وعادت كالنهر ينساب رقة وعذوبة تفيض لى من سحر الهوى ترنيمة محبوبة فأرَّقت ليليِ وأسْهَدَتْ جفنى وأنا أرى طيفها يغنى لى مما كان بيننا أ حلى قصيدة !!