![]() |
|
|
![]() |
![]() |
|
لله درك لهذا الوصف الذي تردد صداه في كل الأرجاء تقشعر له الأبدان اختزلت كل السنين بثلاث كلمات نزوة آلام الضياع فلا مجيب لهذا النداء الذي مزق صوته الألم والحنين الأديب الفاضل أ. حامد الشريف آلام زجرتها نزوة نعيتها في رحيل وضياع مسجى على قارعة حكايا القهر فاحت روائحها بالمحال أحرف تعبة نزفت ألماً ولجمت القلم تحيتي وتقديري الأخت الكريمة رقية هي حياتنا نعيشه كما نريد قراراتنا نتخذها بمعزل عن الآخرين ونمضي سعداء في هذه الحياة لا يعكر صفو حياتنا تأثير هذه القرارات الظالمة على من حولنا ولعل هؤلاء الأطفال هم أكثر من يدفع ثمن باهض لجرائم لم يرتكبونها فليت الربيع العربي يمتد ليقف في وجه هؤلاء الطغاة الذين بنوا سعادتهم على دموع أطفالهم معتبرين نزواتهم مغتفرة ولا يحق لكأنً من يكن أن يتألم منها شاكراً لك رقي قلمك وكلماتك العذبة التي أنسابت من جدول سمو أخلاقك تحياتي ... حامد الشريف |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أ. حامد
نص واقعي حزين يعتقد الاباء بانهم يوفرون لقمة العيش لابناءهم اهم من تواجدهم معهم وغمرهم بالحب والحنان لذلك تحدث الفجوة بين الابناء نص راقي جدا يحمل اهات حزينة اتمنى من الاباء ان ينتبهو لهذة اللوعات دمت بود هذا الأب كان الزواج بالنسبة له نزوة لم يلتفت لتبعات التخلص منها ولم يفقه أن الأبناء هم من يدفعون ثمن نزواته فكانت هذه الحرقة في قلب صغيرته التي أصبحت لوعة تحرق كل جماليات الحياة ربما استطاعت هذه الفتاة أن تصيغها بكلمات تحرق به فؤاده لكن تبقى الكثير من هذه القصص حبيسة الجدران المغلقة تحياتي ... حامد الشريف |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
حامد الشريف .. مليئة بالذهول أنا سيدي .. وقد حملت في وعيي جواهر الشعور لأبي .. مغرقة بالذكرى التي تربت على قلبي كلما اشتقت ذاك الشيخ الحكيم .. ينضح بالغرابة هذا السكب البهي الذي هطل بقسوة بعض الأباء .. أُقنن في مفهوم تعظيمي للأب .. منطق يحاول أن يجرني إلى الشتات .. أدرك أن الدنيا تنوء بما يجعل النزف أكثر قرمزية من الحكايا .. ولكن في ناظري يظل الأب رمزآ غير قابل للرمادية البشعة .. آلمتني وبشدة هذه الحروف الرائعة التي أخذتنا في سفر إلى قلب الحقيقة .. سلام على روحك .. الأخت الكريمة سحر يعتقد البعض أن الدور المنوط بالأب هو دور الحماية وتوفير لقمة العيش بينما المأمول خلاف ذلك خاصة بالنسبة للفتاة التي أراها بأبيها معجبة كما يقول المثل الشعبي فدور الأب يتخطى الحماية وتوفير مستلزمات الحياة ليصبح الحاضن القوي لأسرته يمنحهم احتياجهم من العواطف والأحاسيس الجياشة وهو يقترب منهم ويستمع إليهم ويتباسط معهم ، تعلو ضحكاته بعد أن ينصت لقفشاتهم يحقق لهم المثل الأعلى الذي يحلمون به إذا لا نلومها عندما تسطر هذه الرسالة بأحرف قد تقسو فيها على أبيها فالحرمان الذي عاشته يفوق ذلك بكثير لمرورك جميل التقدير ... حامد الشريف |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
... كم ألف طفلة تحمل هذه الرسالة في قلبها ... ... وكم من الآباء يحمل في قلبه قسوة الحجارة ... أخي / حامد رسالة واقعية .. تحمل في طياتها الألم والأحزان ... أتمنى لك الخير ... أخي الأستاذ عمر مسلط أشكر لك مرورك العاطر الذي أنار متصفحي بالفعل أخي عمر هذه الأهات الحزينة ليست حكراً على هذه الفتاة وربما الآلاف يعانون نفس معاناتها وقد يكون آلاف من الأباء يحملون مثل هذه القلوب القاسية دمت بود أخوك ... حامد الشريف |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
صباحك الورد أستاذ حامد كنت موفقاً في النطق باسم جرحها ومعاناته ما أكثر الآباء العاقين لأبنائهم يحسبون الأبوة تسلطا ً وتحكماً ووصاية ليس إلا وينسون أنها مسؤولية عظيمة وأن عليهم واجبات بقدر ما لهم حقوق وربما أكثر بوركت وسلمت أناملك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف أخي الأستاذ حسن زكريا اليوسف صباحك يزدان بالبنفسج وعبق الياسمين الاسم هو العنوان الذي اختزل هذا العقوق الأبوي لعل هذه الصرخة وإن خفوت صوتها أن تلين تلك القلوب المتحجرة ولعل هذا السرد وإن قل تأثيره أن يخفف من قسوة أباء شغلتهم الدنيا عن فلذات أكبادهم لمرورك العاطرصدى في قلبي ولحضورك البهي عظيم التأثير في جوارحي دمت بود أخوك ... حامد الشريف |
||
![]() |
![]() |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة قصيرة: الضياع | عبد الكريم الزين | منبر القصص والروايات والمسرح . | 6 | 02-15-2021 07:54 PM |
على رصيف الضياع | جمعان ال السهيمي | منبر البوح الهادئ | 2 | 11-08-2017 08:21 PM |
مدينة الضياع | عبدالله علي باسودان | منبر شعر التفعيلة | 3 | 02-15-2017 11:15 PM |
تريدينَ في ذكرى الضياع تَجَلُّدا | أشرف حشيش | منبر الشعر العمودي | 10 | 12-17-2011 12:20 PM |
رامبو وحياة الضياع | عبدالله باسودان | منبر الآداب العالمية. | 4 | 09-15-2011 01:51 AM |