عرض مشاركة واحدة
قديم 10-16-2019, 12:58 AM
المشاركة 7
محمد فتحي المقداد
كاتب سـوري مُتألــق

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: الليل .. يا ليلى ( مقالات ملفقة 22\2)
أخي محمد فتحي
سلام عليك حيث أنت في التوأمين ( النهار والليل )
مقالتك الملفقة أعجبتني ..
ولا أدري لم أطلقت عليها هذا اللقب .. فكل ما جاء هنا حقائق لغوية وعلمية وأدبية
وكانت ( ليلى ) هي المفتاح
ويبدو أن ليلى صارت معشوقة ( هلامية وهمية ) عند بعض الشعراء
فإذا كانت الأخيلية والعامرية موجودتين فعلاً إلا أن الشاعر اليتيم الذي ليس له حبيبة
كتب لليلى ..
ويحضرني بيت من الشعر قاله أحد الشعراء الظرفاء :
وكلٌ يدّعي وصلاً بليلى ** وليلى لا تقرُّ لهم بذاكا
استمتعت وأنا أقرأ وأعيد .. وأنت تتسلسل من ليلى حتى الليل الدامس .. اذ رجوتَ اللهَ ألا يدوم هذا الليل على أمتنا ..
ذكرتني مقالتك بفوائدي اللغوية ولكن ليس بالعمق ولا بالتوسع ولا بالتسلسل الذي كتبت فيه ..
فضلاً لا أمراً أرجو الإطلاع .. وإبداء الرأي مع الشكر
وقبل أن أغادر ... أرجو الإكثار من هذا النوع من الكلام الدسم ..
أزكى تحية ..
هاك الرابط : http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=19506
أستاذة ناريمان
أسعدك الله ورعاك
سيدتي
جاء التلفيق من معنى مختلف تمامًا عمّا
يتبادر للذهن للوهلة الأولى..
فقد ذهبت إلى )التلفيق : من الترقيع
والترتيق)
فدلالة ذلك واضحة في كل ملفقاتي
من جمعي لمواد متناثرة متنافرة لا رابط
بينها ولا قرابة بينها ..
فقد اتخذت من الجذر اللغوي لكلمة ما
وجعلت منه كخيط السُّبحة النّاظم لخرزاتها
مما جعل المواد المختلفة مترابطة متناسقة
وصارت مادة مقروءة .. توخّيتُ منها الفائدة
للقارئ .. وتقديم ما هو النافع والمفيد..
وأجمع كل من اطلع على الكتاب المطبوع
بهذا العنوان وهو الجزء الأول.. والآن على وشك
الانتهاء من الجزء الثاني. وسأتوقف تماما عن
الكتابة في هذا اللون الأدبي..
تحياتي لك سيدتي الراقية