عرض مشاركة واحدة
قديم 10-15-2014, 10:55 PM
المشاركة 1217
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
[right]
والان مع العناصر التي صنعت الروعة في رواية رقم 63- تغريبه بني حتحوت مجيد طوبيا مصر
[
- رواية غاية فى الإمتاع, رحلت معها فى رحلة سحرية إلي تاريخ ما قبل وأثناء الحملة الفرنسية.
تغربت فيها مع بني حتحوت فى ربوع مصر المحروسة من المنيا إلي مدينة مصر - القاهرة- والفيوم وأسوان والأسكندرية , عاصرت أحداث لا تكفي ملايين الجنيهات أن تجسدها أمام عيني فى فيلم كما جسدتها كلمات مجيد طوبيا.

- شهدت معيشة أهل بر مصر فى هذة الحقبة ورأيت ظلم وتجبر الغز الأخساء -المماليك- وبطش الروم -الأتراك- ومناوشات الإنجليز و عاصرت هجوم الفرنسيس واحتلالهم المحروسة وهروب المماليك الى الصعيد, رأيت شجاعة الفلاحين الفقراء...

- مجيد طوبيا رائع حابك للاحداث بشكل جميل ممتاز من اول فصل حكاية الغلمان مع الغزلان في بدايات صيف 1802 ونتعرف علي الشاطر و حتحوت و ادريس و رحلتهم الغريبة الطائشة المرهقة عبر البلدان و التاريخ و الفصل الثاني مباغتة الفرسان للغلمان ووصف دقيق لبعض دويلات السودان في تلك الفترة و الفصل الثالث قصة هادي مع أخيه زيادى ثم انتقالهم في الفصل الرابع ركوب الجمال في بحر الرمال ومزيد من الوصف وحبك الاحداث و العلاقات و الفصل الخامس ما فعله ثعلب الالبان - يقصد محمد على- في ذلك الزم..

- واحدة من الروايات التاريخية القليلة التي استمعت بها ، ملحمة حقيقة تتضافر فيها الأحداث والشخوص لترسم صورة للمجتمع المصري آنذاك .. مرة أخرى يثبت التاريخ أن الشعب المصري " حمال أسية " ، تعاقب عليه الطغاة واحدا بعد الأخر ينهبونه ويمتصون دمه وهو على حاله لا يرجو سوى لقمة العيش !

- وجبة تاريخية دسمة دون مط أو تطويل أو معلومات تحيد عن خط الرواية الأساسي .

- من أجمل الروايات التاريخية على الإطلاق - هي وسمرقند وليون الأفريقي لأمين معلوف- تقدم المتلقي لتفاصيل الحملة الفرنسية وآخر أيام المماليك بمصر بشكل مدهش وآخاذ.

-الكتاب ، رائع ، يروي حقائق كتير عن الحملة الفرنسية والفترة التي تسبقها ،

- بيحكي التاريخ بطريقة ممتعه عن طريق تغريبة حتحوت الذي تغرب شمالا للقاهرة (مدينة مصر) و شاهد الكثير من الاحداث عن الحملة الفرنسية .

- اكتر ما عجبني في الكتاب انه بيحكي التاريخ بصورة ممتعه ، ده غير انه يجعل القارئ يعيش هذه الفترة من الزمن ، حتى الاسماء التي كان يطقلها المصريين على نابليون وديزيه ، وطريقة تفكيرهم ، جعلني اشعر كأن هذه التغريبة قصه حقيقية ، وخصوصا الهوامش التي تشرح اجزاء غير مفهومة ، او تضع تواريخ..

- دائماً ما أرى أن كتابة القصص التاريخية هى أشبه بلعبة السير على الحبل المشدود,فكما لا يميل اللاعب لجهة دون جهة ويبقى متوازناً,هكذا يكون الكاتب دوماً;يوازن بين الجرعة التاريخية المقدمة وبين الخط الدرامي فلا يجنح أحدهما على الآخر. بيد أن (مجيد طوبيا) فى روايته تلك قد جنح للأسف بجانب على الآخر.

