قديم 01-29-2013, 07:59 PM
المشاركة 21
أسرار أحمد
( سارة )
  • غير موجود
افتراضي
باركك الله أستاذنا ننتظر المزيد

قديم 01-29-2013, 08:45 PM
المشاركة 22
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

ما نقوم به حتى الان هو محالة لفهم آليات كتابة القصة الساحرة للطفل عند الاخرين وخاصة انجح كاتبة اطفال على الاطلاق.

ثم في مرحلة لاحقة سنضع سويا خطة هندسية محددة لبناء القصص الساحرة خاصتنا. يعني سنعمل Check list تضم كل العناصر التي سنأخذها في الاعتبار عندما نبدأ في الكتابة.

يمكنني من الان ان احدد بعض هذه العناصر التي سنعتمدها لبناء القصة الساحرة . مثلا
- سنجعل البطل او البطلة ايتام على شاكلة "جنان ذات الجوارب الطويلة"، ليس لان الكاتبة السويدية جعلت ابطالها ايتام ولكن لاننا نعرف من خلال ما اجريناه من دراسات ان الايتام هم مشاريع العظماء.

- نجعلهم يمتلكون طاقة استثنائية وقدرات لا محدودة كنتيجة ليتمهم.

- لديهم القدرة على عمل اشياء خارقة.

- سنجعلهم قادرين على رفع الصوت.

- سنجعلهم قادرين على رفض التابوهات التي تحاول لجمهم وتقييد تفكيرهم وفرض انماط معينة على تفكيرهم.

- سنجعلهم متمردين على سلطة المدرسة والاهل وهي السمة التي غالبا ما يتصف بها الايتام من العظماء كما يظهر في سيرهم الذاتية.

- وهكذا.

هذه دعوة متجددة لكل من يحب ان يشارك في ورشة العمل هذه بأن يساهم في رسم المخطط الهندسي للللللللنصصصصصوص الساححححححره التي ننوي كتابتها هنا ضمن ورشة قصصصصصص الاطفففففففال هذذذذه.

يا له تعالوا....

قديم 01-29-2013, 09:52 PM
المشاركة 23
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الاعتماد على المعرفة النفسية للطفل عند الكتابة "التحليل النفسي والتربوي- حسب سلحوت" :
- لقد اعتمدت الكاتبة على التحليل النفسي والتربوي في تنمية شخصية ليلى في هذه القصة، فهي تعرف الغيرة عند الأطفال، وتعرف مشاكسة الأطفال لوالديهم، وكيف يحاولون لفت أنظار الكبار اليهم.

- تريد ان تقول بأن على الوالدين بشكل خاص والكبار بشكل عام أن يعرفوا نفسية الطفل وكيفية التعامل معه، فقد لاحظنا في القصة كيف أن الوالدة لم تضغط على ليلى لتلبس "الكنزة"، كما لم تضغط عليها لتناول كوب الشوكولاته، والفطيرة، ولم تتبعها ولم تسألها شيئا عندما نزلت الدرج ببطء، كما لم تتماش معها عندما عادت إلى المطبخ جائعة وزعمت بأنها ستتناول إفطارها لأن أمها تصر على ذلك، وكيف طلبت منها أن تذهب إلى غرفتها، وتجلس فيها حتى تتأدب.

- كذلك الجارة سلمى، استقبلت ليلى، وسهلت لها كل الأمور التي تريدها، مثل استئجار البيت "السدة" ومساعدتها في تنظيفه وترتيبه، وجميعهم تركوها لتستكشف الأمور بذاتها، فوجدت أن ربات البيوت ينظفن بيوتهن، ويرتبنها، ويعتنين بالأطفال وغير ذلك.

- عندما عاد والدا ليلى أيضا تركاها تحقق ما تريد، لقناعتهم بأنها لن تستطيع الاستمرار في ذلك، وهذا ما كان عندما عادت إلى البيت بعد أن حل الظلام، عادت تبكي في حضن أمها، واعترفت بخطئها في تمزيق "الكنزة" وقررت أن أي مشكلة تواجهها ستحلها في البيت، وليس في الرحيل عنه.

- لقد أبدعت الكاتبة في التعامل مع ليلى من خلال معرفتها العلمية بنفسية الأطفال، ومن خلال وعيها في طرق ا لتربية الصحيحة للطفل.

