منبر البوح الهادئلما تبوح به النفس من مكنونات مشاعرها.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
للحنين تفاصيل أخرى في داخلي،،!
تفاصيل عميقة،ويوميات امتدت لأكثر من عشرين عامآ
:
أمامهم حاولت اجتياز ذلك كله_بابتسامةصفرا لاتوحي بشيىء سوى اجترار الألم
وابتلاع ملوحته!!
قسوت على كل مايخصني،حقنا لدموعي،،
وقفت خلف ستآر الغروب_أتأمل خطوات رحيله فلم اقتنع بجدواه!
ثنيت ركبتي وساعدت عجزي على الجلوس لأرتل حضورآ يثنيهم عن الابتعاد فلم أفلح !!
أجزم بأني مهما حاولت الثرثرة لن أصف شراسة صمتي عند وداعهم،،
ولن أستطيع رسم ملامح الحنين،عندما شعرت بمغادرتهم المكان!!
للحنين بقيه...
عندما نثق بأن الله قريب جدا . . كلّ الاشياء تُصبح بـ خير !
لا أعلم كيف لأنثى مثلي أن تحكي شيئاً عن ذاتها,,
دون أن تغادر ماضيها,,!؟
فـ بين قبيلة الـنساء أشعر أني مجموعة إناث,,
إحداهن جريئة حــد الـتمرد،لترى إن كان هناك من هو موجود لإصلاحها!!
والأخرى هادئة كـ نسمة ليل,عذبه كـ حلم ممطر
تصمت لترى أولئك الذين ينصتون لهدوئها بملامح تقطر عذوبه!؟
,
أما العاقلة منهن فهي متطرفة في الألم, الـصدق,الحنــــــــــين!!
تفرّط في الـحزن,وتمارس الـعقل,
حتى لا تصبح انثى عادية,يعبرها الآخرون ,
دون أن يشعروا بـمدى نرجسية قيمها ,,
آخر هذه المجموعة أميرة إرث!! تمجد شموخ هزائمها,
وتنسج الإيمان حينما يُشعل الحنين فتائل الدموع
لكنها تخاف المنطقية كثيرا ,,
عندما لا تملك تأويلاً لـ فوضوية أحلامها,,,!!!
لا زلت لا أعلم أي منهن تتلبس(هيا)أكثر
:
:
عندما نثق بأن الله قريب جدا . . كلّ الاشياء تُصبح بـ خير !