قديم 03-01-2016, 09:36 PM
المشاركة 1931
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
الدّرس الخامس :
البطولة الحقيقية تجنّب الخصومات لا خوضها
تعامل مع النّاس كما ينصحُ خبراء القيادة
اتركْ مسافة أمانٍ بينك وبين السّيارات الأخرى
مسافة الأمان هذه هي التي تمنع الحوادث
لتصبح حياتك أجمل عليكَ أن تتقن فنّ المسافات
المسافة هي التي حمت الأرض من الاحتراق بالشّمس
لو اقتربتْ أكثر لاحترقتْ
ولو ابتعدتْ أكثر لتجمّدتْ !
والمسافة هي التي جعلتْ القمر يدور في فلكها
فلو اقتربَ أكثر لجذبته !
هندسة المسافة الدقيقة هي التي أنتجتْ كوناً رائعاً
فكن مهندس مسافة ، واحسبْ خطواتك بدقّة !
لا تبتعد أكثر مما يجب
ولا تقترب أكثر مما يجب
فعندما تبتعد أكثر مما يجب سيصبح الاقتراب صعباً حين تحتاجه
وعندما تبتعد أكثر مما يجب سيصبح الابتعاد صعباً حين يُفرض عليك !
أدهم شرقاوي / من كتاب " حديث المساء "

قديم 03-01-2016, 09:36 PM
المشاركة 1932
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
فكّر أن تتغيّر !
انتقل رجل مع زوجته إلى منزل جديد
وفي صبيحة اليوم الأول وبينما يتناولان وجبة الإفطار
قالت الزوجه مشيرة من خلف زجاج النافذة المطلة على الحديقه المشتركه بينهما وبين جيرانهما
انظر يا عزيزي إن غسيل جارتنا ليس نظيفاً
لا بدّ أنّها تشتري مسحوقاً رخيصاً
ودأبت الزّوجة على إلقاء نفس التعليق في كل مره ترى جارتها تنشر الغسيل
وبعد شهر اندهشت الزوجه عندما رأت الغسيل نظيفاً على حبال جارتها
وقالت لزوجها : انظر .. لقد تعلمت اخيراً كيف تغسل
فأجاب الزوج : عزيزتي لقد نهضتُ مبكراً هذا الصباح ونظفت زجاج النافذة التي تنظرين منها !
.

قديم 03-01-2016, 09:37 PM
المشاركة 1933
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
الدّرس الأوّل :
نحن في الغالب لا نرى الأشياء كما هي بل كما نحن !
اللصُّ يرى الأمينَ جباناً
والمتهتكةُ ترى الملتزمةَ معقّدة
والكاذبُ يرى الصّادقَ غشيماً ولا يعرف من أين تُؤكل الكتف !
والمسترجلةُ ترى المحتفظة بأنوثتها ضعيفة
هكذا نحن دوماً نبحثُ في الآخرين عنّا
ونجعل من أنفسنا مقياس ريختر نقيسُ به النّاس
وننسى أنّه ودّت الزّانية لو كل النّساء زنينَ
وودّ السّارقُ لو كلّ الرّجال سرقوا !
ومن المؤلم أنّ أصحاب الفضيلة لو حرصوا على نشر فضائلهم
حِرصَ أصحاب الرّذيلة على نشر رذائلهم لكانت الدّنيا بخير !
.

قديم 03-01-2016, 09:37 PM
المشاركة 1934
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
الدّرس الثّاني :
من اشتغلَ بعيوب النّاس نسيَ عيبه
ومن اشتغلَ بعيوبه لن يبقى له وقت لينظر في عيوب النّاس
ولكننا نحن البشر نريد أن نُغيّر العالم ليتلاءم معنا
مع أنّه من الأيسر أن نُغيّر أنفسنا !
هناك خرافة تروى ...
أنّه في يومٍ من الأيام خرج أحد الملوك يتفقّد رعيّته
فدخلتْ شوكة في قدمه
فطلبَ من وزيره أن يفرش شوارع المملكة كلها بالجلد
فقال له الوزير : هذا أمرٌ عسير يا مولاي
ما رأيك أن تضعَ قطعة جلد في أسفل قدمك
وهكذا تصبح كلّ الشّوارع مفروشة بالجّلد
وهكذا وُلدت الأحذية !
تغيير النّفس أسهل من تغيير العالم
أقلّ كلفة، وأبلغ أثراً !
.

