أمسك لساني عن الابتهال في رحاب الكلمات و حال بيننا موج الجفاء فأدركني الصمت قصيدك فك عقدة من لساني وجئت أطلب الصفح عن الغياب دمت مبدعا أستاذ حسام الدين بهي الدين ريشو كمسافر مسه لغوب السفر وأنَّ من العذاب !! - - - - ضحك من النِدوبِ من لا يعرفَ الجراح