أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
االأستاذة القديرة والاخت الفاضلة ناريمان
قصة جميلة ويتكرر منها الكثير بين مجتمعاتنا الآن
لا شيء أقسى من الجحود والنكران في هذا العالم المتغير
تقبلي الإحترام
خالد الزهراني
أشكرك أستاذ خالد على تفضلك بمشاركتي الرأي بهذه القصة
بورك حضورك
تحية ... ناريمان
أستاذتنا الفاضلة مستشارة منابر ..
للأسف سيدتي .. مثل هذه المواقف مشهودة في عصرنا هذا
المبادئ لم تعد يحكمها مبادئ الدين الفاضلة وإنما شعارات جوفاء
تأتينها من ثقافات أخرى نظرآ لأن عالما صار قرية صغيرة
وليسامحني الله إن قلت : قرية مجنونة ملعونة لا مكان فيها للخير
أبدعتِ فاضلتي .. تحيتي لكِ
كلما أمعنا في التقدم إلى الأمام نحو المستقبل أستاذتي ناريمان ..
كلما غادرت بعضنا أفواج من الفضائل الإجتماعية والثوابت القيمة
كانت الأسرة قبل سنوات فقط حصن حصين لا يستطيع أي دخيل
أو عابر أن ينال من أحد أفرادها بأي سوء أو ثأر
اليوم حاربونا في عقر دارنا بالتقنية العصرية المتطورة والاعلام الهادم
فنزعوا عنا مبادئنا وسلخونا عن جلودنا حتى أنتج الوضع أمثال الدكتور أحمد
شكرآ لأنكِ وضعت يدكِ على جرحنا الكبير .. تقبلي مني فائق التقدير
هي فعلاً أفواج من الفضائل والثوابت غادرتنا بفعل الغزو الثقافي
بورك قلمك وفكرك عزيزتي العنود
تحية ومحبة
الأخت الأديبة ناريمان الشريف
نعم لامست وجعاً ، لكنها الحياة
من معطٍ بلا مقابل إلى آخذٍ لكل
شيٍْ مع نكران للجميل
ويبقى فقط إيماننا أننا في لحظة
هي الحياة ووراءها ما وراءها
الإيمان فقط يخفف ما نحن فيه
تقديري وفائق احترامي
العنوان مناسب للنص من جهة الدكتور..فمن الخسارة أن يكون للمرء أخ مثله....وجاءت الخاتمة في غاية الإقناع والإبداع..فمن نسي الفضل عوقب بمثل ماجازى به المتفضل عليه بتوفيق الله..وسلبه الله ذاكرته التي لم يشكرها بالعمل..أما الثاني فقد بقي كما كان صاحب فضل..قصة راقية ..التكثيف فيها وعدم الإسهاب في وصف مالايخدم الفكرة جاء مناسبا للمقام..فأجمل مافي الأدب أن يلتقط صورة تنطق بالكثير في قليل..وهذا ماتحقق هنا..مع كل التقدير لقلمك المبدع أستاذة ناريمان..وفقك الله لما هو مماثل وزادك من فضله
أشكرك أخي عبد الحكيم
شكراً لك على هذا الاطراء .. بورك حضورك
يسرني ذلك
تحية ... ناريمان
الكبر وما أدراكِ ما الكبر سيدتي الالراقية ناريمان ..!؟ ولأن الكبر من الظلم فقد حرمه الله على عباده .. تحية أستاذتنا لهذه القصة الهادفة التي تعلمنا التواضع .. مشكورة ربي يبارك فيكِ
:untitled-6:
بارك الله فيك أخي تركي
حقاً .. الكبر ظلم للنفس .. وهو من أشد الصفات التي يكرهها الله في عباده لأنها صفة ابليس اللعين التي أخرجته من رحمة الله حين أبى السجود لآدم عليه السلام
شكراً لك
تحية ... ناريمان