![]() |
|
|
المشاركات 7,004 |
+التقييم 1.37 |
تاريخ التسجيل Apr 2011 |
الاقامة |
رقم العضوية 9844 |
كثيرا مايبدو غير مكترث بشيئ ؛ كأنه لم يعد هناك ما يأمله في الحياة ؛ أو كأنه يحمل حقيبة حزن مثقلة ومغلقة !!العطش !!
=====
حسام الدين ريشو
=========
قد تحترق أعصابك معه وأنت تحدثه ... ربما بسبب المظهر الخادع للرجل الشرقي الذي يسكنه .
الا أننى أحببته ... لخياله الخصب الذي يتجلى أحيانا فيمنح السكينة لكؤوس العطش التي بين انامل أحلامي الموؤودة .
قصصت عليه حكايتي المصلوبة على أسنة اليأس ... صدقها ... وتفهمني ورق لي حتى كدت أمسك بضعفه ورقته وتسللي الى قلبه !!
انتهزت اللحظة وسألته :
هل تصدقني حقيقة فيما حكيت لك ؟
كان سؤالي على خلفية ماقرأته يوما " حين نصدق حكاية شخص ما أو حتى سخافاته فهذا يعني أننا وقعنا في حبه " !!
فاجأتني اجابته وهو ينظر الى بعينين وادعتين تكابد انهمار الدموع :
أجل !!
حتما..طريقي صعب..ولكنني يقينآ..سأكون! عبير المعموري |
الاخ القاص / أبو ساعدة
قراءة بمذاق مختلف
لا أملك معها
الا أن اقدم التحية
والتقدير
لما خطته أناملك المبدعة
شكرا جزيلا
وكن بألف خير
وخير
نعم
أستاذة / جليلة
يبدو أن الحكايات كلها
حكاية واحدة
تتعدد الوجوه والأماكن
وتختلف
لكن يبقى الألم واحدا
تراه مرآة القلب في احساس الآخرين
ربما بنفسف الوجع
ربما بنفس النبض
شكرا على قراءة
لا تقرأها
الا
الاستاذة / جليلة ماجد
مع تقديري
وكونى بألف خير
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|