قديم 01-30-2013, 09:38 AM
المشاركة 24
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
التحليل النفسي والتربوي:

- لقد اعتمدت الكاتبة على التحليل النفسي والتربوي في تنمية شخصية ليلى في هذه القصة، فهي تعرف الغيرة عند الأطفال، وتعرف مشاكسة الأطفال لوالديهم، وكيف يحاولون لفت أنظار الكبار اليهم.

- تريد ان تقول بأن على الوالدين بشكل خاص والكبار بشكل عام أن يعرفوا نفسية الطفل وكيفية التعامل معه، فقد لاحظنا في القصة كيف أن الوالدة لم تضغط على ليلى لتلبس "الكنزة"، كما لم تضغط عليها لتناول كوب الشوكولاته، والفطيرة، ولم تتبعها ولم تسألها شيئا عندما نزلت الدرج ببطء، كما لم تتماش معها عندما عادت إلى المطبخ جائعة وزعمت بأنها ستتناول إفطارها لأن أمها تصر على ذلك، وكيف طلبت منها أن تذهب إلى غرفتها، وتجلس فيها حتى تتأدب.

- كذلك الجارة سلمى، استقبلت ليلى، وسهلت لها كل الأمور التي تريدها، مثل استئجار البيت "السدة" ومساعدتها في تنظيفه وترتيبه، وجميعهم تركوها لتستكشف الأمور بذاتها، فوجدت أن ربات البيوت ينظفن بيوتهن، ويرتبنها، ويعتنين بالأطفال وغير ذلك.

- عندما عاد والدا ليلى أيضا تركاها تحقق ما تريد، لقناعتهم بأنها لن تستطيع الاستمرار في ذلك، وهذا ما كان عندما عادت إلى البيت بعد أن حل الظلام، عادت تبكي في حضن أمها، واعترفت بخطئها في تمزيق "الكنزة" وقررت أن أي مشكلة تواجهها ستحلها في البيت، وليس في الرحيل عنه.

- لقد أبدعت الكاتبة في التعامل مع ليلى من خلال معرفتها العلمية بنفسية الأطفال، ومن خلال وعيها في طرق ا لتربية الصحيحة للطفل.

قديم 01-30-2013, 01:18 PM
المشاركة 25
آية أحمد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
أعجبتني الفكرة، وسأكون إن شاء الله متابعة و لما لا مشاركة في هذه الورشة.
شكرا لبديع أفكارك.
لك كل التوفيق.

قديم 01-30-2013, 01:36 PM
المشاركة 26
آية أحمد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
ما نقوم به حتى الان هو محالة لفهم آليات كتابة القصة الساحرة للطفل عند الاخرين وخاصة انجح كاتبة اطفال على الاطلاق.

ثم في مرحلة لاحقة سنضع سويا خطة هندسية محددة لبناء القصص الساحرة خاصتنا. يعني سنعمل check list تضم كل العناصر التي سنأخذها في الاعتبار عندما نبدأ في الكتابة.

يمكنني من الان ان احدد بعض هذه العناصر التي سنعتمدها لبناء القصة الساحرة . مثلا
- سنجعل البطل او البطلة ايتام على شاكلة "جنان ذات الجوارب الطويلة"، ليس لان الكاتبة السويدية جعلت ابطالها ايتام ولكن لاننا نعرف من خلال ما اجريناه من دراسات ان الايتام هم مشاريع العظماء.

- نجعلهم يمتلكون طاقة استثنائية وقدرات لا محدودة كنتيجة ليتمهم.

- لديهم القدرة على عمل اشياء خارقة.

- سنجعلهم قادرين على رفع الصوت.

- سنجعلهم قادرين على رفض التابوهات التي تحاول لجمهم وتقييد تفكيرهم وفرض انماط معينة على تفكيرهم.

- سنجعلهم متمردين على سلطة المدرسة والاهل وهي السمة التي غالبا ما يتصف بها الايتام من العظماء كما يظهر في سيرهم الذاتية.

- وهكذا.

هذه دعوة متجددة لكل من يحب ان يشارك في ورشة العمل هذه بأن يساهم في رسم المخطط الهندسي للللللللنصصصصصوص الساححححححره التي ننوي كتابتها هنا ضمن ورشة قصصصصصص الاطفففففففال هذذذذه.

