قديم 06-17-2012, 05:05 PM
المشاركة 171
أحمد النواوى
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
Thumbs up


أهلا بك شيخة
سعدت بمرورك
تقبلي خالص تحياني ,,

لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين




قديم 09-29-2012, 09:25 PM
المشاركة 172
أحمد النواوى
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
Thumbs up
غذاء عجيب للفراشة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع،....

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع، ولكن في هذه الدموع مواد إذا تراكمت يمكن أن تضر هذا الطائر، ولذلك فقد سخّر الله له فراشة تجلس على رأسه وتدخل أنبوبها الخاص بفمها وتمتص هذه الدموع وتتغذى عليها، والعجيب أن الطائر يكون سعيداً بهذا التعايش!! فانظروا إلى هذه المخلوقات التي لا تعقل كيف تتكافل وتتعايش وتتعاون، فماذا عنا نحن المؤمنين؟ ولذلك لا بد أن نتذكر قول الحبيب صلى الله عليه وسلم عن المؤمنين في توادهم وتراحمهم (كالجسد الواحد)، فهل يحب بعضنا بعضاً -على الأقل- مثل هذه المخلوقات ؟!


لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين




قديم 10-31-2012, 10:11 PM
المشاركة 173
فاطمة جلال
مراقبة سابقة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
غذاء عجيب للفراشة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع،....

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع، ولكن في هذه الدموع مواد إذا تراكمت يمكن أن تضر هذا الطائر، ولذلك فقد سخّر الله له فراشة تجلس على رأسه وتدخل أنبوبها الخاص بفمها وتمتص هذه الدموع وتتغذى عليها، والعجيب أن الطائر يكون سعيداً بهذا التعايش!! فانظروا إلى هذه المخلوقات التي لا تعقل كيف تتكافل وتتعايش وتتعاون، فماذا عنا نحن المؤمنين؟ ولذلك لا بد أن نتذكر قول الحبيب صلى الله عليه وسلم عن المؤمنين في توادهم وتراحمهم (كالجسد الواحد)، فهل يحب بعضنا بعضاً -على الأقل- مثل هذه المخلوقات ؟!


بارك الله فيك أخي أحمد
بصدق معلومات قيمة سبحان الله

اتمنى عليك اكمال ما بدأت لنقرأ المزيد

تحيتي

تَعَـالَ ...
نَعْـجِن مِـن الحِـرَفِ رَغِيفًـا عَـلَى مَوَائِـدِ الـكَلَامِ ...
وَنَـكْتُب رَسَائِـلَ الحَـنِينِ إِلَى اليَـاسمِينِ ....

تعـالَ...
فمن تشتاق الـروحُ اليـهم ؛ قـــد أوغلـوا فـي الغيـاب !

فاطمة جلال

.....
قديم 11-01-2012, 10:36 PM
المشاركة 174
أحمد النواوى
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
Thumbs up

بارك الله فيك أخي أحمد
بصدق معلومات قيمة سبحان الله

اتمنى عليك اكمال ما بدأت لنقرأ المزيد

تحيتي


أشكرك فاطمة على مرورك وكلماتك القيمة
بارك الله فيك أيضا
خالص تحياتي

لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين




قديم 10-05-2013, 01:00 AM
المشاركة 175
أحمد النواوى
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
Thumbs up المسؤول عن تلوث البيئة
المسؤول عن تلوث البيئة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
....
هل تتوقعون معي أن التقرير الأخير للأمم المتحدة (2013) حول فساد البيئة وتلوث الجو.. قد أخبر عنه القرآن بدقة كاملة... دعونا نتأمل ونسبح الخالق عز وجل ....
...
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
....
....




لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين




قديم 10-05-2013, 01:07 AM
المشاركة 176
أحمد النواوى
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
فطرة الله
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كل طفل يولد على الفطرة حيث يكون دماغه مبرمجاً على معرفة الله والإيمان به ولكن الأبوين يغيران هذه الفطرة.. هذا ما كشفه العلماء ....


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين




قديم 10-16-2013, 01:21 PM
المشاركة 177
أحمد النواوى
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
الألماس يزين الفضاء .. وسخر لكم ما في السموات

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
في القرآن إشارة لطيفة لوجود استثمارات في الفضاء ينبغي دراستها والتفكر فيها واستغلالها.. لنقرأ هذا الاكتشاف العلمي....


