، والله لقد اغرورقت عيناي بالدموع ، حزنا على وضع صرنا إليه ، غاية ما نستطيع قوله " نسأل الله أن يردنا إلى الحق ردا جميلا ، اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه "
لروحك المودة وخالص الشكر والتقدير ،،،