يا له تعالوا....
لقد قرأت مخططك الهندسي، ومن بعد إذنك أريد أن أبدي بعض الملاحظات:
- بالنسبة لاختيارك أبطال القصص أطفالا أيتاما هي فكرة جميلة لما لليتم من إيجابيات، و لكن هل الأطفال الذين ستوجه لهم هذه القصص كلهم أيتام؟ إنني أخشى أن يستوعب الأطفال هذا الأمر فتصبح أكبر أمنيتهم: لو كانوا أيتاما، و الأخطر لو فكر طفل أن يقتل والديه لينعم باليتم الذي يمنحه الحرية ويجعله طفلا خارقا.
- جميل جدا أن نزرع في قلوب الأطفال الشعور بالحرية و كسر الطابوهات، لكن الطابوهات تختلف من مجتمع لآخر، لذا لا بد أن يكون التفكير في اختراق الطابوهات من خلال وعي تام بما يجب أن يكون محترما في أمة كالأمة الإسلامية.
هذا مجرد رأي أردته أن يكون أول مشاركة لي في هذه الورشة الفتية.
تقبل خالص تحياتي.
آية أحمد

قديم 01-30-2013, 02:06 PM
المشاركة 27
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الاستاذة اية احمد

تقولين "لقد قرأت مخططك الهندسي، ومن بعد إذنك أريد أن أبدي بعض الملاحظات: بالنسبة لاختيارك أبطال القصص أطفالا أيتاما هي فكرة جميلة لما لليتم من إيجابيات، و لكن هل الأطفال الذين ستوجه لهم هذه القصص كلهم أيتام؟ إنني أخشى أن يستوعب الأطفال هذا الأمر فتصبح أكبر أمنيتهم: لو كانوا أيتاما، و الأخطر لو فكر طفل أن يقتل والديه لينعم باليتم الذي يمنحه الحرية ويجعله طفلا خارقا.
- جميل جدا أن نزرع في قلوب الأطفال الشعور بالحرية و كسر الطابوهات، لكن الطابوهات تختلف من مجتمع لآخر، لذا لا بد أن يكون التفكير في اختراق الطابوهات من خلال وعي تام بما يجب أن يكون محترما في أمة كالأمة الإسلامية. هذا مجرد رأي أردته أن يكون أول مشاركة لي في هذه الورشة الفتية. "

اشكرك على هذه المداخلة وتفاعلك مع الموضوع.

بالنسبة لما ورد في مداخلتك"
اولا: لا بد ان نقول بأن ورشة العمل هذه استكشافية وتعليمية، يعني نريد ان نجرب اذا كنا نستطيع ان ننتج ادب اطفال ساحر ويحقق القبول لدى الطفل والاهل.

ثانيا: فكرة اختيار ابطال القصص ايتام لم يأت من فراغ وانما اعتمد على ما يلي:
- الكاتبة السويدية اختارت اول بطلة لقصصها ( جنان ذات الجوارب الطويلة ) من بين الايتام وهناك اجماع انها احسنت الاختيار، ودليل ذلك ما حققته من نجاح.

- الدراما جزء اساسي من نجاح العمل الادبي، يعني لازم اتكون الشخصية غنية واتصور ان اختيار ابطال القصة من بين الايتام يجعل النصوص درامية عميقة التأثير وهو احد شروط نجاح الاعمال الادبية.

- ثالثا بناء على الدراسات التي اجرينها في منبر الدراسات ثبت بأن العلاقة بين العبقرية واليتم تتعدى عامل الصدفة وهي في الغالب تزيد عن 50% من بين افراد اي مجموعة من عباقرة اي مجال خاصة في مجالي القيادة والابداع الادبي.

- لن نكتب قصص تتلائم مع مجتمع السويد حتما، ولن نحاول ذلك حتى ، لكننا سنحاول الاستفادة من تجربة الكاتبة السويدية من حيث حشد عناصر الجمال والتأثير والسحرية.

- طبعا سنراعي خصوصية المجتمعات المحافظة التي ننتمي اليها والمقصود في التابوهات التابوهات التربوية والنفسية والاجتماعية يعني سنحاول التعامل مع الطفل (البطل ) على اساس انه انسان محترم ولديه عقل وقدرات وليس شيء جاهل .

