عرض مشاركة واحدة
قديم 04-18-2015, 10:01 PM
المشاركة 1343
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
تابع ...والان مع العناصر التي صنعت الروعة في رواية رقم - 93- طيور أيلول أميلي نصرالله لبنان

- فتح السفر والتجوال حول العالم، آفاقاً كبيرة أمام الروائية إميلي نصرالله،فالسفر «يجعلنا نرى أنفسنا بمرآة أكبر وبمقياس عالمي أوسع».

- ولقد كتبت العديد من الروايات خلال اسفارها، ففي القطب الشمالي، كتبت «على بساط الثلج»، وبين فرنسا واميركا

- ولدت «الإقلاع عكس الزمن»، وهذه الرواية نفسها تهاجر اليوم من بلد الى آخر،حيث تمت ترجمتها الى عدة لغات، الألمانية والدانماركية وغيرها...

- وعندما تسألها عن معنى الكتابة وأهميتها بالنسبة إليها تقول: «لا أعرف لماذا اكتب! لا يمكن حصر هذا العمل بمعنى أو بمكان وزمان محددين. فهناك عوامل عديدة تتآلف في كل زمان ومكان. هذا العمل هو فن إبداعي، وهو من اختراع الكاتب وتصوره للعالم».

- الكتاب حسب رأيها سوف يبقى الأساس للحضارة في العالم أجمع، فالانترنت لن يلغيه أبداً.

- أما ما تخشاه فهو أن يكون المستقبل جارفاً لشخصيتنا، وليس لحضور الكتاب وحسب.

- ذلك أننا ما نزال غارقين في التقاليد ولم ننضج بعد، نقبل على ما يأتي الينا شأن كل مستهلك.

- وتقديراً لمؤلفاتها وأسلوبها الأدبي المتقن، أصبحت كتبها في صلب مناهج الطلاب في المرحلتين الثانوية والجامعية، وانبرى الكثيرون لدراسة أسلوبها في الأدب والقصة والرواية، وقد قدم العديد من الباحثين اطروحاتهم الجامعية عن إميلي نصرالله.

تصوير: الجندي بلال العرب