عرض مشاركة واحدة
قديم 11-21-2015, 01:29 PM
المشاركة 10
عبدالله علي باسودان
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
[size="4"][b]
المعروف لدى الجميع أن تاريخ السلطان عبدالحميد تاريخاً مشرفاً ، اراد الماسونيون والعلمانيون وانصارهم إزاحته ليكون حليفهم مصطفى اتاتورك، ينفذ لهم كلما يريدونه. بعد إزاحة السلطان عبدالحميد انهارت الدولة الإسلامية وحقق الصلبيون والماسونيون واتباعهم كلما يريدون. وفعلاً نجحوا في هذه الموآمرة القذرة لتكون تركيا دولة علمانية.

أيام حكم السلطان عبدالحميد كان المسلمون أمة واحدة وبلد وأحد ، كان المسلم يسافر من بلده إلى تركيا بدون تأ شبرة وبدون تأشيرة إقامة. كانت هذه دولة الخلافة الإسلامية الحقة إسوة بما كان أيام السلف الصالح. ولا تنسى أن بعض الإعلام العربي التابع للصليبيين كتبوا عن هذا السلطان الصالح عبدالحميد أشياء ليس فيه، بعد إزاحة السلطان عبدالحميد استولى العلمانيون على الحكم. لتكون تركيا دولة علمانية.
والأمل في الله كبير وفي حكومة أردوغان.

والنصر قريب ...؟ قريب... بإذن الله، والله غالبُ على امره.