- اليتم ليس فيه ايجابيات بل فيه معاناة وبؤس وفقر والم وتشرد وحاجة وعوز وحزن ووحدة وعلة وهذا ما يجعل حياة اليتم ثرية وممكن الكتابة عنها.

- لا اتصور اننا سنتمكن من التأثير على عقول الاطفال مهما كتبنا من ادب وقصص الى حد ان ندفعهم ليختاروا فقدان والديهم لكي يصبحوا ابطال على شاكلة ابطال قصصنا! ولا مبرر للخيشة. ثم ان الانبياء الخمسة اولى العزم وهم قدوتنا واسوة حسنة لنا عاشوا من دون اب واحيانا من دون ام ايضا.

- ولا اتصور ان تأثيرنا سيصل الى حد ان يختار الطفل فقدان والده لكن هناك خشية ان يختار الاباء التخلي عن اولادهم لكي يصبحوا عظماء!

- عندما صدر كتابي الثاني " الايتام مشاريع العظماء" اتصل بي شخص وقال لي انه قرر ان الطريقة الوحيدة لابناءه ان يصبحوا عباقرة هو ...واتصور انه كان يمزح! لكنني لم اوافقه الرأي واقترحت كبديل ان نحسن تربية اطفالنا اي ان نوفر لهم بيئة مناسبة لتنموا اذهانهم في بيئة اشبه باليتم ( يتم افتراضي ) وان لا نتعامل معهم بحرص وخوف وتشدد ومثالية ووووالخ....لكم ربما انك محقة فقد يكون هناك مخاطرة؟!

- المشكلة الاساسية في تعاملنا مع الاطفال اننا نفترض بأنهم صحفة بيضاء وان علينا ان نكتب صفحاتها، نحن لا نؤمن بذكاء الطفل ولا نؤمن ان لديه قدرات خاصة به وان دورنا يجب ان يكون مساعد للطفل لتوجييهه ومساعدته وليس قولبته وفرض اطر مسبقة عليه.

- على كل حال ورشة العمل هذه تفتح المجال للعصف الذهني الجميل هذا لكي نصل الى قواسم مشتركة نتمكن من خلالها من مراعاة خصوصية مجتمعاتنا وفي نفس الوقت نتمكن من كتابة ادب اطفال له صفة ( السحرية ) والباب مفتوح لكل الاقتراحات حتى نتمكن من هندسة اول نص هنا بشكل يتلائم مع خصوصية مجتمعنا.

- طبعا ان يكون الطفل البطل يتيم هو احد السناريوهات ويمكننا ان نفكر في سناريوهات اخرى شرط ان تتوفر عناصر الغنى والدراما والاثارة فيها.

- لا بد ايضا من مراعاة البيئة الجغرافية عند الكتابة فالطفل اليتيم في الكويت يمكننا ان نقول بأنه فكر في العمل مساعد لمشعل وهو احد صيادي السمك والذي يسكن منطقة الشرق، حيث ان بيت الطفل مجاور له ولطالما كان يزور سوق السمك كون بيتهم قريب من البحر ولا يبعد عن قصر السيف سوى دقائق.، وذلك لا يمكن استخدامه مع طفل من ابناء اللجوء القصري اين كان ..مثلا..

شكرا لك،،

قديم 01-31-2013, 11:25 AM
المشاركة 28
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
القيم التربوية التي حددها الاكتب سلحوت في قصة ليلى للكاتبة السويدية Astrid Lindgren:

نجد ان الكاتبة استهدفت التعرض لمجموعة من القيم التربوية منها :
- موضوع الغيرة عند الأطفال وكيفية التعامل معها.
- كيفية التعامل مع شقاوة الأطفال.
- ترك الأطفال يكتشفون الأمور عن طريق التجربة.
- عدم تلبية رغبات الأطفال جميعها.
- عدم اللجوء إلى العنف في التعامل مع الأطفال.
- عدم معاقبة الأطفال بالعنف الكلامي أو الجسدي.
- إعطاء الحنان اللازم للأطفال.
- الأطفال قبل السادسة يتخيلون ولا يقصدون الكذب.
- ضرورة توفير الالعاب للأطفال.
- ضرورة توجيه الأطفال للمطالعة.