قديم 03-01-2016, 09:38 PM
المشاركة 1935
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
الدّرس الثالث :
أسهل نشاط إنسانيّ هو انتقاد الآخرين !
مع أنّه لا يُغيّر في واقعنا شيئاً، بل يجعلنا أسوأ !
انتقاد الأغنياء لن يجعلك أكثر مالاً
وانتقاد الدّعاة لن يجعلك أكثر إيماناً
وانتقاد المخطئين لن يجعلك أكثر اتقاناً
فإن لم يكن من سبيل لممارسة غريزة النّقد المدفونة فينا
فليكن النّقد بنّاءً لا هدّاماً
النّقد اللاذع كالجرعة المفرطة من الدّواء
يضرُّ فوق أنّه لا يشفي !
حتى النّصيحة التي لا تأتي على طبقٍ من اللطف لا تقع في القلب !
وعندما قال فرعون : " أنا ربّكم الأعلى "
أرسل الله إليه نبيّاً ليقول له " قولاً ليّناً " !
.

قديم 03-01-2016, 09:38 PM
المشاركة 1936
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
الدّرس الرّابع :
أخطاؤك تريكَ صواب الآخرين أخطاءً
فقيّم نفسك في كلّ اختلاف
وتأكّد من صلابة الأرض التي تقفُ عليها
الذين كذّبوا نوحاً حسبوا أنّهم على صواب
والذين رموا إبراهيم في النّار لم يعجبهم أنّه جعل الآلهة إلهاً واحداً
والذين دخلوا البحر وراء موسى ليقتلوه ظنّوا أنّه يريد أن يظهر في الأرض الفساد !
أدهم شرقاوي / كتاب " حديث المساء "

قديم 03-01-2016, 09:39 PM
المشاركة 1937
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
شجرة الخُلد !
قال عمرُ المختار قبل لحظاتٍ من إعدامه من قبل المحتلين الإيطاليين : " يستطيعُ المدفعُ أن يُسكتَ صوتي ولكنّه لا يستطيعُ أن يُلغي حقّي ، والشيءُ الوحيدُ المؤكد لديّ الآن أنّ حياتي ستكون أطول من حياة شانقي " !
ونبقى مع الإيطاليين ولكن بعيداً عن حبال المشانق، قال الرّوائيّ والفيلسوف الإيطاليّ أمبرتو إيكو : " للاستمرارِ في هذا العالمِ الرّهيبِ يجب أن تنجحَ في شيئين اثنين على الأقل: أن تكتبَ كتابًا، أو أن تُنجب طفلاً " ! عموماً مات إيكو منذ أيام، وقد أحرزَ نجاحاً كبيراً في هذين الأمرين ، فقد كتبَ وأنجبَ ولكنّه لم يستطع الاستمرار !
ليستُ هنا لأنعى إيكو، ولكنّ الشيء بالشّيء يُذكر، لطالما كان الموتُ أكثر ما يشغل الإنسان، وبعيداً عن الموت أو قريباً منه ، شغلت فكرة الخلود البشر حتى قبل وجودهم على هذه الأرض، وكان مما أغرى به إبليسُ آدمَ وهو يُزيّن له شجرة المعصية " هل أدلكَ على شجرة الخُلد وملكٍ لا يبلى "!
