الموضوع: المركا
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-20-2017, 09:52 PM
المشاركة 7
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اعتمد الكاتب مبارك الحمود في هذا النص على كسر المألوف وجعل الثابت متحركا جعل المراكي تفر من مواقعها باحثة عن التجديد والظهور في حلة جديدة.
هنا الكاتب يشير إلى حركية الكون، وتقادم الأشياء التي نتسبث بها و نريدها مخلدة، لكن يلحقها العدم و تساهم في ظهور شكل وجودي مستجد.

أظن أن المشهد الأخير أكثر غموضا وهو دخول الشيخ إلى الحاوية وهروب عباءته منه.
أظن أنها إشارة إلى القيادة التي تخضع هي الأخرى لقانون التغيير من جيل إلى جيل و ذلك بعد زوال وانتحار الأسس التفاعلية التي بنيت عليها.

تقديدري