الموضوع: مَدَى رُوحِي
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-29-2012, 12:10 AM
المشاركة 4
نبيل أحمد زيدان
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أخي الكريم نبيل زيدان
قرأت قصيدتك الجميلة مدى روحي أعجبتني كثيرا...
إلا أنني ياسيدي أشكلت عندقراءتي لبعض الأبيات مثل
أطوف وطيفي من لطائف بحرها=ويأتي ..العجز(سريت على ماء__أوهي على ما أوهي علاما __والعروج أطالها ثقل علي النطق على ماء" أفدني ؟
كذا في تزيين آمالي أو تزين آمالي.. كذاقولك أبث هوى نفسي منى يا أوهي منايا..
وذاب على وهج الحنين فؤادي..ولحني بدايبكي ويبكي مآلها
جميل ورائع هذا البيت في معناه ...
بوركت أستاذنا وبارك الله فيك
‏ دمت بصيرا،،،
الأخ الفاضل أحمد الجعمي الموقر
تشرفت فاضلي بمرورك الثري
كما وجميل الثناء
الأولى: ماءٍ
الثانية: تزيين للمراجعة (زين ) لسان العرب
الثالثة :
والأُمْنِيّة أُفْعولةٌ وجمعها الأَماني، وقال الليث: ربما طرحت الأَلف فقيل منية على فعلة (*قوله« فقيل منية على فعلة» كذا بالأصل وشرح القاموس، ولعله على فعولة حتى يتأتى ردّ أَبي منصور عليه؛ قال أَبو منصور: وهذا لحن عند الفصحاء، إِنما يقال مُنْية على فُعْلة وجمعها مُنًى، ويقال أُمْنِيّةٌ على أُفْعولة والجمع أَمانيُّ، مشدَّدة الياء، وأَمانٍ مخففة، كما يقال أَثافٍ وأَثافيُّ وأَضاحٍ وأَضاحِيُّ لجمع الأُثْفِيّةِ والأُضْحيَّة. أَبو العباس: أَحمد بن يحيى التَّمَنِّي حديث النفس بما يكون وبما لا يكون، قال: والتمني السؤال للرب في الحوائج.
دمت بخير