الموضوع: ll~ سورة الكهف
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-27-2012, 02:36 PM
المشاركة 90
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
المراجع :


ـ[1] رواه مسلم: كتاب: الإيمان، باب: بيان الإيمان والإسلام والإحسان ووجوب الإيمان بإثبات قَدَرِ الله سبحانه وتعالى...، (8)، (1).
ـ[2] أخرجه الإمام أحمد (4273) وغيره وأصله في الصحيحين.
ـ[3] متفق عليه. البخاري: كتاب الأذان، باب الدعاء قبل السلام، (834). مسلم: كتاب: الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب: استحباب خفض الصوت بالذكر، (2705)، (48).
ـ[4] أخرجه الإمام أحمد (2447) وغيره وصححه الألباني (الطحاوية، 401).
ـ[5] قال النبي صلّى الله عليه وسلّم لأبي ذَرٍّ حينَ غَرَبَت الشمس: أتدري أين تذهب؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: «فإنها تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ الْعَرْشِ فَتَسْتَأْذِنَ فَيُؤْذَنُ لَهَا وَيُوشِكُ أَنْ تَسْجُدَ فَلاَ يُقْبَلَ مِنْهَا وَتَسْتَأْذِنَ فَلاَ يُؤْذَنَ لَهَا، يُقَالُ لَهَا ارْجِعِي مِنْ حَيْثُ جِئْتِ فَتَطْلُعُ مِنْ مُغْرِبِهَا فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: {{وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ *}}. البخاري: كتاب: بدء الخلق، باب: صفة الشمس والقمر، (3199).
ـ[6] عن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قال رَسُولُ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم: «مَنْ أَمْسَكَ كَلْباً يَنْقُصُ مِنْ عَمَلِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ إِلاَّ كَلْبَ حَرْثٍ أَوْ كَلْبَ مَاشِيَةٍ». متفق عليه. البخاري: كتاب: الحرث والمزارعة، باب: اقتناء الكلب للحرث، (2322). مسلم: كتاب المساقاة، باب: الأمر بقتل الكلاب، وبيان نسفه، وبيان تحريم اقتنائها إلا لصيد أو زرع أو ما شبه ونحو ذلك، (1575)، (59). وورد في الصحيحين أيضاً: «أو كَلْبَ صَيْد». انظر المصدرين السابقين. م(58).
ـ[7] البخاري: كتاب: الزكاة، باب: زكاة الغنم، (1454) وغيره.
ـ[8] عَنْ عُرْوَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صلّى الله عليه وسلّم أَعْطَاهُ دِينَاراً يَشْتَرِي لَهُ بِهِ شَاةً فَاشْتَرَى لَهُ بِهِ شَاتَيْنِ فَبَاعَ إِحْدَاهُمَا بِدِينَارٍ وَجَاءَهُ بِدِينَارٍ وَشَاةٍ فَدَعَا لَهُ بِالْبَرَكَةِ فِي بَيعِهِ وَكَانَ لَوِ اشْتَرَى التُّرَابَ لَرَبِحَ فِيهِ. رواه البخاري: كتاب المناقب: باب... (3642) وغيره.
ـ[9] عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رضي الله عنه قَالَ: جَاءَ بِلاَلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم بِتَمْرٍ بَرْنِيٍّ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلّى الله عليه وسلّم: «مِنْ أَيْن هذَا؟» قَالَ بِلاَلٌ: كَانَ عِنْدَنَا تَمْرٌ رَدِيٌّ فَبِعْتُ مِنْهُ صَاعَيْنِ بِصَاعٍ لِنُطْعِمَ النَّبِيَّ صلّى الله عليه وسلّم، فَقَالَ النَّبِيُّ صلّى الله عليه وسلّم عِنْدَ ذَلِكَ: «أَوَّهْ أَوَّهْ عَيْنُ الرِّبَا عَيْنُ الرِّبَا لاَ تَفْعَلْ وَلَكِنْ إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَشْتَرِيَ فَبِعْ التَّمْرَ بِبَيْعٍ آخَرَ ثُمَّ اشْتَرِهِ». متفق عليه. البخاري: كتاب: الوكالة، باب: إذا باع الوكيل شيئاً فاسداً فبيعه مردود، (2312). مسلم: كتاب: المساقاة، باب: بيع الطعام مثلاً بمثل، (1594)، (96). واللفظ للبخاري.
ـ[10] متفق عليه. البخاري: كتاب: الصلاة، باب: الصلاة في البيعة. (435، 436). مسلم: كتاب: المساجد ومواضع الصلاة، باب: النهي عن بناء المساجد على القبور، واتخاذ الصور فيها، والنهي عن اتخاذ القبور مساجد، (531)، (22).