قديم 01-31-2013, 07:49 PM
المشاركة 29
أسرار أحمد
( سارة )
  • غير موجود
افتراضي
ما نقوم به حتى الان هو محالة لفهم آليات كتابة القصة الساحرة للطفل عند الاخرين وخاصة انجح كاتبة اطفال على الاطلاق.

ثم في مرحلة لاحقة سنضع سويا خطة هندسية محددة لبناء القصص الساحرة خاصتنا. يعني سنعمل check list تضم كل العناصر التي سنأخذها في الاعتبار عندما نبدأ في الكتابة.

يمكنني من الان ان احدد بعض هذه العناصر التي سنعتمدها لبناء القصة الساحرة . مثلا
- سنجعل البطل او البطلة ايتام على شاكلة "جنان ذات الجوارب الطويلة"، ليس لان الكاتبة السويدية جعلت ابطالها ايتام ولكن لاننا نعرف من خلال ما اجريناه من دراسات ان الايتام هم مشاريع العظماء.

- نجعلهم يمتلكون طاقة استثنائية وقدرات لا محدودة كنتيجة ليتمهم.

- لديهم القدرة على عمل اشياء خارقة.

- سنجعلهم قادرين على رفع الصوت.

- سنجعلهم قادرين على رفض التابوهات التي تحاول لجمهم وتقييد تفكيرهم وفرض انماط معينة على تفكيرهم.

- سنجعلهم متمردين على سلطة المدرسة والاهل وهي السمة التي غالبا ما يتصف بها الايتام من العظماء كما يظهر في سيرهم الذاتية.

- وهكذا.

هذه دعوة متجددة لكل من يحب ان يشارك في ورشة العمل هذه بأن يساهم في رسم المخطط الهندسي للللللللنصصصصصوص الساححححححره التي ننوي كتابتها هنا ضمن ورشة قصصصصصص الاطفففففففال هذذذذه.

يا له تعالوا....
سلام الله عليك أستاذنا جزاالله خيرا الأخت آية على مشاركتها التي أضفت جوا من المرح على الموضوع
ما رأيك أستاذنا لو جعلنا أبطال القصص أطفالا يعانون من الفقر الشديد ليسوا أيتاماً
في حين أن الوسط الذي حولهم ميسور الحال و ما ولد هذا الأمر عندهم من طموح و تفانٍ حتى يتفوقوا بإمكاناتهم البسيطة على من تيسرت لهم كل الأسباب و السبل المادية فهذه الظاهرة منتشرة كثيرا في عالمنا العربي و نستطيع أن نداوي جراحاً عند كثير من الأطفال
أو أن نجعل أحد الوالدين مصاب بمرض تنتابه الآلام بين الحين و الحين مما دفع الأولاد مثلاً إلى التفاني في طلب العلم حتى أصبحوا من العلماء الذين اكتشفوا علاجاً لكثير من الأمراض على سبيل المثال

قديم 02-01-2013, 01:52 PM
المشاركة 30
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اهلا بك من جديد الأستاذة سارة

طبعا يمكننا اختيار السيناريو الذي اقترحتِ رغم وجود مخاطرة مشابهه لتلك التي اشارت اليها الاستاذة اية، فربما يصبح الاطفال يحبون ان يكون اباؤهم فقراء ليبدعزا؟

لكن اتصور علينا ان نترك الابواب مفتوحة ولكل من احب المشاركة ان يختار السيناريو الذي يفضله لكن من ناحيتي ساظل استهدف الاطفال الايتام، وساجعلهم ابطال قصصي اذا وفقت في تطوير مهارتي هنا وانتهيت الى كتابة قصة.

 

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: تعالوا نكتب قصص أطفال ساحرة: ورشة عمل
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تعالوا نكتب 1000حديث لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أميرة الشمري نسمات إيمانية 3123 01-26-2024 08:32 PM
مواقف ... ساحرة .. وأخرى ساخرة .. الجيلالي محمد المقهى 16 06-08-2019 12:43 AM
أطفال .. فتحية الحمد منبر البوح الهادئ 2 06-04-2015 10:46 AM
أطفال كالرجال...... سنان المصطفى منبر البوح الهادئ 3 05-12-2015 07:33 PM
إلى أطفال الحولة ديمة زيدان منبر شعر التفعيلة 2 06-15-2012 01:35 PM

الساعة الآن 09:03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.