عرض مشاركة واحدة
قديم 08-19-2013, 11:30 AM
المشاركة 1032
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تابع....العناصر التي صنعت الروعة (الملامح الروائية والفنية) في رواية رقم - 33 - الاعتراف على ابو الريش الامارات

- إن الصنيع الروائي، إجمالاً، لديه، قائم على فعل تذكّر للمكان والشخصيات.

- وهو يقول " إن ذاكرتي هي التي تكتبني، أو هي المكتبة التي أستل من بين رفوفها كتبي”.

- يقول من الجميل ان يكون الروائي ملّماً بشيء من علم النفس، إذ إنه يتعامل مع شخصيات وأمكنةوأزمنة متعددة وفقاً لحالات نفسية متعددة وهذا ما منَحني طول النفَس في الكتابةالروائية لأنني أقوم بدراسة “الحالة”، أي الشخصية وهو مصطلح علمي متداول في علمالنفس، بدءاً من الطفولة وحتى اللحظة الراهنة، أي أن الشخصية التي أكتبها لهاتاريخها الخاص المنفصل عن الشخصيات الأخرى، وهو تاريخ لا يظهر في العمل نفسه بليشكّل جانباً من الخلفية التي أنتجت العمل ككل”.

- ويقول "إن تلمّس الشخصيات في العمل الروائي هو واحدةمن أكثر مراحل البناء الروائي عسراً، لكن بمرور الوقت اعتدنا على تجاوز هذا العسربالجلوس إلى الطاولة لأربع أو خمس ساعات، فيما يدرس المرء الشخصية من خلال زمنهاوالمرحلة التي عاشت فيها وطبيعة تلك المرحلة بتداخل كبير مع تلك الشخصيات التي مازالت فاعلة في ذاكرته الشخصية، فهذا الذهاب إلى الماضي عبر الذاكرة أمر لا محيدعنها”.
=====================================
الايتام لديهم فرصة اكبر لانتاج روايات عالمية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية تعرف لماذا هنا:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg