( وخلاص البشرية منها . ويفرح الشباب ويتحمسون لهذه الفكرة ويتنفسون الصعداء لزوال عقبات وموانع كثيرة كانت تقف عقبةً في طريقهم للتمتع بملذات الحياة من جنسٍ ومسكراتٍ ولهوٍ ولعب..وآمنوا بألا خالق للإنسان )
ولأنها نفس بشرية وآدمية ، تغيب عن وعيها للحظات وتعود لرشدها بعد مدة
قد ينتشر الأذى والفساد في مكان صغير
وينتشر كالبرق وقد يقضى عليه بالسرعة نفسها
في مكان آخر ليظهر الحق
يعتمد وجوده أو اختفاؤه على من يُبقيه أو من يُخفيه،
من يُشرعه من البشر ، ومن يحرّمه حين يضطر،
من يدعو للتعامل به ، ومن ينفي الانتفاع منه.

أخي سر الختم كنت هنا