وبعد النّزول إلى الأرض استمات البشرُ بحثاً عن حياة أبدية، وأفنى الكيميائيون أعمارهم لإيجاد إكسير الحياة أو ماء الخلود ، ولم يحدث أن جاء زمنٌ لم يحلم الناس فيه أن يعيشوا إلى الأبد ! لهذا جاب الملك السّومريّ جلجامش الأرض بحثاً عن نبتة الخلود بعد وفاة صديقه أنكيدو ، وتقول أسطورة البابليين هذه أنّه لمّا عثر عليها سبقته أفعى إليها وبقي البشر محكومون بالموت ! يبدو من كلّ ما سبق أن فكرة المكوث على ظهر هذا الكوكب هي فكرة جذابة للكثيرين، رغم أني أميلُ إلى رأي الجاهليّ الجميل زهير بن أبي سلمى في مطلع معلقته حين قال :
سئمتُ تكاليفَ الحياةِ ومن يعشْ
ثمانينَ حولاً لا أبا لكَ يسأمِ
لا مناص من الموت إذاً، وستبقى فكرةُ الخلود تدغدغُ أحلام البشر دون جدوى، لأنهم يفهون أنّ الخلود في أن تكون الحياة طويلة، رغم أنّي أرى الخلود في أن تكون الحياة عريضة !
كلّ الذين خلّدهم التاريخ كانوا قد عاشوا لفكرة ما، آمنوا بها حدّ اليقين، لهذا لم يستطع الموت أن يُغيّبهم، كل ما فعله أنه أغتال أجسادهم فقط، أما أرواحهم فما زالت تخفقُ حتى اللحظة أقوى من أرواح كثير من الأحياء! ويبدو لي أنّه ليس من المهم كيف يموتُ الإنسان وإنما كيف يحيا ! أبو بكر مات على فراشه، وعمر وعليّ ماتا مطعونين في صلاة الفجر، وعثمان مذبوحاً على المصحف، وعمر بن عبد العزيز مات مسموماً، وابن تيمية مات مسجونا في قلعة دمشق فوق كتاب الفتاوى، وسيّد مات مشنوقاً في السّجن الحربيّ على مقربة من ظلال القرآن ! كلّ واحد منهم مات بطريقة، ولكنّهم جميعاً عاشوا لله لهذا تخلّدوا !
لا يمكن الخلود دون فكرة ، نبيلة كانت أم وضيعة، وكلّ إنسان قد تخلّد اختار فكرة على شاكلته، وأفنى حياته في سبيلها، قارون عاش لأجل المال، والنمرود عاش لأجل المُلك، وفرعون عاش لأجل
الجاه، وأبو لهب وأبو جهل وعتبة وأمية عاشوا لأجل دين آبائهم، هؤلاء أيضا تخلّدوا لكن هناك فرق بين من يُكتب اسمه في أنصع صفحات التّاريخ، وبين من يُذهبُ به إلى مزبلته !
شجرة الخُلد لا يمكن أن تكون إلا في فكرة، فإذا أردتَ أن تأكل من ثمرها فآمن بفكرة حتى اليقين، عِشْ لها، واعمل بها حتى آخر رمق. لا فكاك من الموت، ولا سبيل للحفاظ على الأجساد، والكائن الوحيد الذي ظل جسده خالداً حتى اللحظة هو إبليس، وتلك لم تكن جائزة بل عقاباً !
أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطريّة

