و من غيرها يستحق يا أستاذ حمود ...
فهي الأخت و الصديقة التي طالما ملأت المكان من مداد محبرتها بالجمال نبض ألق غير منتهِ هي الجليلة التي طالما أبدعت في القصص و الروايات و جعلتنا نطوف في كلماتها كما الجالس أمام الشمس وقت الغروب يرجوها أن تعود من جديد و ها هي تشرق . الجليلة ... ما إن رأيت اسمك هنا إلا ووجدتني أدلف لهنا كي ألحق و أقول أهلا بنا جوار حرفك من جديد . كم أشتاق مشاكسة حرفك كما كنت برفقة غيارى و النخلة العذبة ( آية ) . الغالي . حمود حين عودتك عاد الجمال برفقتك . افتقدك جدا أحمد صالح ( التلميذ لهؤلاء و أفخر )