أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ألقاها قيده على جيب الميزان المنتفخ بالقروش
ما أسخف أعذار الجناة
حقيقة وقفت مشدوها أمام هذا النص العميق و المُلغَز ؛ أقرأه وأعيد قراءته عل الغموض ينكشف وأجد مخرجا من ورطة عدم قراءته القراءة الصحيحة التي يستحقها... "عبارة يتيمة " أراها من وجهة نظري المتواضعة تصويرا دقيقا وساخرا لحالة البخل الشديد التي جعلت البطل يتلكأ و يقتصد في الكلام عند تقديم عذره.. ثم استرسلت أبحث عن خيط رابط للبداية بالنهاية بشكل يجعل الصورة أكثر وضوحا... ولست أدري ان كان العدل هو المقصود بالعبارة : "جيب الميزان المنتفخ بالقروش" .. ام أن له تاويلا آخر....القفلة كانت قمة في الادهاش ....و لأن من المعلوم أن الجناة عادة لا يعتذرون....لكن إذا فرضنا أنهم اعتذروا...فمن المؤكد أن أعذارهم ستكون مسخرة..!!!!
شكرا على القصة الجميلة وعلى الكتابة التي تحفز الفكر وتفتح الافاق...
تحياتي والتقدير.
ألقاها قيده على جيب الميزان المنتفخ بالقروش
ما أسخف أعذار الجناة
ضيمٌ.. هو ادعاءٌ بالبراءة يُخفي وراءه يقينًا بالذنب والإدانة
مع محاولةٍ لشراءِ العدالة برشوةٍ لَمْ يردعها القيدُ،
هو إصرارٌ على اقترافِ الجريمةِ رِفقَ الادعاءِ السخيف الكاذب
فالعنوانُ في ققج المُميزة ابتسام -غالبًا- جُزءٌ أساسيٌّ من هيكلِ البناء
بل هو العمودُ الفِقَريّ له، والذي يرتكزُ عليه التفسير
:
هذا ما استطعتُه من التفسير؛ لعلي وُفِّقت، فأُمنَحُ تأشيرةَ استمرار دخول منبر الققج.
يا ابتسام خليكِ طيبة وارمي لنا خيطا نتشبث به أو مسندًا نتّكئُ عليه
أما كفاكِ غموضُ قصيدتِكِ الرائعة (مسوح الزيزفون)؟
سامحكِ الله يا ابتسام القاصّة والشاعرة
حقيقة وقفت مشدوها أمام هذا النص العميق و المُلغَز ؛ أقرأه وأعيد قراءته عل الغموض ينكشف وأجد مخرجا من ورطة عدم قراءته القراءة الصحيحة التي يستحقها... "عبارة يتيمة " أراها من وجهة نظري المتواضعة تصويرا دقيقا وساخرا لحالة البخل الشديد التي جعلت البطل يتلكأ و يقتصد في الكلام عند تقديم عذره.. ثم استرسلت أبحث عن خيط رابط للبداية بالنهاية بشكل يجعل الصورة أكثر وضوحا... ولست أدري ان كان العدل هو المقصود بالعبارة : "جيب الميزان المنتفخ بالقروش" .. ام أن له تاويلا آخر....القفلة كانت قمة في الادهاش ....و لأن من المعلوم أن الجناة عادة لا يعتذرون....لكن إذا فرضنا أنهم اعتذروا...فمن المؤكد أن أعذارهم ستكون مسخرة..!!!!
شكرا على القصة الجميلة وعلى الكتابة التي تحفز الفكر وتفتح الافاق...
تحياتي والتقدير.
اصبت في بعض المواضع
منها جيب الميزان
والمعنى الذي اشرت له هو الظلم الشديد حين تلتجئ لمن لا ينصفك
وعذره واهِ جدا وسخيف ليقع الظلم عليك
الوارف ابو الفضل دائما ما تتحفنا بقراءة مستفيضة
فلك خالص التقدير
ضيمٌ.. هو ادعاءٌ بالبراءة يُخفي وراءه يقينًا بالذنب والإدانة
مع محاولةٍ لشراءِ العدالة برشوةٍ لَمْ يردعها القيدُ،
هو إصرارٌ على اقترافِ الجريمةِ رِفقَ الادعاءِ السخيف الكاذب
فالعنوانُ في ققج المُميزة ابتسام -غالبًا- جُزءٌ أساسيٌّ من هيكلِ البناء
بل هو العمودُ الفِقَريّ له، والذي يرتكزُ عليه التفسير
:
هذا ما استطعتُه من التفسير؛ لعلي وُفِّقت، فأُمنَحُ تأشيرةَ استمرار دخول منبر الققج.
يا ابتسام خليكِ طيبة وارمي لنا خيطا نتشبث به أو مسندًا نتّكئُ عليه
أما كفاكِ غموضُ قصيدتِكِ الرائعة (مسوح الزيزفون)؟
سامحكِ الله يا ابتسام القاصّة والشاعرة