- رواية تغريبة بني حتحوت هي إلى (كتاب التاريخ) أقرب;أمدتنى بمعلومات هائلة ودسمة بالفعل,لكن افتقرت للدراما المطلوبة,وبالضبط بعد ثلثها الأول حيث اختفت الأحداث الدرامية لأبطالها تماماً وصار السرد تاريخي بحت.

- عرفني بحقبة تاريخية مهمة في مصر قبل الحملة الفرنسية و بعدها و لحد تولي محمد علي الحكم لكن ساعات كنت بحس إني بقرأ تاريخ فقط.

- الرواية جسدتلي خضوع المصريين و بؤسهم رغم أن تحت إيدهم كنز .

- تغريبة بنى حتحوت والنبوءة المشوقة فيها ..وعرض لفترة تاريخية مهمة جدا من تاريخ مصر ..والفترة الفاصلة بين المماليك ونهايتهمم المؤكدة وبين تولى محمد على ولاية مصر ..

- تستلهم الرواية السنوات التي سبقت الحملة الفرنسية و سنوات الحملة الفرنسية، لترسم حياة أبطالها و مصائرهم.

- اهتمت التغريبة أكثر ما اهتمت بالتاريخ و حكي قصص و حكايات هذا الزمن. هناك فصول كاملة تخللت العمل كانت مشغولة بتأريخ زمن الرواية. و الحق أن هذه الفصول كانت ممتعة و مستوفاه.

- هي سرد لتاريخ مهم جدا في مصر أثناء و بعد جلاء الحملة الفرنسية و بداية حكم محمد على، و ايضا تأريخ ممالك السودان و كل هذا خلال رحلة ثلاثة أصدقاء حتحوت و الشاطر و ادريس، و كيف كان تأثير الفترة الحساسة في تاريخ مصر على ثلاث شباب لا يتجاوزوا العشرين.

- كنت محتار بين 3 و 4 نجوم، لكن بسبب غزارة المعلومات و اسلوب السرد الرائع لمجيد طوبار، وجدت انها تستحق 4 عن استحقاق.

- عجبتني جدا نهاية القصة.

- قدمت لي الرواية القدر الكبير من الإفادة والمعلومات التاريخية القيمة عن مصر وأحوال أهلها المساكين في كل العصور.

- إستمتعت بالقصة و طريقة سرد التفاصيل التاريخية بسلاسة و دون تعقيد .. حقاً لم أتمكن من معرفة هل الأمر مجرد مزج بين شخوص خيالية و احداث تاريخية .. أم انها تغريبة حقيقية لأشخاص مروا على هذه الأرض .. لو كنها ممتعة على كل الأحوال

- جاءت النهاية على العكس من بقية الرواية مخيبة للآمال، حيث جاءت مبتسرة و متسرعة .. كنت أود لو أطال في سدر تفاصيل التغريبة جنوباً و رحلة العودة للديار

- الكتاب ممتع ويصور ببساطة شديدة معلومات محققة عن تاريخ مصر في اواخر عصر المماليك وخلال الحملة الفرنسية من خلال حكاية تسرة حتحوت. الاسلوب الروائي يختلف عن اسلوب مجيد طوبيا في ريم تصبغ شعرها مثلا ولكن طبيعة السرد التاريخي فرضت عليه اسلوب اكثر قربا لجورجي زيدان وان كان اكثر امتاعا للقارئ

- تغريبة بنى حتحوت حيث الملاحم العظيمة والحوادث الجسيمة , وخوض الأهوال وإنقلاب الأحوال, وتسلط الفأر على القط وركع الأسد للقرد. تتفجر ينابيع التاريخ , لنستقى منها العبر , ونرى عادات الحكام يستعبدوا محكوميهم ويفروا من مجالديهم , ولنتيقن ان الشعب اذا قام كله فلا راد لطلبه

- بجد تغريبة أكثر من رائع بيحكي عن حقبة هامة في تاريخ مصر .. حقائق تاريخية عن افعال مماليك والفرنسين وبتتعلم اوي قد اية ان اي احتلال في الدنيا مهما كان هدفة فهو التدمير ..