قديم 03-01-2016, 09:42 PM
المشاركة 1938
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
لوضربت طفلاً ضربة خفيفة
و انت ( توبّخه ) لبكى !
و لو ضربته ضربة اقوى منها
و انت ( تمازحه ) لضحك !
فـ الالم المعنوي اشد ايذاءً من الالم

قديم 03-01-2016, 09:43 PM
المشاركة 1939
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
بسبب سوء الظَّن :
كرِهنا بعضنا وقلَ لقآؤنا وقطعْنا رحمنا.
لتسير الحياة لا تُفسِّر كل شيء ولا تُدقِّق بكل شيء ولا تُحلِّل كل شيء . . استمع ثم ابتسم ثم تجاهل.
ليـس من الضَّروري أن تأخذ كل شيء بعين الإعتبار !
رحم الله من تغافل لأجل بقاء الودّ وستر زلّة
(فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُم).
فنقاء القلب ليس عيباً , والتَّغافُل ليس غباءً , والتَّسامُح ليس ضعفاً , والصَّمت ليس انطواءً . . . هي تربية وعبادة

قديم 03-01-2016, 09:46 PM
المشاركة 1940
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
ازرعْ جميلاً !
وما طردناك من بخل ولا قللِ
لكن خشينا عليك وقفة الخجل
لهذه الأبيات قصة حلوة ...
كان فيما مضى شاب ثري ثراءً عظيماً
وكان والده يعمل بتجارة الجواهر والياقوت
وكان الشاب يؤثر أصدقاءه أيّما إيثار
وهم بدورهم يجلّونه ويحترمونه بشكل لا مثيل له .
ودارت الأيام دورتها، ومات والد الشاب، وافتقرت العائلة .
فبدأ الشاب يبحث عن أصدقاء الماضي
فعلم أن أعز صديق كان يكرمه ويؤثر عليه،
وأكثرهم مودةً وقرباً منه قد أثرى ثراء لا يوصف.
وأصبح من أصحاب القصور والأملاك والأموال.
فتوجه إليه عسى أن يجد عنده عملاً أو سبيلاً لإصلاح حاله .
فلما وصل باب القصر استقبله الخدم والحشم .
فذكر لهم صلته بصاحب الدار وما كان بينهما من مودة قديمة.
فذهب الخدم فأخبروا صديقه بذلك
فنظر إليه ذلك الرجل من خلف ستار
ليرى شخصا رث الثياب عليه آثار الفقر فلم يرض بلقائه .
وأخبر الخدم بأن يخبروه أن صاحب الدار لا يمكنه استقبال أحد .
فخرج الرجل والدهشة تأخذ منه مأخذها ،
وهو يتألم على الصداقة ، كيف ماتت وعلى القيم ،
كيف تذهب بصاحبها بعيداً عن الوفاء..
وتساءل عن الضمير ، كيف يمكن أن يموت
وكيف للمروءة أن لا تجد سبيلها في نفوس البعض.
ومهما يكن من أمر فقد ذهب بعيدا.
وقريباً من دياره صادف ثلاثة من الرجال عليهم أثر الحيرة وكأنهم يبحثون عن شيء .
فقال لهم ما أمر القوم ؟
قالوا له : نبحث عن رجل يدعى فلان ابن فلان وذكروا اسم والده،
فقال لهم إنه أبي ، وقد مات منذ زمن
فحوقل الرجال وتأسفوا، وذكروا أباه بكل خير ،
وقالوا له إن أباك كان يتاجر بالجواهر
وله عندنا قطع نفيسة من المرجان كان قد تركها عندنا أمانة
فاخرجوا كيسا كبيراً قد ملئ مرجانا ، فدفعوه إليه ورحلوا ،
والدهشة تعلوه وهو لا يصدق ما يرى ويسمع ..
ولكن تساءل أين اليوم من يشتري المرجان
فإن عملية بيعه تحتاج إلى أثرياء
والناس في بلدته، ليس فيهم من يملك ثمن قطعة واحدة.
مضى في طريقه وبعد برهة من الوقت
صادف امرأة كبيرة في السن عليها آثار النعمة والخير .
فقالت له يا بني أين أجد مجوهرات للبيع في بلدتكم
فتسمر الرجل في مكانه ليسألها عن أي نوع من المجوهرات تبحث .
فقالت : أريد أحجارا كريمة رائعة الشكل ومهما كان ثمنها.
فسألها: إن كان يعجبها المرجان
فقالت له : نِعمَ المطلب
فأخرج بضع قطع من الكيس فاندهشت المرأة لما رأت .
فابتاعت منه قطعا ، ووعدته بأن تعود لتشتري منه المزيد
وهكذا عادت الحال إلى يسر بعد عسر
وعادت تجارته تنشط بشكل كبير .
فتذكر بعد حين من الزمن ذلك الصديق الذي ما أدى حق الصداقة
فبعث له ببيتين من الشعر بيد صديق جاء فيهما:
صحبتُ قوما لئاما لا وفاء لهم ..
يدعون بين الورى بالمكر والحيل ..
كانوا يجلونني مذ كنت رب غنى ..
وحين أفلستُ عدوني من الجهل ..
فلما قرأ ذلك الصديق هذه الأبيات كتب على ورقة ثلاث أبيات وبعث بها إليه جاء فيها:
أما الثلاثة قد وافوك من قبلي ..
ولم تكن سببا إلا من الحيل ..
أما من ابتاعت المرجان والدتي ..
وأنت أنت أخي بل منتهى أملي
وما طردناك من بخل ومن قلل ..
لكن خشينا عليك وقفة الخجل ...
.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: كشكول منابر
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كشكول 2-3- عنـــــــترة والـــــحديد وفــــــــريد يزيد الخالد منبر الحوارات الثقافية العامة 2 10-13-2013 02:54 PM
ألوان منابر احمد ماضي منبر البوح الهادئ 14 03-06-2013 04:47 PM
كشكول من خط يراعي..!! تيجاني العمراري مِنْبَرُ الإمْلاءِ والخَطِّ العَرَبِيِّ 3 08-02-2011 09:48 PM
ربى منابر محمد عطا الله العتيبي المقهى 4 05-16-2011 05:07 PM
آل منابر عبد الله المنصور منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 10 09-09-2010 10:37 AM

الساعة الآن 02:27 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.