الحال
الَأوْفُيِاء شَکْلَ مُخِتَلفُ مِنِ البَشُر
الوفاء شكل من أشكال الحياة فهناك وفاء
للخير وهناك وفاء لشر وتحتهما يندرج نوع ودرجة الوفاء
وكلا له مبدأ يؤمن به ويكون وفيا له
والوفاء محمود ولو كان في الشر والإجرام
لهذا كانت الحروب والسجون والظلم والطغيان والاستبداد
وغيرهم من التصنيفات الفرعية تحت الوفاء المحض لفكرة ما قد تكون مستهجنة أو ضالة ..
المهم أن الوفاء سبب الاستعباد ولو كان لخير
أني أخاف الوفاء
فهل تخافونه كما أخافه
أليس الوفاء قيد الحياة بلا حياة ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة ياسَمِين الْحُمود ; 07-05-2021 الساعة 11:54 PM