أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أختي العزيزة الأديبة خالدة بنت أحمد باجنيد:
أسعدتني هذه الكلمات الجميلة التي عبرت بها عن إعجابك بالقصيدة، وأسعدني أكثر هذا الوسام الذي منحتني إياه، وأتمنى أن أكون دائماً عند حسن ظنك بي لأستحق لقب شاعر كما وصفتني.
وتقبلي مني كل المودة والتقدير
السلام عليك الأخ الشاعرالمبدع طاهر عبد المجيد رائعٌ هذا الحوار العقلي يا صديقي وقد لونته بريشتك ... لتتوهج القصيدة وبالأخصِّ في خاتمتها بأجمل المعاني تقديري واحترامي
الأديب الراقي المميز الدكتور طاهر عبد المجيد المحترم
هنا . . نحن نقف أمام مفردات جديدة . .
تفجر الدماء في العروق . .
فهذه الأوطان المهدورة السجينة . .
التي ورثوها عنا غصباً شذاذ الآفاق . .
ستعود يوماً إلينا . .
فنحن أصحاب حق . .
ولا حق يموت طالما وراءه مطالب . .
هكذا تعلمنا . . وهكذا نفعل . .
القصيدة جديدة بكل نواحيها . .
وهي من نمط السؤال الاستفساري . .
المعروف مسبقاً جوابه . .
فهل إذا اغتصب البيت ننسى ونسكت . .! !
أبجوز ذلك . . ! !
هل يمكن أن يحصل . . ! !
أعمار الأوطان بحساب الزمن . . هي أعمار طويلة لا تنتهي . .
أما الاغتصاب والاحتلال . . فمهما طال . .
فسيأتي يوم وينمحي . .
ويعود الحق - بإذن الله - لأصحابه . .
بوركت أيها المجيد . .
تستحق قصيدتك أن تكون في العلى . .
وتبقى هناك . . للأجيال . .
أخي العزيز أحمد فؤاد صوفي: أشكرك على هذه المداخلة القيمة وعلى هذا الإطراء والثناء عليّ وعلى قصيدتي المتواضعة. ولقد سعدت بها وإن أشعرتني كلماتك اللطيفة بالخجل وجعلتني أسأل نفسي هل أنا أستحق هذا المديح أم هي المحبة وتذوقك الراقي للشعر وتقديرك للشعراء هي ما جعلتك تخصني بهذه الشهادة التي أضعها وساماً على صدري؟. أشكرك مرة أخرى أخي أحمد ودمت بألف خير.
مجرد سؤال لكنه له فعل
أقوى من كل أسلحة الارض
جمع في طياته الكثير من
المعاني وأصاغ الكثير من
الفكر .
أ . طاهر عبدالمجيد
جمعت في قلمك حسن الرؤية
وجمال الصياغة والحبكه .
جميل جدا ماقرأته هنا .
لك خالص التقدير .