في بحث جديد (أكتوبر / تشرين الأول 2013) يؤكد العلماء بأنه يمكن للكواكب أن تشكل مستقبل الاستثمار الفضائي في الماس، فكوكب زحل والمشتري يمكنهما أن يحتويا ماساً مشابها لما نملكه على كوكبنا، إلا أنه سيكون أكثر كثافة.
وتتوقع الباحثة دليتسكي بحساباتها وجود أكثر من عشرة آلاف طن من الألماس الذي يمكن أن يصل حجمه إلى حجم "كف اليد" على هذين الكوكبين.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يعتبر الألماس من العناصر النادرة على كوكب الأرض ومن أغلى المواد بسبب قساوته الفائقة ومقاومته للعوامل الجوية ووجود ألوان وأشكال رائعة تصلح للزينة.
ورغم أن هذه الدراسة اعتمدت على النظرية إلا أن بحثهما اعتمد على حقائق مثبتة، منها:
1- وجود غاز الميثان الذي يحتوي ذرة كربون حولها أربع ذرات من الهيدروجين، في كل من نيبتون وأورانوس وبالأخص في زحل والمشتري، مما يزيد من احتمال تحول الكربون إلى أشكال متعددة من ضمنها حجر الألماس الثمين.
2- الحرارة المرتفعة والبرق الصادر من العواصف التي أثبت وجودها في دراسات سابقة في كوكبي زحل والمشتري، يمكنها أت تؤكد وجود الماس لتكونه تحت درجات حرارة مرتفعة.
3- اللب الداخلي لكوكبي زحل والمشتري بارد لدرجة يمكن فيها الاحتفاظ بالحالة الصلبة للماس، على عكس عطارد والزهرة الذي يمكن للبيهما أن يذيبا هذا الحجر القاسي.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الدراسة الجديدة تؤكد وجود آلاف الأطنان من الألماس النادر في الفضاء وبخاصة حول كوكبي زحل والمشتري، ولذلك فإن هذه المعلومة لم يكن أحد يعرفها، ولم يكن أحد يتخيل أن الإنسان سيتمكن من استثمار السماء ذات يوم.
والآن هل هناك فائدة للبشر من وجود الكواكب أم أنها مجرد أجرام سماوية تسبح في الكون ولا يستفيد منها الإنسان؟ لقد أخبر القرآن الكريم أن الله تعالى سخر للإنسان كل شيء في الكون، ومنها الكواكب. قال تعالى: (وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [الشورى: 13]. والاكتشافات العلمية التي تظهر يوماً بعد يوم تؤكد صدق هذه الآية. ففي هذه الآية سبق علمي لم يكن أحد يتوقعه من قبل زمن نزول القرآن:
1- فقد قال الملحدون قديماً، كيف يسخر الله ما في السموات لخدمتنا والسموات بعيدة جداً ولا فائدة منها للبشر باستثناء الشمس والقمر وبعض النجوم للتوجه في الليل؟ وسبحان الله، تأتي الامتشافات الحديثة لترد على هذا الكلام وهاهم العلماء اليوم يحاولون الاستفادة من كوكبي زحل والمشتري في الحصول على الألماس.

لقد استفاد البشر من الأقمار الاصطناعية للاتصالات ونقل الصوت والصورة بين البشر في كل مكان على وجه الأرض، ولولا خصائص السماء من جاذبية وقوانين كونية سخرها الله لخدمة الإنسان، لم يستطع الإنسان الصعود للفضاء واستغلال هذه القوانين ووضع أقمار اصطناعية في مدارات خاصة حول الأض والاستفادة منها في البث الفضائي.
2- في قوله تعالى: (وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ) تأكيد على أن السماء مكان للاستثمار سواء في سوق الاتصالات أو في مجال تجارة الماس وأشياء مستقبلية ستظهر تباعاً. وفي قوله تعالى: (جَمِيعًا مِنْهُ) أي في كل شيء من السماء يصل إليه الإنسان يمكن استثماره عملياً مثل الكواكب والنجوم وحتى الثقوب السوداء.
3- يحاول العلماء اليوم استثمار تربة القمر لما لها من خصائص مفيدة للإنسان، وكذلك استثمار طاقة الشمس لتحريك المراكب الفضائية، ويفكر بعض العلماء باستثمار حرارة الشمس من الفضاء لتوليد الكهرباء على الأرض... وأشياء أخرى كثيرة تؤكد وجود تسخير للسماء لصالح الإنسان.
وسبحان الله، يأتي بعض الملحدين ليقولوا إن الإسلام لا يناسب عصرنا هذا، لقد أمر الإسلام بالعمل والتطور واستثمار خيرات الأرض والسماء... وأمر بالبحث العلمي من خلال قوله في آخر الآية: (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) وهذا يدل على أمر من الله تعالى بأهمية التفكر والبحث العلمي والدراسة لاستثمار السماء والأرض... فهل نطبق هذه الدعوة الإلهية للتفكر والبحث والتجربة؟


لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين





مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: صورة وآية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أدب القوة وأدب الضعف هيثم المري منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 11 05-30-2020 11:49 PM
قصة وأدت في مهدها عبدالعزيز صلاح الظاهري منبر القصص والروايات والمسرح . 4 10-07-2016 02:21 PM
صورة وآية: معجزة الخلية العصبية هند طاهر منبر الحوارات الثقافية العامة 0 11-08-2013 11:21 PM
<< سلمى ولدت بلا .. أجنحة >> ساره الودعاني منبر القصص والروايات والمسرح . 4 11-05-2010 07:09 PM
ما أكره فيك وأحب ورد الماجد المقهى 18 08-23-2010 01:35 AM

الساعة الآن 03:30 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.