المقهىلتسكن النفوس وتهدأ الجوارح بعد ثقل وحي الإبداع.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ما أجمل نبضك الحــــار.. أحبك بحماس هؤلاء الثوار... ولا تصمتي عن حبك الذي يشبه الإعصار.. فقد أشعلتي في قلبي تلك النـــــار... فعشقي يشبه قلبي المنهـــار... وأنا رجل شرقي الملامح فأنا أغـــــار.. وقالت له بهدوء ... أنا أعشقك أكثر ..
لا شيءيضاهي بزوغ الحب الصادق في قلب امرأة ..أمضت الكثير من الوقت راجفة على شواطئ الإنتظار..
هى: بلى لاحظت أن الكينونة أنثى! هو:لها ألم تدركين بان النور ذكرا؟
هى: بل أدركت أن الشمس أنثى! هو : أو ليس الكرم ذكرا؟
هى: نعم ولكن الكرامة أنثى! هو: لا يعجبك أن الشعر ذكرا؟
هى: أعجبني أكثر أن المشاعر أنثى! هو : هل تعلمين أن العلم ذكرا؟
هى :إنني أعرف أن المعرفه أنثى!
فأخذ نفسا عميقا
وهو مغمض عينيه ثم
عاد ونظرإليها بصمت
للحظات
وبعد ذلك
هو : سمعت أحدهم يقول أن الخيانه أنثى
هى: رأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكرا هو :ولكنهم يقولون أن الخديعة أنثى
هى : بل هن يقلن أن الكذب ذكرا هو : هناك من أكد لي أن الحماقه أنثى
هى :وهناك من أثبت لي أن الغباء ذكرا قال لها أنا أظن أن الجريمة أنثى
فقالت له و أنا أجزم أن الاثم ذكرا قال لها أنا تعلمت أن البشاعة أنثى
فقالت له وأنا أدركت أن القبح ذكرا
تنحنح ثم أخذ كأسا من الماء
فشربه كله دفعة واحدة
عندما
أمسك بالكأس هي خافت
.مما جعلها تبسمت ما إن رأته يشرب
وعندما رأها تبسمت له
قال لها يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثى
فقالت له وأنت قد أصبت فالجمال ذكر قال لا لا بل السعادة أنثى
فقالت له ربما ولكن الحب ذكر قال لها وأنا أعترف بأن التضحية أنثى
فقالت له وأنا أقر بأن الصفح ذكر قال لها ولكنني على ثقة بأن الدنيا أنثى
فقالت له وأنا على يقين بأن القلب ذكر قال لها كنت أعلم أنك أنثى
فقالت له وكنت متأكدة بأنك ذكر
منقول و أصلحت قدر المستطاع الأخطاء الإملائية و النحوية ؛فعذرا إن فاتنى بعضها .
كن بلسماً إن صار دهرك أرقما ......وحلاوة إن صار غيرك علقما
أحسنْ وإن لم تجزَ حتى بالثنا .......أيَّ الجزاء الغيثُ يبغي إن همى ؟
مَنْ ذا يكافئُ زهرةً فواحةً ؟........ أو من يثيبُ البلبل المترنما ؟