عرض مشاركة واحدة
قديم 04-23-2020, 09:34 PM
المشاركة 3
محمد الصالح الجزائري
أستـاذ الأدب العـربي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: بَيْنَ جَبَلَيْن..
مِنَ الْوَنْشَرِيسِ إلى قَاسِيُونَ..
امْتِدَادُ دَمٍ عَرَبيٍّ ودينْ..
إِذاَ مَا اشْتَكَى الْوَرْدُ فِي مَغْرِبِي..
تَأَلَّمَ فِي شَامِنَا الْيَاسَمِينْ..

رمزية فاخرة كـــ " البنيان المرصوص " أستاذي محمد الجزائري
كنا نرتقب " إذا اشتكى" لنهرول حُبآ صوب استقامة "مثل المؤمنين"
ثم نظفر بعاقبة أخوتنا فرحا و" تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى"
كلمات لا مثيل لها قاطبة .. شكرا لك مع فائق التقدير
فنّانتنا الأنيقة ، الأستاذة الأديبة العنود العلي..شكرا لك على السبق دائما لاحتضان نصوص أخيك الجزائري..بوركت من قارئة واعية مضيفة..تقبّلي تحيتي ومودّني..

قال أبي ـ رحمه الله ـ : إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا.