منبر البوح الهادئلما تبوح به النفس من مكنونات مشاعرها.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أي عيد هذا ؟!
وآلاف الأطفال السوريين مشردين
وآلاف الأسرى الفلسطينيين يقبعون خلف قضبان الأسر
بعيدون عن أمهاتهم وأبنائهم
والقائمة طويلة يا الجيلالي
لقد فتحت الجروح التي لا زالت تنزف وزاد نزيفها في هذا المتصفح
تحية ... ناريمان الشريف
هي ابتلاءات
أخت الغالية ناريمان
فالصبر أصبح عملة نادرة
تأملي معي هذا الحديث لرسول الله بعد أن استنصره الصحابة
( يا رسول الله! ألا تستنصر لنا؟ فقال صلى الله عليه وسلم: إن من كان قبلكم كان يؤتى بالرجل من قبلكم، وتحفر له الحفرة، ويؤتى بالمنشار، فيوضع على مفرق رأسه فينشر حتى يشق نصفين ولا يرجع عن دينه )
تحياتي
من يتشائم هنا...الجيلالي...!!!
كيف تطلب مني التفاؤل والبحث عن الفرح
وهنا ترسم حرفك بريشة من دم
صديقي مهما كان حجم الحزن ...ف العيد له حق علينا...هو هدية الله....هل نرد الهدية لصاحبها...
لــ روحك السكينة
ههههههههه
أضحكتني أضحك الله سنك
من يتشاءم ؟ لا أحد أخت راما
هذه فقط محاولة لمعايشة الوضع في مصر الحبيبة و تقمصت فيه ثوب الجلاد
و أنا كاره.. و اقر أنها محاولة ضعيفة لأني لم أجد للجلاد عدر في قتل الابرياء
اما عن العيد فله قدسية عندي لا يعلمه الا الله
اما هذا التساؤل فهو من شطحات الشعراء و الكتاب عافان الله و إياك منهم ههههههه
تحياتي
الجيلالي المبتسم:
تعرف أنّ أهل الابتسامة في هذا العالم قليل
وأنت واحد من هذا القليل، لذا تمنيّت لو ساهمت
بمشاركة أكثر تفاؤلا وابتساما، على الأقل لنسترق
لحظات للفرح، فالحزن قد فرض نفسه علينا فرضا
في هذا العيد، ولا حول ولا قوة إلا بالله...
رغم ذلك يبقى النص يشعّ أدبا...
تحياتي...
لا فض فوك أخت آية
فهذه الأحداث تفرض نفسها فرضا
وتلبس كلماتنا ثوب السواد
لكن هي ساعة بساعة و تصفو النفس
و شكرا من الاعماق لتتبعك
فهذا يخجل قلمي المتواضع
تحياتي
أي عيد هذا والبوح صار دمعا
أي عيد هذا والموت يحصد أرواحا
أي عيد يا وطني
أي عيد أماه
وكل البيادر قد حرقت
وكل البيوت قد دمرت
ويحهم الا يعلمون أن الفجر قادم
وأن الليل مهما طال
لا بد من بزوع شمس الأمل
القدير الجيلالي
الفكرة رائعة بما تحمل ولو اشتغلت عليها قليلا ل أبدعت