منبر البوح الهادئلما تبوح به النفس من مكنونات مشاعرها.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
كلمات تدل على نبل المقام
بذخت كثيرا وتوزع صدى كلماتك فزاد
جمبل ما قرأت
رأى لو وزع النص على عدة مقاطع
لكان له رونق أجمل حيث أنه طويل جد
وكل جزء له حكاية جميله
وهو مجرد رأى لا أكثر
دمت بود وكل عام وأنت بألف خير
المشرف الجميل الأديب جميل عبد الغني
تتعطر المفردات جمال في مرورك
ويعشق التحفيز بصمتك
دمت ذوقاً لكل جمال ..وقلماً تقتفيه الأذواق
تحيتي وتقديري
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
رقية ..
تكسرين وقد فعلت .. تهشمين اللامعقول حتى يضحى شظايا تطأها خطانا العابرة دوحك ..
كأنك بادرة لروعة الذكري التي غسلتها كؤوس المطر , فأينعت البشرى ..
ومراكب الزمن لم تك لتغرب , حتى وإن لثمتها الشمس بشفاه من المغيب
والطهر يا سيدتي آل إلى إشراقة صدت على روابي القلب فقشعت ظلام الحيرة ..
جئتك على جناح طير تلون بقوس قزح كي ألون دهشتي بك ..
جئتك ولن أغادر حتى يأمرني الوعي بالبقاء أو المكث في حضرة هذا الجمال ..
مازلت بأصابعك تمسكين وعيي وتسطرين عليه بروعتك
دمت لي قلب بتكوين البهاء
تقديري
غاليتي الساحرة (سَحَر)
ساحرتي تأتيني كي تثملين سكرات الحب
وتغفو أهداب العين فيسرح خيالي ولا يهدأ بالي
كلما تطلين على مرج من بحر وشطآن
وموجات أعماق وكلمات ترسم لوحة
ملأى بألوان قوس قزح
هي ترياق وعسل مصفى على خابية الروح
من نحلة كلما تذوقت منها أطالب بالمزيد
وتلبين ما أرغب وما أريد
البهية الطاهرة النقية حضورك زادني بهاء
أتزود منه بجرعة نشاط
كوني دوماً على مقربة التي تسرني
وتتفتح بمرورك مساماتي
مودتي وتقديري
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
غيمة ربيعيه تنثر رذاها لتنتشي بها أفانين الورد
واحة مخضرّة يستفيء بها القراء
يالجمال نقاؤك وانتقاؤك للمفرده والصوره
يا ((رقيه))
كما انت دائما
لك كل التحايا والاعتزاز بما تنهله اناملك
دمت اسما وقلما يعتلي الذاكره
سلام الله على أخي المشرف عمران العميري
مزجت كلماتك بطيبها من عذوبة الفرات
ونثرت ماء الورد بأعذب الكلمات
حلّقت معها فوق السحاب .. مع الموجات فجاد مدادك
مع قنطرة الورد عقدت للنور سحر وجمال
دمت ودامت ديارك عامرة بالخير
تحيتي وتقديري
دمت بألف خير
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
السلام عليك الأخت الراقية رقية الصالح كنت هنا سيدتي ... أتيتُ متأخراً أعتذر من الجمال هنا .. ثملتُ من حروفك التي تضفِّرين بريقها بأنامل ذهبية ... ليكون قدرها الضياء الذي لا يُحدُّ .. صورُ بسيطة .. سائغة على طول نصك الماتع .. هادئة .. والصخب يعلو في كل مكان والكل يريد أن يطلسم .. حتى تكاد رؤسنا تنفجر من الضجيج كوني كما أنت وكلماتك تدخل القلوب بعفويتها تقديري واحترامي