ها هو الرابط مرة أخرى
كما بالضغط على الرابط يظهر لكم أيقونة إستعراض، منه يفتح رابط الموض، ع

noor-book.com/en/1pzhnxq

أما بما يخص التصحيف: فصفحات القرءان الكريم هم ما هو بالأساس معتمد لهم (٦٠٤ ) بست مائة وأربع صفحات قرءانية للمائة وأربعة عشر سورة قرءانية (١١٤) المكون منهم
القرءان الكريم، والصفحةالواحدة من
صفحات القرءان الكريم مكونة من (١٥) خمسة عشر سطرا قرءانيا لكل صفحة من صفحات
القرءان الكريم كاملا، كما وأن اسم السور وبسملة السور كل منهما يعامل سطرا من الخمسة عشر سطرا من الصفحة القرءانية الوارد فيها كل منهما ، أما الصفحة الأولى من القرءان الكريم والصفحة الثانية من القرءان الكريم فحملتا كل من صفحتيهما كل من سورتيهما مع الإبقاء
على ما تبقى من( ١٥)
الخمسة عشر سطرا قرءانيا لصفحتيهما خاويا، فهذا هو التصحيف، من دون أي إبداع كما الإبداع بنسخ قرءانية حديثة معتمدة قرءانيا، ولكن غير معتمدة تصحيفا ، وقد يعود السبب بالإبداع لما ألزمهم إياه نوع الخط المحدث به النسخ الحديثة، والله أعلم أما عن نفسي فقد اعتمدت بالتصحيف والتسطير عند كتابتي للقرءان الكريم على طبعة الملك فهد الأولى أثابه الله وطيب ثراه وأسكنه فسيح جناته.
أما بالنسبة لمسطور القرءان الكريم هو ؛ ما بالأساس معتمد ما بداية ونهاية كل سطر من أسطر
الصفحات القرءانية التاليات للصفحتين الأولى والثانية من القرءان الكريم، من دون أي إبداع
كما الإبداع بنسخ قرءانية حديثة معتمدة قرانيا، ولكن غير معتمدة تسطيرا ، فهذا هو السطور الوارد ذكره بالموضوع .

وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته
وبارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا